تويت
===============
الأصل باللغة العربية
( من مدونتي : غذاء الفكر وبقاء الذكر )
ذكريات عن الحب مع د. طه حسين
سبتمبر 26, 2017 ( من مدونتي : غذاء الفكر وبقاء الذكر )
كنت مسرورا نفسيا بعد جولة قضيتها بالخارج عدت منها مبكرا لأعز صديق وأوفي حبيب بين من عرفتهم هنا في ( ليبيا ) كلها
إنه صديقي الغالي ( كتابي ) الذي أطالعه فلا يعصى عليّ ، وأبتعد عنه فلا يغضب مني فيفتح ذراعيه شوقا إذا ما راجعته ، أطالعه وأنا حزين فيسري عني ويسليني ويذهب ما أحزنني في قعر ذاكرة النسيان .
أقرأه حتى يدهمني النوم ، وهذه المرة أضمه إلى عيني مشتاقا وأنا سعيد بجولتي بعيدا عنه ، ولا أعرف سرا لسعادتي بعدها ، كانت ناجحة بما عرفته فيها عن قرب سفري إلى الأهل والأحباب .
وأرغب أن تشاركني صديقي ما كنت أقرأه في كتاب ( حديث الأربعاء ؛ للدكتور طه حسين ) هذه الليلة ، يقول فيما قرأت :
( أحب لك أن ترتفع عن هذا كله ؛أقصد عما يقدح به الناس فيك ، وأي الناس أمن ألسنة الناس ؟!! وأي الناس استوثق من أن الناس سيحسنون به الظن ، وسيقولون فيه الخير ، وسيكفون عنه ألسنتهم وأقلامهم ، وسيصدون عنه سعايتهم ووشايتهم ، وإنما تجري الأمور على الشر أكثر مما تجري على الخير ، والناس إلى الإساءة أسرع منهم إلى الإحسان ، فاصبر لما يقال فيك ، وما يساق إليك ولا تظهر الضعف فتطمعُ فيك منْ لا ينبغي أن يرقى إليك .) صفحة 66 من الجزء الأول من حديث الأربعاء
كانت تلك المصاحبة مع الدكتور طه حسين ليلة الجمعة 22/5/1975 بمدينة أوباري في جنوب ليبيا .
ومع استمرار التعلق بصديقي ( الكتاب ) رأيت حديثه يمتد جاذبا حبائل فكري المعلق بسفري القريب إلى من أحب بمصر الحبيبة
قال :
( ألح عليك في المرجعة حتى أضطرك أو أتقصَّى عليك الحديث عن الحب ، وما أظنك تجهل أن جماعة غير قليلة من أمثالك يخلقون الأشخاص في القصص والأحاديث خلقا ، ثم يلقون منهم شططا ، والخطأ أن تظن أني لا أوجد إلا بك ، وأنك تستطيع أن تستغني عني متى شئت ، فما دمت قد أنشأتني ياسيدي فلا بد من أن تحتملني كما أنا ، ولا بد أن تذعن لبعض ما أريد إن لم تذعن لكل ما أريد ، وثق بأن الأًشخاص الخياليين قد يكونون أعظم أثرا وأشد سلطانا على حياة الأحياء من الأشخاص الذين يستمتعون بالحياة الواقعة التي لا شك فيها ولا ريب ....) صفحة 68 من حديث الأربعاء .
ونواصل الذكريات معا عن الحب والتفكير في نصيبنا منه مع الآخرين ممن نود اللقاء بهم والحياة معهم في بيت واحد تضمنا فيه أحضان الذكريات الحلوة ، والترابط الحميمي حتى نفترق في غيهب الذكريات البعيدة .
