عبث !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    عبث !

    كان المطلوب طباعة النص الوارد من الموبايل
    إلي متصفح الرسائل على الفيس بوك
    و لا أدري كيف التبس عليّ الأمر
    فناديت ابنة ولدي بالدور العلوي
    مطالبا بجهاز اللاب توب الذي يحمل تعريف الاسكانر
    كان الوقت غارقا في الصمت و الليل
    ومع ذلك كنت أكسر سكوته و تغوله
    أصر على تلبية النداء بشكل مفزع
    و لما أصبح اللاب بين يدي
    كأني أفقت من غيبوبة مؤقتة
    فالأمر لا يحتاج إلا لطابعة و الطابعة تجاور جهاز مكتبي
    و الذي تم تثبيت التعريف عليه
    ووجدتني أضحك بمرارة و أحدث نفسي : تراني أعاني شيخوختي العابثة ؟
    نضدت النص الوارد
    و ألقمت الطابعة ورقة لا غير
    ثم أعطيتها الأمر فاستجابت
    أزت و لاكت أحشاءها كأنها تعاني وجعا يكاد يفتتها
    ثم همدت دون طبع وفشلت حتى في سحب الورقة
    أعدت الكرة مرات و مرات و لا جديد
    سوى رسالة لا أقيم لها وزنا و إن كانت هي مفتاح السر
    لكنني أهملتها ربما لعدم درايتي بلغتها و فك حروفها
    و حين فاض بي الكيل كنت أداعب كابل الطابعة
    لأكتشف أنه غير متصل بجهاز الأوامر
    فعدت لضحكي و إن رافقته هذه المرة دمعات
    ووجدتني أردد : هكذا أراكم الخبرة الطويلة و هكذا ينتهي بي العمر !
    sigpic
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    #2
    سلامة عمرك ربيعي الغالي
    وصدقا ضحكت وأنا أقرأ وتمنيت أن يطول السرد لأنه حميم وصادق وكأنك بيننا
    نحن لن نعاني من الشيخوخة عزيزي لأننا أدباء
    ولنا أروح تشبه الجبال بصلابتها تعاند الحديد هاهاها
    النص لذيذ وفيه سخريتك المعتادة منك
    وسأحكي لك شيئا حدث قبل فترة معي
    قلبت البيت على نظارتي حتى أني بحثت عنها تحت ( الوسائد ) وبين الأدراج
    صرخت ورميت الأشياء حولي وأنا ألوم أولادي عى اهمالهم لأغراضي
    تعبت وجلست واذا برودي تضحك وبصوت عالي وتؤشر على وجهي وتصيح بصوت متقطع من الضحك ما ما النظاره بعيونك هاهاها
    ولك أن تتصور موقفي بعد حفلة صاخبة من الصراخ والغضب
    محبتي يالغلا كله وباقات غاردينيا
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

    تعليق

    • سعد الأوراسي
      عضو الملتقى
      • 17-08-2014
      • 1753

      #3
      عبث جميل
      لكن المسألة خطيرة ، عليكما بالاسترخاء ، وإعادة تنظيم أشياء كثيرة
      ما رأيكما في من قام بركن سيارته ، وذهب لقضاء مصالحه
      فالتقى بصديق ، أخذهما الكلام ساعة ، وحين رجع نسي المكان الذي ترك فيه سيارته ، بعد جهد وتمشيط لكل الساحة القريبة وجدها ..
      أساتذتي هذه الأشياء تحدث مع الصغار والكبار
      تحدث من الارهاق والحرارة وقلة ساعات النوم والضوضاء ..
      الكبر كبر القلب ، ومن يقرأ لكما يتمنى أن تسرع به مرحلة الشباب ، ليصل لسنكما ..
      أهلا بالمحترم الكبير الأستاذ ربيع
      أتمنى لك دوام الصحة والعافية
      التعديل الأخير تم بواسطة سعد الأوراسي; الساعة 15-09-2017, 15:02.

