النغل
كانت ولادته غير شرعيه ‘فقد ولد عن طريق صداقه جمعت والده كما تدعي أمه معها حينما كان مسافرا الى احدى البلدان وقابلها في ملهى ليلي فأعجب بها وبنضراتها التى تأسر القلب وعندما انهت نمرتها جاءت وجلست معه على نفس الطاوله وتبادلا الاحاديث العامه والخاصه الى اتفقا ان يذهبا الى شقته ليضاجعها وتم الامر .
دامت صداقتهما لاكثر من شهر وهي ان لم يكن يوميا فكل حين تذهب معه او ينتضرها في الشقه ليمارسا الحب معا ‘لقد احبته ولكن هذا لم يمنعهامن الخروج مع غيره في باقي الايام .
أحست بأوجاع في بطنها فذهبت الى الطبيب واخبرها انها حامل لم تكترث للامر وارادت اسقاطه الاانهم اخبروها انه خطر عليها ‘وبين موافقه وغير موافقه استسلمت للامر ولكن عقلها لم يحتمل فمن والى من تنسبه ‘وبدءت تفكر فنصف مذعور وخائف مرعوب كأنه يقطعها كحد السيف في ضلام دامس يريد ان يهرب ويقطع القيود ونصف ساكن يحلم ويمني النفس بالجميل حتى لو كانت هذه هي النهايه ولكن من ابوه وما الذي فعلته بنفسي لقد تركها ورحل وهي حامل او قد لاتكون حامل اصلا فهي من بنات الملاهي وتضاجع في كل يوم رجل مختلف ويتركها ويذهب لتلتقي بالاخر الا انها قررت ان تنسبه الى ذلك الشخص الذي احبته وذابت في عشقه وغرامه الى حد الثماله ‘ لانها تريد ان تبقى تلك الايام خالدة في ذكراها فلم تمر عليها مثل تلك الحياة بل وكأنها لم تعش الاتلك الايام، فعندما يتقابلان تشعر بعرق بارد يبل جسمها اللذيذ وتشعر بنشوة الحب كأنها شمعه تريد ان تنطفىء وهي مازال فيها الضوء.
ولد الطفل ومنذ اليوم الاول للولاده اعطته امه الرضاعه وبدء يعضها بكل قوه وعصرها يريد ان يكسرها فحولته الى صدرها ليقوم بعض حلمتها وعصر ثديها وكأنه يحاول قلعه من مكانه الا انها تحملت فالأم تفني نفسها لكي يرتاح اطفالها وتتحمل الكثير من اجلهم لكي يكبروا ويكونوا سعداء
كبر الطفل واصبح عمره ستة سنوات ،واصبح شريرا للغايه فهو يقوم بكسر زجاج نوافذ البيوت والسيارات وضرب ابناء الجيران هو يحمل مزيجا من المشاعر المتضاربه فمن انا وكيف واين ابي لذلك وضع في السجن لاكثر من مره لتجده يضرب هذا ويعتدي على ذاك ويحاول ان يسرق الاخر ويتحرش بالنائمين الى غير ذلك.
اصبح الان شابا يافعا يمتلك الجسم والقوام الجميلين الا انه يتصارع مع نفسه فلا يترك مشكله الاوهو بها ولانزاع بين اثنين الا وهو ثالثهم وكأنه ناقم على الحياة والناس والطبيعه وهو يريد ان يغيرها بأي شكل واي اتجاه ليتخلص من افكاره ويقنع نفسه انه الرجل المناسب في المكان المناسب ، كما ازداد لديه حب التسلط ليتبختر ويشعر انه اسمى من اي مقارنه بالاخرين ويصرف الكثير من النقود ويشري الملابس في سبيل اقناع نفسه.
