عادة ..
النص الذي يصدق فيه قائله .. ويرويه كما هو بعاطفته الصادقة يكون هو النص الأقرب إلى القلوب
شدتني أكثر من حالة في نصك ..
أولها ذلك العمل الطيب الذي فيه الوفاء لكبيرات السن والاحتفال بهن ( الجدات )
فهن المنسيات .. حيث في مجتمعاتنا يقل الاهتمام بالانسان كلما تقدّم في العمر
وما تفعلينه بالمشاركة بالاحتفال بالجدات عمل جعلني أفكر جدياً في أن أحذو حذوك وأسير على نهجك
وسأحاول هنا أن أفعل ذات العمل في فلسطين ..
الأمر الثاني الذي شدني .. تلك العجوز المتملقة المتسلقة ... التي لم تجد لها مكاناً في عالم الإلقاء والظهور أمام الجماهير
فاضطرت لأن تتملق للرئيس ..
لا أدري .. شعرت بها وأشفقت عليها .. فالإنسان الذي تضطره الظروف لفعل شيء ما ( غير راض عنه ) أو ( عن رضا )
يستدعي الشفقة إذ أنه خال من الإبداع والتميز
والثالث : أسلوبك الذي شدني لأن أقرأ بتمعن .. وكم كنت أرغب في إدراج نص قصيدتك التي ألقيتها ليكتمل المشهد
أحسنت .. في الحالات الثلاث وأبدعت
تحية
النص الذي يصدق فيه قائله .. ويرويه كما هو بعاطفته الصادقة يكون هو النص الأقرب إلى القلوب
شدتني أكثر من حالة في نصك ..
أولها ذلك العمل الطيب الذي فيه الوفاء لكبيرات السن والاحتفال بهن ( الجدات )
فهن المنسيات .. حيث في مجتمعاتنا يقل الاهتمام بالانسان كلما تقدّم في العمر
وما تفعلينه بالمشاركة بالاحتفال بالجدات عمل جعلني أفكر جدياً في أن أحذو حذوك وأسير على نهجك
وسأحاول هنا أن أفعل ذات العمل في فلسطين ..
الأمر الثاني الذي شدني .. تلك العجوز المتملقة المتسلقة ... التي لم تجد لها مكاناً في عالم الإلقاء والظهور أمام الجماهير
فاضطرت لأن تتملق للرئيس ..
لا أدري .. شعرت بها وأشفقت عليها .. فالإنسان الذي تضطره الظروف لفعل شيء ما ( غير راض عنه ) أو ( عن رضا )
يستدعي الشفقة إذ أنه خال من الإبداع والتميز
والثالث : أسلوبك الذي شدني لأن أقرأ بتمعن .. وكم كنت أرغب في إدراج نص قصيدتك التي ألقيتها ليكتمل المشهد
أحسنت .. في الحالات الثلاث وأبدعت
تحية
تعليق