كلَّما أتى لشراءِ القطار الذي ينْفُثُ الدخان.
وينادي وهوَ يجري ..توووت..تووو
يجدهُ وقد ارتفع ثمنهُ..
مرَّت شُهورٌ وهوَ على هذه الحال,يأتي ويذهب خاليَ الوفاض.
حاكى لي هذا صاحبي صاحبُ دُكانَ الألعاب.فعاتَبتُهُ على لؤمِهِ وبُخْلِهِ وقساوةِ قلبه.
ردَّ بِنَدَم:صدقني يا صديقي,حينَ نويتُ أن أهَبَهُ القطار لم يعد يأتي أبداً...
نهايةٌ أخرى.
حينَ هممتُ بالخروج,دخلَ طفلاً أشارَ إليَّ بأنهُ هو.
وما أنْ سألَ عن القطار حتى قلتُ لهُ متحمساً:
هات ما معَك وخذ القطار .ارتبكَ الصغير:أنا لم آتي لشِراءِ القطار.
أنا ابن صاحبُ دُكانَ الألعاب عندَ آخر الشارع.
يرسلني لأسألَ عن ثَمَنِهِ ليَبيعهُ بأقل..
وينادي وهوَ يجري ..توووت..تووو
يجدهُ وقد ارتفع ثمنهُ..
مرَّت شُهورٌ وهوَ على هذه الحال,يأتي ويذهب خاليَ الوفاض.
حاكى لي هذا صاحبي صاحبُ دُكانَ الألعاب.فعاتَبتُهُ على لؤمِهِ وبُخْلِهِ وقساوةِ قلبه.
ردَّ بِنَدَم:صدقني يا صديقي,حينَ نويتُ أن أهَبَهُ القطار لم يعد يأتي أبداً...
نهايةٌ أخرى.
حينَ هممتُ بالخروج,دخلَ طفلاً أشارَ إليَّ بأنهُ هو.
وما أنْ سألَ عن القطار حتى قلتُ لهُ متحمساً:
هات ما معَك وخذ القطار .ارتبكَ الصغير:أنا لم آتي لشِراءِ القطار.
أنا ابن صاحبُ دُكانَ الألعاب عندَ آخر الشارع.
يرسلني لأسألَ عن ثَمَنِهِ ليَبيعهُ بأقل..
تعليق