      تعليق

      • فوزي سليم بيترو
        مستشار أدبي
        • 03-06-2009
        • 10949

        #4
        ظننت لوهلة أن النص المطلوب طباعته لم يكن موجودا في الموبايل
        ولا في الفيس بوك ولا حتى في ذهن الكاتب . ربما كانت فكرة فقفز عنها
        العقل الباطن خوفا من أن تطير ولا يعود يتذكرها .
        بتحصل معايا كثير . لهذا السبب تجدني شحيح في كتاباتي .
        أجمل تحية ومساء الجمال أخي ربيع
        فوزي بيترو

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
          سلامة عمرك ربيعي الغالي
          وصدقا ضحكت وأنا أقرأ وتمنيت أن يطول السرد لأنه حميم وصادق وكأنك بيننا
          نحن لن نعاني من الشيخوخة عزيزي لأننا أدباء
          ولنا أروح تشبه الجبال بصلابتها تعاند الحديد هاهاها
          النص لذيذ وفيه سخريتك المعتادة منك
          وسأحكي لك شيئا حدث قبل فترة معي
          قلبت البيت على نظارتي حتى أني بحثت عنها تحت ( الوسائد ) وبين الأدراج
          صرخت ورميت الأشياء حولي وأنا ألوم أولادي عى اهمالهم لأغراضي
          تعبت وجلست واذا برودي تضحك وبصوت عالي وتؤشر على وجهي وتصيح بصوت متقطع من الضحك ما ما النظاره بعيونك هاهاها
          ولك أن تتصور موقفي بعد حفلة صاخبة من الصراخ والغضب
          محبتي يالغلا كله وباقات غاردينيا
          أسعدتني الروح الجديدة التي ترى فينا مالا نراه أو نعجز عن رؤيته
          فتبعث الحياة في الركام الذي خلفه الأصدقاء
          و لم يعطوه كلمة ما يستحقها إن كان مدحا أو قذفا
          شكرا كثيرا عائدة أنك مازالت أنت بكل ما تحملين من جمال و صدق !

          خالص محبتي
          sigpic

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
            عبث جميل
            لكن المسألة خطيرة ، عليكما بالاسترخاء ، وإعادة تنظيم أشياء كثيرة
            ما رأيكما في من قام بركن سيارته ، وذهب لقضاء مصالحه
            فالتقى بصديق ، أخذهما الكلام ساعة ، وحين رجع نسي المكان الذي ترك فيه سيارته ، بعد جهد وتمشيط لكل الساحة القريبة وجدها ..
            أساتذتي هذه الأشياء تحدث مع الصغار والكبار
            تحدث من الارهاق والحرارة وقلة ساعات النوم والضوضاء ..
            الكبر كبر القلب ، ومن يقرأ لكما يتمنى أن تسرع به مرحلة الشباب ، ليصل لسنكما ..
            أهلا بالمحترم الكبير الأستاذ ربيع
            أتمنى لك دوام الصحة والعافية
            أسكنت جأشي أستاذي الغالي سعد
            و أعدت السكينة إلي روحي
            بعد معايشتي لتلك الهزة التي بدت لي مؤشرا صعبا على قرب الاضمحلال و التفكك اللا إرادي !
            لا حرمني الله من تلك اللمسات الواعية كالبلسم الشافي !

            تقديري و محبتي أستاذي
            sigpic

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
              ظننت لوهلة أن النص المطلوب طباعته لم يكن موجودا في الموبايل
              ولا في الفيس بوك ولا حتى في ذهن الكاتب . ربما كانت فكرة فقفز عنها
              العقل الباطن خوفا من أن تطير ولا يعود يتذكرها .
              بتحصل معايا كثير . لهذا السبب تجدني شحيح في كتاباتي .
              أجمل تحية ومساء الجمال أخي ربيع
              فوزي بيترو
              لم يكن في الأمر خدعة
              أو حنكة حكائية أسوقها تنضيدا لنص يستدعي التصفيق أو اللعنات
              بقدر ما كان تسجيلا لحالة طارئة أربكتني
              شكرا أستاذي على مرورك الطيب و الكريم

              محبتي واحترامي
              sigpic

              تعليق

              • سوسن مطر
                عضو الملتقى
                • 03-12-2013
                • 827

                #8
                ..

                كان عمري تحت الخامسة عشر حين فتحت الثلاجة يومها وعلّاقة الملابس في يدي
                وما انتبهتُ إلا لأنني ما وجدتُ مكاناً لأضعها هههه
                الحمد لله ما من أحد رآني حينها ليضحك عليّ ^^

                كن دوماً معنا لنسعد بالقراءة لك
                جميلة حكايات العبث هذه

                تحيّتي لك واحترامي

                ..

