تويت
أعور
عدسة الدّجال لم ترَ أطفال اليمن.
-
رَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
-
يكفي أن تراها عدسة الحزم
كيف كان اليمن السعيد ؟
ولماذا أصبح .. ؟
أطفال اليمن والعرب لهم رب لاتخفى عنه خافية
تحيتي لك أستاذة سميرة -
رَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
-
أطفال العرب هم الهدف الذي صوبه يُوجَّه خنجر الغدر والخيانة في اليمن والعراق وسورية وغيرها. وقتلهم وتهجيرهم بالبراميل المتفجرة والقنابل العنقودية والسلاح الكيميائي مطلب تنفذه الأنظمة الخائنة للسماء والأرض وتحالفات الشياطين بحجج وذرائع معروفة حتى لهؤلاء الأطفال الهدف.
اليمن، مثله مثل العراق وسوريا، واقع بين المطرقة والسندان. بين مجوس إيران والروس والأمريكان، وبين يهود بني إسرائيل ويهود بني إسماعيل. دمرت البلاد واستبيحت وكل حزب يبرر لنفسه ولطائفته ولقبيلته ولملته ما يجري على أنه حزم ومقاومة الخ.
للأسف الشديد يا أستاذة سميرة: لقد صار الواحد منا يحزن ويندب عندما يُقتل طفل من طائفته أو قبيلته، ويطلق صيحات الفرح والتهليل عندما يكون الطفل المقتول من الطائفة الأخرى. لقد مات الانسان في العربي واستحال وحشا في داخله. وما يجري يوحي بأن الله سبحانه مقدر للعرب قدرا على غير ما نتمنى. والله غالب على أمره.
لأطفال اليمن والعراق وسوريا وفلسطين: الرحمن.
تحياتي الطيبة مع دعائي.تعليق
-
لأنه يصر أن يرى الأشياء بعينه المعطوبة ؟المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
تحياتي أخت سميرة
ملاحظة : قد لا يكون هذا النص ق ق ج
تعليق
-
فعلا .. بين الأطماع والمصالح والحجج الواهية يموت الكثير من الأبرياء في اليمن وفلسطين وسورية والعراق وليبيا وغيرهاالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
والطفولة تنتهك في مهدها، والعجيب يا أستاذ عبد الرحمن أن هناك من يشتم قتلة الأطفال والطغاة الذين استعانوا بقوى أجنبية في بلد بينما يصفق لذات الفعل في بلد آخر ... !!
وعدسته يمكنها التقاط ضحايا الأطفال في سورية لكنّها عدسة عوراء لا ترى ضحايا أطفال اليمن.!!
إن العالم لا يخجل في تقديم صورة لشعب اليمن كشعب فقير أُميّ، لكنهم لا يخجلون من أنفسهم عندما ساهموا بشكل أو بآخر في زيادة آلامه ومآسيه ...
والغريب أن البعض يتفاخر في وسائل التواصل أنه يريد إحراق اليمن بأهلها والأغرب من ذلك التصفيق والتهليل وكأنهم ليسوا بشرا ؟!! مخيف هذا الإنسان عندما يتجرد من الإنسانية والقيم ..!
لكن دماء الأبرياء في كل بقعة من بقاع الأرض لن تذهب عند الله سدى، واللعنات تترى على الظالمين.
تحية وتقدير.رَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
-
صدقت دكتور فوزي عينه عوراء تشبه عين الدّجال!المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
أعتذر إن لم تكن ق.ق.ج ... شاكرة ومقدرة لك المرور والملاحظة.رَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
-
في هذا الزمن الأخير، لم يعد هنالك فرق بين أعور وأحول وبين قصير أو بعيد النظر
بين من ينظر بمنظار العقل ومن ينظر بمنظار البندقية
الكل يقول : كرسي السلطة أو خراب الديار.
التعديل الأخير تم بواسطة عمار عموري; الساعة 10-08-2017, 16:07.تعليق
-
فعلًا ... لم يعد هنالك فرق بين الأعور والأعمى والأحول، وطويل النظر أوقصيره!المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركة
فالأمر تعدى كونه كرسي السلطة أو خراب الديار إلى العبيودية المطلقة لبني صهيون
وغزو بلاد المسلمين كما يقال: سيرهم في أرضٍ مفتوحة!
كما لو أنّ الشعوب غنيمة لهم بقوة السلاح، وطبعا لا ننسى الإشارة للأجندة والأتباع
الذين يلهجون بخطب ومقالات رنانة وفي الغالب هم كاذبون يقولون مالا يفعلون!رَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
-
من قال أن عدسة الدجال تأتي لترى الأطفال؟ عجباً.
أخشى إن فقأ كل واحد عين الآخر صار الكل عور وصارت الحارة حارة الدجالين.تعليق
-
ما تخشينه وقع فليس غريبا أن يقتل المسلم أخاه المسلم ويرقص في أحضان اليهود بفتوى الدجالين الذين يظنون أن غيرهم منافقين كما هم.!المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركةرَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
-
هلا وغلا سميرة
اليوم كلهم عور
لايرون الأطفال وأشلائهم سواء في العراق واليمن وسورية
أطماع المجرمين وأجندات الدول المجرمة وضعت الجميع نصب الفريضة والشعيره ولافرق أبدا
فالمستهدف هو المواطن سواء كان هنا أو هناك
كان الله بعون المستضعفين لأن يد الشيطان تريد ذبحهم والشيطان يعمل بأجندة
محبتي والوردالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
أهلا و مرحبا عائدةالمشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
أكيد الشيطان يعمل بأجندة متخصصة بفتوى قتل المسلمين وتكفيرهم والتشكيك في إيمانهم
والخوض في دمائهم وأعراضهم ... فهذا عمل الدجالين أعوان الشيطان.
تحيتي إليك والوردرَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
تعليق