نسافر لأحلام القادم من الخيالات التي طوفت بنا ونلتقي مع واقع كالأحلام ، ونتسامر ، فيقول الكاتب مستمرا في سطور كتابه الشائق ( حديث الأربعاء ) :
( أنت تريد أن تتحدث إليّ كما تحدثت إليك ، وأن أسمع منك كما سمعت مني ، وإنك لتخطيء إن ظننت أني أحب الكلام وأكلف به ، وأكره الاستماع وأتجافى عنه ؛ فالله يعلم ما أضيق بشيء كما أضيق بالكلام ، وما أهيم بشيء كما أهيم بالاستماع ، وما ذنبي إذا كان الله قد امتحنني بالكلام ، وحرمني من لذة الاستماع ، وما ذنبي حين يسوقك الله إليّ فلا أكاد أسمع منك حتى أضطر للرد عليك ، وما أكاد آخذ في ذلك حتى يتصل الكلام بي على كرهٍ مني ، وها أنت تنبئني بأنك تحبني ، وتكلف بي وتراني قريبا منك ، فأنت إذا ترى في صداقتي نفعا وفي معرفتي سرورا ، وليس بينك وبيني خلاف في ذلك ...) صفحة 78 بتصرف
قلت : الحمد لله ننظر إلى أعيننا ونحن صامتون ، فصمت اللقاء مع الحبيب فيه سعادتين مادمنا نتفق في الحوار في النهاية ، والله ما أعرف أني أحب شيئا أو أتمناه قبل تلك اللحظة من حظ العزلة والوحدة ، أرجع فيها إلى نفسي بخيالات الحب المتوقع ، وأستريح فيه من هذه الحياة الاجتماعية التي سئمت تكاليفها وأتعبتني أثقالها ..
قال زهير بن أبي سلمى :
تنازعها المها شَبَهًا ودُرُّ النحور وشاكهت فيها الظباءُ
فأما ما فويق العِقْدِ منها فمن أدمــــــاء مرتعها الخــلاء
وأما المقلتان فمن مهــاة وللدر المَلاحةُ والنقــــــــــاء
وكان وداعا على أمل اللقاء في نهاية رحلة البعاد والسفر في الغربة . مع ما يشوب الأحلام من سحائب رمادية تخفي أبعاد الحقيقة التي نجهلها جميعا . ما دام الأمر كله في الحب المؤلِف لشخصيات الكتاب والروائيين الكبار .
************************************************** ************************************************** **************
نص ترجمة بالاستعانة بجوجل إلى اللغة الفارسية :
اصلی در عربی
(از وبلاگ من: غذا ف?ر و بقا مرد)
خاطرات در مورد عشق با د. طه حسین
سپتامبر 26، 2017 (از وبلاگ من: غذای اندیشه و بقاء نر)
من بعد از ی? سفر به خارج از ?شور از روانشناسی لذت بردم. من به زودی به بهترین دوست من و عاشق حبیب بازگشتم، ?ه من در لیبی دیدم.
او عزیز من (?تاب من)، ?ه Otaala علی نافرمانی ?ند، و دور با او به من در اشتیاق آغوش او ناراحت نیست باز می شود اگر شما بررسی، Otaala و من Wesera غم انگیز در مورد من و آنچه ?ه می رود Aslina و متاثر در پایین حافظه فراموش شده است.
من تا Adhemena خواب به عنوان خوانده شده، این بار Odmh به چشم اشتیاق من و دو دور خوشحال هستم دور از او، من ی? راز برای رسیدن به شادی مطمئن شوید ?ه پس از آن، او موفق بود ?ه من می دانستم ?ه در آن نزدی? به پدر و مادرم و عزیزان.
من می خواهم دوست خود را از آنچه ?ه در این ?تاب بخوانم (حدیث روز چهارشنبه؛ د?تر طه حسین) شب، می خوانم:
(من شما را دوست دارم برای رفتن برای همه از این؛ منظور من، آنچه باعث مردم شما انجام دهید، و هر مردم امنیت زبان مردم! هر مردم است اعتماد به نفس ?ه مردم او را بهبود خواهد به ف?ر می ?نم، و آنها خوب می گویند، و Sjkovn او از زبان و قلم خود را، و Sasdon او Saithm و Uchythm، اما وجود دارد؟ چیزهای بد از بودن در خوب، و مردم را به سوء استفاده آنها را سریع تر به موسسه خیریه، بیمار به آنچه ?ه در شما گفت، و آنچه شما ضعف نشان می دهد در شما Vttma رانده نیست ?ه چه ?سی باید به شما زندگی نمی ?نند تا.) صفحه 66 از بخش اول از مصاحبه چهارشنبه
این توسط د?تر طاه حسین در شب جمعه 22 مه 1975 در شهر Ubari در جنوب لیبی همراه بود.