                تعليق

                • سميرة رعبوب
                  أديب وكاتب
                  • 08-08-2012
                  • 2749

                  #9
                  أطال الله عمرك بالسعادة والصحة أستاذ ربيع،
                  فالأدباء أمثالكم كالعطر الباقي في القنّينة لا يزول أثره.
                  أحببتُ سردك الصادق العفوي أستاذ ربيع ؛ وهذا الأمر يحدث في كثير من النّاس
                  صغير السن قبل كبيره ولا يعني انتهاء العمر أو الشيخوخة.!
                  أود أن أحكي لك ماذا حدث لي ..
                  قبل يومين نسيتُ " السُّبحة " وهي سُبحة عزيزة عليّ، من ريحة أمي - رحمها الله - في بيت
                  خالتي ... وكنتُ أبحثُ عنها لدرجة الشعور بالغضب فقد نسيتُ أصلا أين وضعتها وقلتُ لصغيرتي بشك وريب ربما
                  عبثتِ بها وقمتِ بفرطها ولا تريدين إخباري .. ها اعترفي؟
                  وأقسمتْ حبيبتي الأيمان المغلظة أنّها لم تفعل.!
                  ولم أستطع النوم فقد لمتُ نفسي كثيرا كيف بلغ بي الأمر أن أنسى أين وضعتُ سُّبحة أمي؟
                  إلى أن اتصلتْ بي خالتي وأخبرتني أنني نسيتُ السّبحة في منزلها. وذهب أخي حفظه الله وأحضرها
                  والحمد لله أن منزل خالتي قريبٌ من منزلنا.
                  دامت أيامك ربيعا وحياتك زاهية ... تقديري
                  رَّبِّ
                  ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




                  تعليق

                  • رويده العاني
                    أديب وكاتب
                    • 08-05-2010
                    • 225

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                    كان المطلوب طباعة النص الوارد من الموبايل
                    إلي متصفح الرسائل على الفيس بوك
                    و لا أدري كيف التبس عليّ الأمر
                    فناديت ابنة ولدي بالدور العلوي
                    مطالبا بجهاز اللاب توب الذي يحمل تعريف الاسكانر
                    كان الوقت غارقا في الصمت و الليل
                    ومع ذلك كنت أكسر سكوته و تغوله
                    أصر على تلبية النداء بشكل مفزع
                    و لما أصبح اللاب بين يدي
                    كأني أفقت من غيبوبة مؤقتة
                    فالأمر لا يحتاج إلا لطابعة و الطابعة تجاور جهاز مكتبي
                    و الذي تم تثبيت التعريف عليه
                    ووجدتني أضحك بمرارة و أحدث نفسي : تراني أعاني شيخوختي العابثة ؟
                    نضدت النص الوارد
                    و ألقمت الطابعة ورقة لا غير
                    ثم أعطيتها الأمر فاستجابت
                    أزت و لاكت أحشاءها كأنها تعاني وجعا يكاد يفتتها
                    ثم همدت دون طبع وفشلت حتى في سحب الورقة
                    أعدت الكرة مرات و مرات و لا جديد
                    سوى رسالة لا أقيم لها وزنا و إن كانت هي مفتاح السر
                    لكنني أهملتها ربما لعدم درايتي بلغتها و فك حروفها
                    و حين فاض بي الكيل كنت أداعب كابل الطابعة
                    لأكتشف أنه غير متصل بجهاز الأوامر
                    فعدت لضحكي و إن رافقته هذه المرة دمعات
                    ووجدتني أردد : هكذا أراكم الخبرة الطويلة و هكذا ينتهي بي العمر !

                    مساء الخير الأستاذ ربيع
                    لأكن واقعية تبسمت وانا أقرأ النص كوني لوهلة توقعت منك نسيان ربط الوصلة اخاصة بالطاعة كونه خطأ نقع فيه ..
                    نص لذيذ وسريع من واقع يومك المتعب ,
                    أستمتعنا بقرائته.
                    تحياتي لك ..رويده العاني
                    حتماً اليك, حتى بعد الفراق ..!

                    تعليق

                    • ربيع عقب الباب
                      مستشار أدبي
                      طائر النورس
                      • 29-07-2008
                      • 25792

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة سوسن مطر مشاهدة المشاركة
                      ..

                      كان عمري تحت الخامسة عشر حين فتحت الثلاجة يومها وعلّاقة الملابس في يدي
                      وما انتبهتُ إلا لأنني ما وجدتُ مكاناً لأضعها هههه
                      الحمد لله ما من أحد رآني حينها ليضحك عليّ ^^

                      كن دوماً معنا لنسعد بالقراءة لك
                      جميلة حكايات العبث هذه

                      تحيّتي لك واحترامي

                      ..
                      ربما الرأس كله في حاجة ملحة إلي ترتيب و ترتيب بشكل منتظم بين وقت و آخر
                      و إلا غصنا في تعثرات الأمس و لم نتقدم خطوة
                      حتى حين نتأمل بعض تصرفاتنا و أقوالنا قد نكتشف أن هناك أمورا أو أقوالا ما كان يجب أن نفعلها أو نقولها لأنها في حكم البديهيات
                      و هذا دائما ما يأخذ مني تفكيرا و تقريعا لنفسي و مع ذلك أسقط في بئره و بكل بساطة وكأنني لا أتعلم !

