تويت
إختارت الأولى أن تكونَ السّببٓ في تعاسة أحد الرِّجَال، والثانية في سعادتهم!
-
[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I -
ههههههههههههه[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame] -
المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركةذكرتني هذه الخاطفة برواية الأديب الفرنسي الشهير بأخلاقه المريبة "الماركيز دي ساد" (le Marquis de Sade) والذي تنسب إليه "السادية"، والمعنونة بـ "مآسي الفضيلة" (les infortunes de la vertu)، ترجمة العنوان من عندي، حيث يقص مآسي أختين شقيقتين إحداهما، "جولييت"، تعيسة رغم فضائلها والأخرى، "جوستين"، سعيدة رغم رذائلها وانحلالها الأخلاقي "المثالي" (؟!!!).
شكرا أديبنا الكبير الأستاذ سليم محمد غضبان على ما تتحفنا به من طرائف الخواطف.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
الاستاذ عكاشة أبو حفصة،
أسعد الله أوقاتك[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3Iتعليق
-
الاستاذ حسين ليشوري،
الحياة بحاجة لفسحات فكاهية تدفعنا لتحملها، شكرا للمشاركة الطيبة[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3Iتعليق
تعليق