با ادامه پیوستن به دوست من (?تاب) من دیدم بحث او گسترش جذاب HBAWL Fikri مفسر نزدی? به محبوب در مصر محبوب
او گفت:
(شما هم اصرار داشت در عوض حتی Odtrk یا Otqsy شما در مورد عشق صحبت ?نید، و آنچه من ف?ر می ?نم شما را نمی دانم ?ه ی? گروه چند نفر از مردم است ?ه مثل شما مردم در داستان ها و م?المات ایجاد شده ایجاد ?نید، و سپس پرتاب آنها گران، و اشتباه به ف?ر می ?نم ?ه من فقط ایجاد شما نیست، و ?ه شما می توانید با من وقتی ?ه توزیع من آرزو می ?نم، تا زمانی ?ه شما Oncotna، آقا، باید آن را Tanmlna شود ?ه من هستم، و باید به برخی از آنچه من می خواهم تعظیم، اگر با تمام منطبق نیست ?ه من می خواهم، اعتماد است ?ه مردم خیالی مم?ن است تاثیر بیشتری و اقتدار بیشتری روی زندگی مردم زندگی ?ه لذت بردن از حادثه زندگی می ?ند ?ه نه دارند ش? و بدون ش? ....) صفحه 68 هدیف چهار شنبه.
خاطرات با هم و در ادامه به دوست داشتن و از سهم ما از آن را با دیگران ?ه می خواهم به دیدار با آنها و با آنها زندگی در ی? خانه ?ه شامل آغوش خاطرات شیرین ف?ر می ?نم، اتصال حتی خداحافظی در یاس و ناامیدی صمیمی خاطرات دور.
ما سفر بعدی به رویاها از توهمات ?ه ما با ما دیدار و زمانی ?ه به زل زده دورتر با واقعیت Kalohlam و Ntsamer، او می گوید نویسنده در خطوط ?تاب خود Ahaiq (مصاحبه چهارشنبه) ادامه می دهد:
(شما می خواهید به صحبت به من ?ه من به شما صحبت ?ردیم، و از شما بشنوم ?ه من از من شنیده، و شما به اشتباه ?ه من ف?ر ?ردم من عاشق صحبت ?ردن و نیاز به آن را، و من گوش دادن و او را Otjavy؛ خدا می داند چه چیزی باری? تر در ?لمات باری? تر، و چه چیزی OHIM عنوان OHIM به گوش دادن، و چه گناه من اگر خدا Atnna به صحبت می ?نند، و مرا از هیجان از گوش دادن محروم، و چه گناه من هنگامی ?ه خدا Asoukk به انجام من تقریبا می توانم بشنوم ?ه تا مجبور به پاسخگویی به شما هستند، و من تقریبا می توانید آن را تا زمانی ?ه آن را متصل به صحبت من از من متنفر، و در اینجا شما Tenbina مرا دوست داری، من هزینه و من به زودی ببینید از شما، اگر در دوستی من مفید و با لذت شناختن من است، نه بین شما و من در آن اختلاف وجود دارد ...)
من گفتم: خدا را ش?ر ?ه ما در چشم ما نگاه دارد و ما به س?وت، من در آن از روزه دیدار با معشوق ?ه در آن .e.tin تا زمانی ?ه ما در گفت و گو در پایان دیدن همه موارد، خدا، آنچه من می دانم من دوست دارم چیزی یا من قبل از آن لحظه از انزوا باشید و تنهایی امیدوارم، آن را به خودم Bkhialat عشق انتظار می رود نسبت داده، بقیه این زندگی اجتماعی است ?ه هزینه های آن را خسته و بارور شده است.
زهیر بن ابى سلما گفت:
صدف ها درهم و برهم زدند و رقصیدند و آنتالپی را گیج می ?ردند
در مورد آنچه قرارداد در مورد آنها است، از آسمان از زمین باز است
در مورد دو قلعه، این ی? س?ه و بندر ناوبری و خلوص است
او به امید دیدار در پایان سفر و سفر به خارج از ?شور خداحافظی ?رد. با رویاها ابرهای خا?ستری را پوشانده و ابعاد حقیقت را ?ه همه ما نمی دانیم پنهان می ?نیم. تا زمانی ?ه این همه در عاشق نویسنده شخصیت های ?تاب و رمان نویس های بزرگسال است.