                      تقديري و محبتي سوسن الغالية
                      sigpic

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
                        أطال الله عمرك بالسعادة والصحة أستاذ ربيع،
                        فالأدباء أمثالكم كالعطر الباقي في القنّينة لا يزول أثره.
                        أحببتُ سردك الصادق العفوي أستاذ ربيع ؛ وهذا الأمر يحدث في كثير من النّاس
                        صغير السن قبل كبيره ولا يعني انتهاء العمر أو الشيخوخة.!
                        أود أن أحكي لك ماذا حدث لي ..
                        قبل يومين نسيتُ " السُّبحة " وهي سُبحة عزيزة عليّ، من ريحة أمي - رحمها الله - في بيت
                        خالتي ... وكنتُ أبحثُ عنها لدرجة الشعور بالغضب فقد نسيتُ أصلا أين وضعتها وقلتُ لصغيرتي بشك وريب ربما
                        عبثتِ بها وقمتِ بفرطها ولا تريدين إخباري .. ها اعترفي؟
                        وأقسمتْ حبيبتي الأيمان المغلظة أنّها لم تفعل.!
                        ولم أستطع النوم فقد لمتُ نفسي كثيرا كيف بلغ بي الأمر أن أنسى أين وضعتُ سُّبحة أمي؟
                        إلى أن اتصلتْ بي خالتي وأخبرتني أنني نسيتُ السّبحة في منزلها. وذهب أخي حفظه الله وأحضرها
                        والحمد لله أن منزل خالتي قريبٌ من منزلنا.
                        دامت أيامك ربيعا وحياتك زاهية ... تقديري
                        أهلا بك أستاذة سميرة
                        أعجبني كثيرا تعليق أستاذنا سعد سابقا و أرجع الأمر لأسباب منطقية تماما
                        و لكن هذا مؤلم .. مؤلم
                        و خاصة حين تكونين مشغولة بأمورنا العامة الكبرى تبحثين أسباب تخلفنا العربي في مقابل ما ينجزه العلم و الثورة الصناعية في أوربا و أمريكا
                        فتشعرين أنك لم تحترمي عقلك و لم تقرئي و لم تكوني أهل .. و أنك بعض ممن كان سببا في هذا التخلف !!!!
                        شكرا لمرورك الطيب أستاذتي
                        sigpic

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة رويده العاني مشاهدة المشاركة
                          مساء الخير الأستاذ ربيع
                          لأكن واقعية تبسمت وانا أقرأ النص كوني لوهلة توقعت منك نسيان ربط الوصلة اخاصة بالطاعة كونه خطأ نقع فيه ..
                          نص لذيذ وسريع من واقع يومك المتعب ,
                          أستمتعنا بقرائته.
                          تحياتي لك ..رويده العاني
                          و كنت مثلك .. أضحك كثيرا من هذا العبث
                          و أسقط عن نفسي تهمة المثقف و الواعي و ...............................!
                          لكنه كان ضحكا كالبكاء و تناسيت في لحظة كل قرأت و تعلمت و عشت !
                          حماك الله من هكذا عبث حبيبتي
                          sigpic

                          تعليق

                          • عبدالرحمن السليمان
                            مستشار أدبي
                            • 23-05-2007
                            • 5434

                            #14
                            أخي الغالي طويل العمر، خيرها بغيرها!

                            تكنولوجيا النصوص والترجمة مهمة لكن عدم العلم ببعضها ليس يعني شيئا مقابل نص ربيعي محكمة جمله أودع من الفن والصنعة والأدب ما لا يقدر عليه إلا الربيع.

                            تحياتي العطرة.
                            عبدالرحمن السليمان
                            الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                            www.atinternational.org

                            تعليق

                            • حسن لشهب
                              أديب وكاتب
                              • 10-08-2014
                              • 654

                              #15
                              جميل هذا النص بتلقائيته وواقعيته ، والإبداع ليس إلا صورة لما نعيشه وتتفاعل معه بالعقل والوجدان .والأروع هو هذا التنوع العجيب في أشكال الكتابة ، وحتى في طرق التلقي والتفاعل معها . هي التجربة الإنسانية في جمالها و صيرورتها وخصوصيتها وتنوعها ، والأهم هو حرية المبدع في أسلوب معالجتها وتقديمها ، لأن الوجود الإنساني حر وليس بالإمكان تصوره الا كذلك.
                              شكرا لهذه التجربة الرائعة
                              كن بخير وسعادة أستاذنا المحترم.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X