النواميس لا يتجاوزها البشر..
مهما بلغوا من الدهاء ..
وظنوا أنهم قد يكتبون فصولا في
مسرح الحياة وفق سيناريو هاتهم
الإحسان جزاؤه إحسانا..
محطات في العمر..
تمر فيها الأحداث سريعة..
لاتتنبه لقراءتها
وإن كنت بطلها..
إلابعد انتهاء فصولها
ويصيبك الذهول..
كيف لم أشعر؟
أي برد نزل على..
كيف رزقت الصبر..
الكون لايدار عشوائيا..
هناك محاكمات تجري..
لاتحتاج لمحام عنك
فقط نواياك ..
التي منحتها..
انشغالك برسالتك..
تفصل سريعا..
دون أن تكلف عناء الجلوس لها.
هنا تطمئن..
بل وتذوق لذة العناية الكبرى..
مهما بلغوا من الدهاء ..
وظنوا أنهم قد يكتبون فصولا في
مسرح الحياة وفق سيناريو هاتهم
الإحسان جزاؤه إحسانا..
محطات في العمر..
تمر فيها الأحداث سريعة..
لاتتنبه لقراءتها
وإن كنت بطلها..
إلابعد انتهاء فصولها
ويصيبك الذهول..
كيف لم أشعر؟
أي برد نزل على..
كيف رزقت الصبر..
الكون لايدار عشوائيا..
هناك محاكمات تجري..
لاتحتاج لمحام عنك
فقط نواياك ..
التي منحتها..
انشغالك برسالتك..
تفصل سريعا..
دون أن تكلف عناء الجلوس لها.
هنا تطمئن..
بل وتذوق لذة العناية الكبرى..
تعليق