كان ذات مره يمشي في احد الشوارع فشاهد رجلا ملتحي يلبس الملابس القصيره وقد التف حوله مجموعه من الشباب وهو صاعد على ربوه ‘جذبه المنضر واحب ان يسمع ماذا يقول هذا الرجل ‘تمشى قليلا ووقف خلف هؤلاء الشبان ليسمعه يتكلم بكلام لم يمر على سامعيه من قبل (يجب ان نقيم الحدود الاسلاميه ،فكل من تلبس الملابس القصيره يجب ان نقتلها والسارق تقطع يده والزاني والزانيه يرجمان والاهم من ذلك ان كل من لايدخل الاسلام يحارب او يدفع الجزيه )اعجبته هذه الافكار فهي قريبه الى طبيعته الشريره المتعطشه الى التغيير وحب الذات والتسلط ‘فبادره قائلا ومن اين اتيت بهذه القوانين والشرائع
-من ديننا
-وما هو دينكم
-الاسلام
-وكيف اكون معكم
قال الرجل الكبير الملتحي تقول(اشهد ان لااله الاالله واشهد ان محمدا رسول الله)وتأتي معي
وان لم أأتي معك
يكون اسلامك ناقصا
ولماذا
لأنني وجماعتي سوف نعلمك الدين الاسلامي الصحيح
نطق الفتى بالشهادتين وتوجه مع الرجل الى اين وكيف وما هو الدين الذي سوف يدخل فيه لايدري
ووصلا الى مكان فوجد الفتى فيه مجموعه من الشبان الجالسين الذين ينتضرون المحاضر لكي يعلمهم التعاليم الاسلاميه ،فانضم اليهم ورحبوا به وباركو له على نعمة الاسلام ونطق الشهادتين ،واخبروه انهم سوف يجتمعون كل يوم في هذا المكان ليتدارسوا في قضايا المجتمع وما وصل اليه من انحلال وكيفية تقويمه.
بعد مرور شهرين من الاجتماعات ومحاولات غسل الادمغه وان هؤلاء الناس مرتدين وهم كفره وفجره وان الاسلام يدعو الى اقامة العدل ولو بالقوه في سبيل الدين الذي ليس فيه اي شائبه او اعوجاج وانضمام عدد اكثر من الشباب الى المجموعه ‘دخل عليهم زعيمهم واخبرهم انهم قد جاءتهم الاوامر بأقامة الدوله الاسلاميه في العراق وسوف نجتمع هناك من جميع الدول لأقامة دولة الحق، نهض الفتى متعجبا ثم قال وهل العراق كفار يازعيم
أجابه ليس جميعهم ففيهم من يدعي الاسلام وهو ليس بمسلم وفيهم الايزيديين والمسيحيين لذلك يجب ان نذهب الى العراق ونقاتلهم وندخلهم في الدين الاسلامي
وكيف سنصل الى العراق
نضر اليه الزعيم نضرة غضب وذلك لأنه يكثر من الاسئله وقال له عن طريق سوريا وبمساعدة الدول العربيه والدوليه سوف نصل وتكون هناك الدوله الاسلاميه في الموصل والانبار وصلاح الدين ‘ثم باقي المحافظات العراقيه بعد ان نقوي نفوذنا وسلطاننا فنقوم بأخذها الواحده تلو الاخرى الى بغداد‘ نهض احدهم وقال وهل هناك من الدول من هو معنا
قال الزعيم الكثير بل وحتى مسؤولين عراقيين يدعوننا الى ان نأتي اليهم.
نهض الجميع ولبسو عدتهم وتوجهوا الى سوريا ومن بعد ذلك عبروا الى العراق ‘ودخلوا الموصل بكل سهوله وسلاسه كما انهم وجدوا بعض الموصليين مرحبين والاخر معارض ولايريدهم لكنه لايستطيع التكلم لانهم جاءوا بالقوه لابالخطاب والاقناع لذلك تمكنوا من السيطره على المحافظات الثلاث.
بدء جماعات الدوله الاسلاميه بالتجول في الاسواق وبين الازقه وفرضوا الاتاوات والغرامات وصار لديهم سوق لبيع النساء لكي يرضو رغباتهم الجنسيه والشرانيه ‘ وفي تلك الاثناء حانت من الفتى التفاته فرأى فتاة جميله تمشي في السوق ،أقترب منها وراودها عن نفسها الا انها اخبرته انها متزوجه والاسلام لايبيح ان اجامع رجل اخر الازوجي كما انني لااريد شخصا أخر الا زوجي حبيبي .
اخذ يفكر كيف يحصل عليها وتكون ملكه لأنها جميله جدا فقام بجمع اصحابه واخبرهم بما يريد فشجعوه واجتمعوا ليلا وهجمو على البيت ودخلوه ووجدوا المرأه نائمه مع زوجها فسحبه منها بكل قوه وضربه ،ركض الرجل الى سلاحه واخرجه الاانهم قتلوه قتلة متوحشه ‘فجنت المرأه وهجمت على الفتى وبدءت تضرب به فقام بأمساكها من يديها وقال لفتيانه ان يكتفوها وان يدعوه معها لوحده.
