تويت
دالتْ إليه دَولةً.
تأمَّلَ مليًّا في قدِّها المَمْشُوق،
ثم راحَ يَقرأ في كفِّها سِيرَته الذاتية.
تأمَّلَ مليًّا في قدِّها المَمْشُوق،
ثم راحَ يَقرأ في كفِّها سِيرَته الذاتية.
-
-
أهلا بأستاذنا الكريم ، وبلعبه الجميل
العنوان ، بما فيه ينضح ..
كنت قد قرأتها دالت له دولةٌ ، أي أصبحت له
لكن لكن الجار والمجرور أعادني لقدها الممشوق ..
لها أن تتغنج ، وكأنها على غير عادتها ، وما بها من عادة ..
ابن الصنعة مخترع أو كما تصنع يُخترع لك ..
المتعارف أن الزوجة ابنة زوجها ههه
لكن صاحبنا أنجبتها سيرته من بطن كفها ههههه ..
لك العافية والخير وتحيتي -
لكل حاكم سيرته الذاتية على صفحات تاريخ حكمه
فهناك سيرات ذاتية ذات صفحات عدل و بناء و نماء
و هناك سيرات ذاتية ذات صفحات سوداء :
الظلم ,الجور , و دماء ....
التقاطة عبّرت عن الواقع بامتياز
أجمل التحايا أستاذي و أخي
عبد الرحمن السليمان[youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
تعليق
-
دالتْ إليه دَولةً.
تأمَّلَ مليًّا في قدِّها المَمْشُوق،
ثم راحَ يَقرأ في كفِّها سِيرَته الذاتية.........سطلةالسلطة مسئولية،رعاية ورقابة وجهد واجتهاد وجهاد،السلطة مسئولية،لها تبعاتها التي يقرأ فيها السلطان سيرته الذاتية،وياسعده،لو قرأها كما يقرأها الشعب وكما يقرأها الحكماء ،وكما يقرأها التاريخ.....وكما قال الأستاذ الأديب المختار محمد الدرعي:"فهناك سيرات ذاتية ذات صفحات عدل و بناء و نماء
و هناك سيرات ذاتية ذات صفحات سوداء :
الظلم ,الجور , و دماء"....نص مشحون بحكمة ودراية بحالة تهم كل أحرار العالمالأستاذ الدكتور الأديب عبد الرحمن السليمان
تقبل تحياتي .. دمت بكل الخير
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله
إن كان الحاكم من واقع العرب ، فالقوام الممشوق يوافقه في جناح الجواري وفقط
وإن كان الحاكم من خيال الكاتب ، فالكاتب رسالي المهمة يتخيل ما يعود للواقع ، ليستنهض حس العامة إليه ..
لا بد حسب بعض القراءات أن هنالك قواما ممشوقا وآخر مترهلا ، جاء به البياض ، وكأن الكاتب يبطن السيء
ليباشرنا بالجميل من سيرة حكامنا .. ؟؟
القضية أراها والله أعلم ، كما عصرها المرسوم ، لا تتعلق بانقلاب الحال إلى حال آخر
وإنما تتعلق بدورة نفس الفعل في حيز الفكرة ، دار فعله ورجع إليه ..
بين " له " و ' إليه ' حكاية الحصول والعودة ..
احترامي للجميعتعليق
-
=================================المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
سوريا .............................................. سوريا الاشورية
لم ولن ولا دالت ولا مالت للاسخريوطي وابنه....
بل تكالبت عليها ذئاب العالم كما حدث للعراق ،،
اما سيرته الذاتية هو الوحش الذي اتي من بلاد فارس قديما وحديثا ؟؟؟؟؟؟؟
البابليالتعديل الأخير تم بواسطة زحل بن شمسين; الساعة 09-09-2017, 13:57.تعليق
-
الأغلبية المعاصرة لديهم Curriculum Vitae
أسود
مهم ما تناولته أستاذ عبد الرحمن
تحياتيليت أمي ربوة و أبي جبل
و أنا طفلهما تلة أو حجر
من كلمات المبدع
المختار محمد الدرعي
تعليق
-
أهلا بك أخي العزيز الأستاذ سعد الأوراسي.المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
نعم هذه لعبة أدبية، ليس للسياسة منها حظ، لكنها لا تخو من رسالة ولو شخصية!
الدولة اسم المرة من الفعل دال يدول. وكانت نساء الأب مما يدول إلى الابن مع الميراث في الجاهلية - على سبيل المثال لا الحصر! فكل شيء يدول إليك من غيرك: دَولة. ولو دامت الدولة لغيرك ما دالت إليك! فدولتُها إليك يعني أنك زائل لا محالة!
قد يدول إليك ما يسرك، وقد يدول إليك ما يسوءك، والعاقبة للمتقين!
تحياتي العطرة.
اعتدال القوام لا ينسحب فقط على ربات الحجال، فربما وُظف هذا اللفظ لوصف آلة صنعت بطريقة محكمة، أو ماعون صنع بإتقان، أو أي شيء صنعته يدُ محب واستعملته يدُ محب وتداولته يدُ محب!المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
تحيات لا تبلى!تعليق
-
أهلا بأخي العزيز ، وأستاذنا الكبير ..
سأبدأ من حيث أنهيت سيدي المحترم ـ القوام الممشوق ـ
نعم يمكن أن ينسحب على تأويلات أخرى ، ويوافق ما تفضلت به ، ويمكن أن يكشف ضده ، أو ما يعادل العكس في سياقات أخرى ..