الأصل باللغة العربية
( من مدونتي : غذاء الفكر وبقاء الذكر )
ذكريات عن الحب مع د. طه حسين
سبتمبر 26, 2017 ( من مدونتي : غذاء الفكر وبقاء الذكر )
كنت مسرورا نفسيا بعد جولة قضيتها بالخارج عدت منها مبكرا لأعز صديق وأوفي حبيب بين من عرفتهم هنا في ( ليبيا ) كلها
إنه صديقي الغالي ( كتابي ) الذي أطالعه فلا يعصى عليّ ، وأبتعد عنه فلا يغضب مني فيفتح ذراعيه شوقا إذا ما راجعته ، أطالعه وأنا حزين فيسري عني ويسليني ويذهب ما أحزنني في قعر ذاكرة النسيان .
أقرأه حتى يدهمني النوم ، وهذه المرة أضمه إلى عيني مشتاقا وأنا سعيد بجولتي بعيدا عنه ، ولا أعرف سرا لسعادتي بعدها ، كانت ناجحة بما عرفته فيها عن قرب سفري إلى الأهل والأحباب .
وأرغب أن تشاركني صديقي ما كنت أقرأه في كتاب ( حديث الأربعاء ؛ للدكتور طه حسين ) هذه الليلة ، يقول فيما قرأت :
( أحب لك أن ترتفع عن هذا كله ؛أقصد عما يقدح به الناس فيك ، وأي الناس أمن ألسنة الناس ؟!! وأي الناس استوثق من أن الناس سيحسنون به الظن ، وسيقولون فيه الخير ، وسيكفون عنه ألسنتهم وأقلامهم ، وسيصدون عنه سعايتهم ووشايتهم ، وإنما تجري الأمور على الشر أكثر مما تجري على الخير ، والناس إلى الإساءة أسرع منهم إلى الإحسان ، فاصبر لما يقال فيك ، وما يساق إليك ولا تظهر الضعف فتطمعُ فيك منْ لا ينبغي أن يرقى إليك .) صفحة 66 من الجزء الأول من حديث الأربعاء
كانت تلك المصاحبة مع الدكتور طه حسين ليلة الجمعة 22/5/1975 بمدينة أوباري في جنوب ليبيا .
ومع استمرار التعلق بصديقي ( الكتاب ) رأيت حديثه يمتد جاذبا حبائل فكري المعلق بسفري القريب إلى من أحب بمصر الحبيبة
قال :
( ألح عليك في المرجعة حتى أضطرك أو أتقصَّى عليك الحديث عن الحب ، وما أظنك تجهل أن جماعة غير قليلة من أمثالك يخلقون الأشخاص في القصص والأحاديث خلقا ، ثم يلقون منهم شططا ، والخطأ أن تظن أني لا أوجد إلا بك ، وأنك تستطيع أن تستغني عني متى شئت ، فما دمت قد أنشأتني ياسيدي فلا بد من أن تحتملني كما أنا ، ولا بد أن تذعن لبعض ما أريد إن لم تذعن لكل ما أريد ، وثق بأن الأًشخاص الخياليين قد يكونون أعظم أثرا وأشد سلطانا على حياة الأحياء من الأشخاص الذين يستمتعون بالحياة الواقعة التي لا شك فيها ولا ريب ....) صفحة 68 من حديث الأربعاء .
ونواصل الذكريات معا عن الحب والتفكير في نصيبنا منه مع الآخرين ممن نود اللقاء بهم والحياة معهم في بيت واحد تضمنا فيه أحضان الذكريات الحلوة ، والترابط الحميمي حتى نفترق في غيهب الذكريات البعيدة .