خرج الجميع ورماها على السرير وهي مكتوفه وبدء يتأمل بشكلها وقوامها الجميلين ‘ ثم بعد ذلك
أغتصبها
كانت ولادته غير شرعيه ‘فقد ولد عن طريق صداقه جمعت والده كما تدعي أمه معها حينما كان مسافرا الى احدى البلدان وقابلها في ملهى ليلي فأعجب بها وبنضراتها التى تأسر القلب وعندما انهت نمرتها جاءت وجلست معه على نفس الطاوله وتبادلا الاحاديث العامه والخاصه الى اتفقا ان يذهبا الى شقته ليضاجعها وتم الامر .
دامت صداقتهما لاكثر من شهر وهي ان لم يكن يوميا فكل حين تذهب معه او ينتضرها في الشقه ليمارسا الحب معا ‘لقد احبته ولكن هذا لم يمنعهامن الخروج مع غيره في باقي الايام .
أحست بأوجاع في بطنها فذهبت الى الطبيب واخبرها انها حامل لم تكترث للامر وارادت اسقاطه الاانهم اخبروها انه خطر عليها ‘وبين موافقه وغير موافقه استسلمت للامر ولكن عقلها لم يحتمل فمن والى من تنسبه ‘وبدءت تفكر فنصف مذعور وخائف مرعوب كأنه يقطعها كحد السيف في ضلام دامس يريد ان يهرب ويقطع القيود ونصف ساكن يحلم ويمني النفس بالجميل حتى لو كانت هذه هي النهايه ولكن من ابوه وما الذي فعلته بنفسي لقد تركها ورحل وهي حامل او قد لاتكون حامل اصلا فهي من بنات الملاهي وتضاجع في كل يوم رجل مختلف ويتركها ويذهب لتلتقي بالاخر الا انها قررت ان تنسبه الى ذلك الشخص الذي احبته وذابت في عشقه وغرامه الى حد الثماله ‘ لانها تريد ان تبقى تلك الايام خالدة في ذكراها فلم تمر عليها مثل تلك الحياة بل وكأنها لم تعش الاتلك الايام، فعندما يتقابلان تشعر بعرق بارد يبل جسمها اللذيذ وتشعر بنشوة الحب كأنها شمعه تريد ان تنطفىء وهي مازال فيها الضوء.
ولد الطفل ومنذ اليوم الاول للولاده اعطته امه الرضاعه وبدء يعضها بكل قوه وعصرها يريد ان يكسرها فحولته الى صدرها ليقوم بعض حلمتها وعصر ثديها وكأنه يحاول قلعه من مكانه الا انها تحملت فالأم تفني نفسها لكي يرتاح اطفالها وتتحمل الكثير من اجلهم لكي يكبروا ويكونوا سعداء
كبر الطفل واصبح عمره ستة سنوات ،واصبح شريرا للغايه فهو يقوم بكسر زجاج نوافذ البيوت والسيارات وضرب ابناء الجيران هو يحمل مزيجا من المشاعر المتضاربه فمن انا وكيف واين ابي لذلك وضع في السجن لاكثر من مره لتجده يضرب هذا ويعتدي على ذاك ويحاول ان يسرق الاخر ويتحرش بالنائمين الى غير ذلك.
اصبح الان شابا يافعا يمتلك الجسم والقوام الجميلين الا انه يتصارع مع نفسه فلا يترك مشكله الاوهو بها ولانزاع بين اثنين الا وهو ثالثهم وكأنه ناقم على الحياة والناس والطبيعه وهو يريد ان يغيرها بأي شكل واي اتجاه ليتخلص من افكاره ويقنع نفسه انه الرجل المناسب في المكان المناسب ، كما ازداد لديه حب التسلط ليتبختر ويشعر انه اسمى من اي مقارنه بالاخرين ويصرف الكثير من النقود ويشري الملابس في سبيل اقناع نفسه.