لكنني تطرقتُ إليه سابقا ، وما يخص الحاكم ..
لم أجد في السياقات الأدبية ما يمكنني من استساغة التركيب مع الفكرة ، وأنا أحب حين أقرأ لكاتب كبير أن أعصر فكرته من انسجام الوحدات وتناسق السّياق ولم أجد مهمتك هنا تتعلق بالحاكم لذا عدت بعد المرور الأول ، وقد كان لي شرف صدر الصفحة ..
انطلقتُ من العنوان " سطلة " والتي لايتعلق اللعب ببعثرة حروفها بقدر ما يتعلق بشعاع بينها وبين ما يتبعها ، والمتأمل لايكون ثملا أو سطلا ، فقادني هذا المفتاح للدلو وسطلة هي الدفقة التامة من السطل ـ نقول ضربه بسطلة ماء أو نحوه ـ
ومن هنا قادني اشعاع المفتاح لتأويل النص ، الذي لاتوجد بيني وبينه اعاقات ناجمة عن أي اختلاف ، يحول دون استرجاع المعنى الصحيح للمرسوم في سياقاته المتنوعة ..
دالت إليه دولة ، فسرت دالت بمعنى دارت وعادت ، وكانت من قاموس ' كفها ' ودليل البحث " إليه " وهذا ما يمكن تسميته ضمن المعروف مسبقا ..
' دولة ' هذه المنصوبة لم تحررني من الافتراض ، لكنني سلكتُ الموجود في حياة النص ، والذي ربما لايريده الكاتب ، وشرحتها ـ حوصلة الفعل الذي عاد إليه ـ وهي من بين القريب القريب الذي يحيط بالنص ، ولا أرميها عليه رميا ..
( القوام الممشوق ) يا عيني على القد المياس في تاريخ الحاكم ، هذه أخذتني للإرث التأويلي ، فطردتها من فكر المهمة والرسالة ، وأغرقتها بريق تقاطر أنهارا من دوام سيادته ..
لم تكن صفحة ممشوقة القد من تاريخهم ، أخذت بيد الأجيال ، ليصنع الخلف بها مجده ـ سيرات سود على قول صاحب الشنب الطويل ـ
فلماذا أحشرهم في زور التراكيب الشاعرية ، و ألطخ الفكرة بذكرهم .. ؟؟
حين يكون التأمل فلفسيا ، كيف أخلطه بالغرائزي .. ؟
هذا هو ما أعادني للنص مرة ثانية سيدي
ومعذرة منك ومن كل الأساتذة الأفاضل
تحيتي واحتراميتعليق
-
بدون تعليق اسمعوا وعوا..؟!
باحث إسرائيلى يفضح علاقة حافظ و بشار الأسد بإسرائيل و كلام خطير عن صدام حسينتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة
قراءة مثيرة للتأمل أخي الأستاذ المختار محمد الدرعي،
والتاريخ لا يرحم الأغبياء في نهاية المطاف.
تحياتي العطرة مع شكري ودعائي.تعليق
-
عندما نقول دالت إليه دلوة يتغير التأويل لينحصر في جمال المرأة
لكن حين نقرأ دالت إليه دولة فعندها يتعدد التأويل
و تؤول القصة إلى السياسة و غير السياسة
قصة صيغت بطريقة عجيبة
و آلت بها بالتالي قراءات متعددة لا تحصى
و هذا هو الفن الحقيقي للق ق ج
شكرا للابداع تحياتيالتعديل الأخير تم بواسطة كمال حمام; الساعة 11-09-2017, 08:13.تعليق
-
أخي الكريم الأستاذ السعيد ابراهيم الفقي،المشاركة الأصلية بواسطة السعيد ابراهيم الفقي مشاهدة المشاركة
شكرا جزيلا على زيارتك الكريمة وقراءتك المسؤولة للنص.
إحدى معاني السطلة في اللهجة السورية: "الانسان الغبي". يقال: "فلان سطلة" أي "مَسطُول". والحق يقال: إني لم أهتد إلى العلاقة اللغوية بين السطلة والغباء. لكنها قائمة في المخيلة الشعبية. فالسطلة تطلق على من لا تحمد عقبى تصرفاته. وهذا "السطلة" يكون في كل مكان، في الأسرة وفي الشارع وفي المدرسة وفي الدولة. وإذا قيّمنا البشر بناء على نتائج أفعالهم، فما أكثر رهط السطلة في الدولة!
تحياتي العطرة.تعليق
-
يسعدني أن ألامس حروفك من جديد وأحاول الإبحار في المعنىالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
تحياتي دكتور وكل التقديرتعليق
-
هلا بك وبمرورك أخي البابلي!المشاركة الأصلية بواسطة زحل بن شمسين مشاهدة المشاركة
للقصة علاقة رمزية بسوريا، لكن ليس بنظامها السياسي ولا ليهوذا الإسخريوطي ولا لسلالة الحشاشين القادمين من أقاليم إيران الجرداء النائية.
على الرغم من صحة هذه المعلومات فإن أقصوصتي لا علاقة لها بالسياسة لا من قريب ولا من بعيد!المشاركة الأصلية بواسطة زحل بن شمسين مشاهدة المشاركة
تحيات لا تبلى.تعليق
تعليق