كبرياء أنثى تتحدث
هي النهاية معك
في تلك اللحظة ..... التي أقبرت فيها الأحاسيس كلها إن كانت لك أصلا
في تلك اللحظة ..... التي ارتوت كل الشرايين والعروق والعيون
من أول رمشة خاطفة لأول فتاة عابرة
في تلك اللحظات
أمسيت فيما أمسيت .... فاكتفيت وارتحت
وكنت فيها ناسيا
ولما أصبحت
كنت وحيدا........ فنادما
في تلك اللحظة .....تذكرت فقلت لا باس
مهلا مهلا
فحروف كلماتك ولو كتبتها بمداد البحار كلها ..... لن تكفي
فدموع عينيك ولو سكبتها كقطرات المطر لن..... تشفع
​
كيف تسمح لنفسك إن كان لها وجود
و تطلب ما طلبت
الطامة الكبرى
ليس فيما فعلت .... ولكن فيما ظننت
أن تخونني وأن أسامحك بكل سهولة
أنت لم تكن لتحبني قط
أنت لا تعرف معنى
للحياة ..... للوفاء
و الآن لا عليك
هي البداية .....بعيدا عنك
هي لك واحدة من كل هذا اعترافك
أيقظتني من سبات عميق ..... كنت في ظلمات عشقك
و الآن
ارتوي من قطرات الندى ..... هي أمال في ولادة جديدة
أما ولهي و حبي و عشقي انت الآن تدري الكل طلق وجودك
كبرياء أنثى ....و لحديثها بقية
إياك أعنى فانصت لي
انت الذي تدعي كامل الرجولة والشهامة
ألقيت بي في أخر الطريق مجروحة بقلب مكسور
لقد أقسمت أن تسيء معاملتي
أحرقت كل شيء بداخلي .... كان يوما ما يجمع بيننا
بدون تفكير .... بكل بساطة
خربت كل آمال تلك الروح العاشقة التي كانت تجانب حياتك في حلوها ومرها
إياك أعنى فابتعد عن طريقي
فلن اغفر لك
من الآن.... الحياة.... بجروحك..... مستمرة..... دونك
والزمان..... كفيل بمحو ذكراك
إياك أعني .... لعلك نسيت
فللحياة ديون
كما تدين تدان
لا عليك
فالدائرة عليك
بقلم شكيبيان
هي النهاية معك
في تلك اللحظة ..... التي أقبرت فيها الأحاسيس كلها إن كانت لك أصلا
في تلك اللحظة ..... التي ارتوت كل الشرايين والعروق والعيون
من أول رمشة خاطفة لأول فتاة عابرة
في تلك اللحظات
أمسيت فيما أمسيت .... فاكتفيت وارتحت
وكنت فيها ناسيا
ولما أصبحت
كنت وحيدا........ فنادما
في تلك اللحظة .....تذكرت فقلت لا باس
مهلا مهلا
فحروف كلماتك ولو كتبتها بمداد البحار كلها ..... لن تكفي
فدموع عينيك ولو سكبتها كقطرات المطر لن..... تشفع
​
كيف تسمح لنفسك إن كان لها وجود
و تطلب ما طلبت
الطامة الكبرى
ليس فيما فعلت .... ولكن فيما ظننت
أن تخونني وأن أسامحك بكل سهولة
أنت لم تكن لتحبني قط
أنت لا تعرف معنى
للحياة ..... للوفاء
و الآن لا عليك
هي البداية .....بعيدا عنك
هي لك واحدة من كل هذا اعترافك
أيقظتني من سبات عميق ..... كنت في ظلمات عشقك
و الآن
ارتوي من قطرات الندى ..... هي أمال في ولادة جديدة
أما ولهي و حبي و عشقي انت الآن تدري الكل طلق وجودك
كبرياء أنثى ....و لحديثها بقية
إياك أعنى فانصت لي
انت الذي تدعي كامل الرجولة والشهامة
ألقيت بي في أخر الطريق مجروحة بقلب مكسور
لقد أقسمت أن تسيء معاملتي
أحرقت كل شيء بداخلي .... كان يوما ما يجمع بيننا
بدون تفكير .... بكل بساطة
خربت كل آمال تلك الروح العاشقة التي كانت تجانب حياتك في حلوها ومرها
إياك أعنى فابتعد عن طريقي
فلن اغفر لك
من الآن.... الحياة.... بجروحك..... مستمرة..... دونك
والزمان..... كفيل بمحو ذكراك
إياك أعني .... لعلك نسيت
فللحياة ديون
كما تدين تدان
لا عليك
فالدائرة عليك
بقلم شكيبيان
تعليق