أنانيه!
كعادته كل مرة
رمى بها في القاعة الكبيرة، مع أخواتها
شعر بالزهو لأن الرقم وصل ل......!
وخرج متأبطا ملفه الفارغ، دون أن يلتفت خلفه.
كعادته كل مرة
رمى بها في القاعة الكبيرة، مع أخواتها
شعر بالزهو لأن الرقم وصل ل......!
وخرج متأبطا ملفه الفارغ، دون أن يلتفت خلفه.
تعليق