تويت
لم ينته بعد من كتابة روايته : الطريق إلى الفضيلة .
لأجل ذلك كان كل مساء , يتّخذ لنفسه مكانا
في إحدى الكباريهات , كي يأتيه الإلهام .
لأجل ذلك كان كل مساء , يتّخذ لنفسه مكانا
في إحدى الكباريهات , كي يأتيه الإلهام .
-
[youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
-
المشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة
يعتقد كاتب رواية الفضيلة أن مصدر الشرور يكمن في " الكباريهات "
ودعوته للفضيلة لن يجدها إلاّ في مثل هذه " البؤر " ، منها يتعلّم ويعلِّم .
لَا يَحْتَاجُ الْأَصِحَّاءُ إِلَى طَبِيبٍ بَلِ الْمَرْضَى. هذا هو القول الفصل ... !
تحياتي لك أخي المختار محمد الدرعي
فوزي بيترو -
مفارقة أن يكتب عن الفضيلة من هناك. والقصة تفتح احتمالات
الكاتب لديه إلهام هو الملهى. هل هو مصدر إلهام دائم أم عارض؟
يكتب عن الفضيلة من نقطة تضاد.
الرواية مقارنة بين هذا وذاك وعيش بين عالمين متناقضين.
أفلس الكاتب عن الكتابة أو لديه تشويش فهو ينبش عن الفضيلة في مكان ما.
في الحياة مفارقات لا تعد
تحية وتقدير الفاضل المختار محمد الدرعي.تعليق
-
ربما تأويلك يرتكز على وجوب حمل النظرة الإيجابية إزاء الآخر حتى لو كان جالسا في الكباري إلى غاية ما نرى منه ما يخالف ذلك فقد يكون بصدد الوعظ هناك كما تكرمت و هذا ما أجمعت عليه كل الأديان تقريباالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
رائع ما قلت
شكرا للمرور العطر أستاذ فوزي بيترو
أجمل تحياتي[youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
تعليق
-
هناك من الكتاب من تعكس كتاباته سيرته الرائعة و هناك العكس حيث تكون كتاباته بمثابة المساحيق التي تجمله لفترة ماالمشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
ثم يكشفه الزمن للأجيال التي من بعده فكم من شاعر كان يكتب انطلاقا من الملهى أو الحانة مادحا فضيلة مزيفة لسلطان ما
بينما زميله يعذب في السجن دفاعا عن الفضيلة الحق
دمت مبدعة أستاذة أميمة
شكرا لجمال الحضور و للاهتمام و المتابعة
أرقى تحياتي[youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
تعليق
-
إن الطريق إلى الفضيلة وإلى الحقيقة يمرّ من القلب لا من الرأسالمشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة
القذارة الحسية يمكن أن تزال بالماء وأن تتطهر الأجساد بالصلاة والصيام
ولكن ما الذي يطهر القلوب ويجعلها عامرة بالفضيلة؟
لا أدري إن كنت حقيقة يمكنني أن أزدري الكاتب الذي يريد أن يكمل رواية الفضيلة وهو في "الكباريهات"
أم أسخر من أولئك الوعّاظ الذين ينادون للفضيلة ويصافحون أصحاب "الكباريهات"؟!!
أم أرثي السجناء من أجل الفضيلة .... أم أبكي الذين قتلوا من أجلها ...
أم أشفق على أنفسنا أننا ما زلنا نتحدث عنها ؟!
قصة هادفة أخي الأستاذ الفاضل المختار، ولي رأي
في صياغة القصة - بعد إذنك -:
لم ينتهِ بعد من كتابة روايته: "الطريق إلى الفضيلة"
كي يأتيه الإلهام كان كل مساءٍ يتخذ لنفسه مكانًا
في إحدى الكباريهات.
هو تقديم وتأخير لقصتك الجميلة وهو مجرد رأي.!
تحيتي والتقديررَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
-
شكرا للمشاركة المفيدة و القيمة أستاذة سميرةالمشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
لا حرمنا من حضورك الراقي و المثمر دائما ...
أعتقد أنه لا شيء يطهر القلوب أكثر من ذكر
الله عز و جل
خالص تحيتي و تقديري[youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
تعليق
-
كاتب رواية بزمان ومكان خاص . هل ستكون مرشحة لجائزة - ن - للاداب ؟ من يردي ؟ .[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
جائزة ن (نوحل طين) ؟؟ أو نوبيلالمشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
شكرا للاهتمام و المتابعة أخي عكاشة
تحياتي[youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
تعليق
-
كنت أبحث عن الرذيلة ووجدتها ومضة النص هاهاهاالمشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة
يدعون الفضيلة وهي براء منهم
نص ساخر وجميل جدا
لك روح محببة وبصمه
محبتي وباقة وردالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
مرورك الأجمل أديبتنا الفاضلة عايدة محمد نادرالمشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
كل الود و التقدير[youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
تعليق
تعليق