كان ذات مره يمشي في احد الشوارع فشاهد رجلا ملتحي يلبس الملابس القصيره وقد التف حوله مجموعه من الشباب وهو صاعد على ربوه ‘جذبه المنضر واحب ان يسمع ماذا يقول هذا الرجل ‘تمشى قليلا ووقف خلف هؤلاء الشبان ليسمعه يتكلم بكلام لم يمر على سامعيه من قبل (يجب ان نقيم الحدود الاسلاميه ،فكل من تلبس الملابس القصيره يجب ان نقتلها والسارق تقطع يده والزاني والزانيه يرجمان والاهم من ذلك ان كل من لايدخل الاسلام يحارب او يدفع الجزيه )اعجبته هذه الافكار فهي قريبه الى طبيعته الشريره المتعطشه الى التغيير وحب الذات والتسلط ‘فبادره قائلا ومن اين اتيت بهذه القوانين والشرائع
-من ديننا
-وما هو دينكم
-الاسلام
-وكيف اكون معكم
قال الرجل الكبير الملتحي تقول(اشهد ان لااله الاالله واشهد ان محمدا رسول الله)وتأتي معي
وان لم أأتي معك
يكون اسلامك ناقصا
ولماذا
لأنني وجماعتي سوف نعلمك الدين الاسلامي الصحيح
نطق الفتى بالشهادتين وتوجه مع الرجل الى اين وكيف وما هو الدين الذي سوف يدخل فيه لايدري
ووصلا الى مكان فوجد الفتى فيه مجموعه من الشبان الجالسين الذين ينتضرون المحاضر لكي يعلمهم التعاليم الاسلاميه ،فانضم اليهم ورحبوا به وباركو له على نعمة الاسلام ونطق الشهادتين ،واخبروه انهم سوف يجتمعون كل يوم في هذا المكان ليتدارسوا في قضايا المجتمع وما وصل اليه من انحلال وكيفية تقويمه.
بعد مرور شهرين من الاجتماعات ومحاولات غسل الادمغه وان هؤلاء الناس مرتدين وهم كفره وفجره وان الاسلام يدعو الى اقامة العدل ولو بالقوه في سبيل الدين الذي ليس فيه اي شائبه او اعوجاج وانضمام عدد اكثر من الشباب الى المجموعه ‘دخل عليهم زعيمهم واخبرهم انهم قد جاءتهم الاوامر بأقامة الدوله الاسلاميه في العراق وسوف نجتمع هناك من جميع الدول لأقامة دولة الحق، نهض الفتى متعجبا ثم قال وهل العراق كفار يازعيم
أجابه ليس جميعهم ففيهم من يدعي الاسلام وهو ليس بمسلم وفيهم الايزيديين والمسيحيين لذلك يجب ان نذهب الى العراق ونقاتلهم وندخلهم في الدين الاسلامي
وكيف سنصل الى العراق
نضر اليه الزعيم نضرة غضب وذلك لأنه يكثر من الاسئله وقال له عن طريق سوريا وبمساعدة الدول العربيه والدوليه سوف نصل وتكون هناك الدوله الاسلاميه في الموصل والانبار وصلاح الدين ‘ثم باقي المحافظات العراقيه بعد ان نقوي نفوذنا وسلطاننا فنقوم بأخذها الواحده تلو الاخرى الى بغداد‘ نهض احدهم وقال وهل هناك من الدول من هو معنا
قال الزعيم الكثير بل وحتى مسؤولين عراقيين يدعوننا الى ان نأتي اليهم.
نهض الجميع ولبسو عدتهم وتوجهوا الى سوريا ومن بعد ذلك عبروا الى العراق ‘ودخلوا الموصل بكل سهوله وسلاسه كما انهم وجدوا بعض الموصليين مرحبين والاخر معارض ولايريدهم لكنه لايستطيع التكلم لانهم جاءوا بالقوه لابالخطاب والاقناع لذلك تمكنوا من السيطره على المحافظات الثلاث.
بدء جماعات الدوله الاسلاميه بالتجول في الاسواق وبين الازقه وفرضوا الاتاوات والغرامات وصار لديهم سوق لبيع النساء لكي يرضو رغباتهم الجنسيه والشرانيه ‘ وفي تلك الاثناء حانت من الفتى التفاته فرأى فتاة جميله تمشي في السوق ،أقترب منها وراودها عن نفسها الا انها اخبرته انها متزوجه والاسلام لايبيح ان اجامع رجل اخر الازوجي كما انني لااريد شخصا أخر الا زوجي حبيبي .
اخذ يفكر كيف يحصل عليها وتكون ملكه لأنها جميله جدا فقام بجمع اصحابه واخبرهم بما يريد فشجعوه واجتمعوا ليلا وهجمو على البيت ودخلوه ووجدوا المرأه نائمه مع زوجها فسحبه منها بكل قوه وضربه ،ركض الرجل الى سلاحه واخرجه الاانهم قتلوه قتلة متوحشه ‘فجنت المرأه وهجمت على الفتى وبدءت تضرب به فقام بأمساكها من يديها وقال لفتيانه ان يكتفوها وان يدعوه معها لوحده.
خرج الجميع ورماها على السرير وهي مكتوفه وبدء يتأمل بشكلها وقوامها الجميلين ‘ ثم بعد ذلك
أغتصبها
تعليق