نسافر لأحلام القادم من الخيالات التي طوفت بنا ونلتقي مع واقع كالأحلام ، ونتسامر ، فيقول الكاتب مستمرا في سطور كتابه الشائق ( حديث الأربعاء ) :
( أنت تريد أن تتحدث إليّ كما تحدثت إليك ، وأن أسمع منك كما سمعت مني ، وإنك لتخطيء إن ظننت أني أحب الكلام وأكلف به ، وأكره الاستماع وأتجافى عنه ؛ فالله يعلم ما أضيق بشيء كما أضيق بالكلام ، وما أهيم بشيء كما أهيم بالاستماع ، وما ذنبي إذا كان الله قد امتحنني بالكلام ، وحرمني من لذة الاستماع ، وما ذنبي حين يسوقك الله إليّ فلا أكاد أسمع منك حتى أضطر للرد عليك ، وما أكاد آخذ في ذلك حتى يتصل الكلام بي على كرهٍ مني ، وها أنت تنبئني بأنك تحبني ، وتكلف بي وتراني قريبا منك ، فأنت إذا ترى في صداقتي نفعا وفي معرفتي سرورا ، وليس بينك وبيني خلاف في ذلك ...) صفحة 78 بتصرف
قلت : الحمد لله ننظر إلى أعيننا ونحن صامتون ، فصمت اللقاء مع الحبيب فيه سعادتين مادمنا نتفق في الحوار في النهاية ، والله ما أعرف أني أحب شيئا أو أتمناه قبل تلك اللحظة من حظ العزلة والوحدة ، أرجع فيها إلى نفسي بخيالات الحب المتوقع ، وأستريح فيه من هذه الحياة الاجتماعية التي سئمت تكاليفها وأتعبتني أثقالها ..
قال زهير بن أبي سلمى :
تنازعها المها شَبَهًا ودُرُّ النحور وشاكهت فيها الظباءُ
فأما ما فويق العِقْدِ منها فمن أدمــــــاء مرتعها الخــلاء
وأما المقلتان فمن مهــاة وللدر المَلاحةُ والنقــــــــــاء
وكان وداعا على أمل اللقاء في نهاية رحلة البعاد والسفر في الغربة . مع ما يشوب الأحلام من سحائب رمادية تخفي أبعاد الحقيقة التي نجهلها جميعا . ما دام الأمر كله في الحب المؤلِف لشخصيات الكتاب والروائيين الكبار .
************************************************** ************************************************** **************
نص ترجمة بالاستعانة بجوجل إلى اللغة الفارسية :
اصلی در عربی
(از وبلاگ من: غذا ف?ر و بقا مرد)
خاطرات در مورد عشق با د. طه حسین
سپتامبر 26، 2017 (از وبلاگ من: غذای اندیشه و بقاء نر)
من بعد از ی? سفر به خارج از ?شور از روانشناسی لذت بردم. من به زودی به بهترین دوست من و عاشق حبیب بازگشتم، ?ه من در لیبی دیدم.
او عزیز من (?تاب من)، ?ه Otaala علی نافرمانی ?ند، و دور با او به من در اشتیاق آغوش او ناراحت نیست باز می شود اگر شما بررسی، Otaala و من Wesera غم انگیز در مورد من و آنچه ?ه می رود Aslina و متاثر در پایین حافظه فراموش شده است.
من تا Adhemena خواب به عنوان خوانده شده، این بار Odmh به چشم اشتیاق من و دو دور خوشحال هستم دور از او، من ی? راز برای رسیدن به شادی مطمئن شوید ?ه پس از آن، او موفق بود ?ه من می دانستم ?ه در آن نزدی? به پدر و مادرم و عزیزان.
من می خواهم دوست خود را از آنچه ?ه در این ?تاب بخوانم (حدیث روز چهارشنبه؛ د?تر طه حسین) شب، می خوانم:
(من شما را دوست دارم برای رفتن برای همه از این؛ منظور من، آنچه باعث مردم شما انجام دهید، و هر مردم امنیت زبان مردم! هر مردم است اعتماد به نفس ?ه مردم او را بهبود خواهد به ف?ر می ?نم، و آنها خوب می گویند، و Sjkovn او از زبان و قلم خود را، و Sasdon او Saithm و Uchythm، اما وجود دارد؟ چیزهای بد از بودن در خوب، و مردم را به سوء استفاده آنها را سریع تر به موسسه خیریه، بیمار به آنچه ?ه در شما گفت، و آنچه شما ضعف نشان می دهد در شما Vttma رانده نیست ?ه چه ?سی باید به شما زندگی نمی ?نند تا.) صفحه 66 از بخش اول از مصاحبه چهارشنبه
این توسط د?تر طاه حسین در شب جمعه 22 مه 1975 در شهر Ubari در جنوب لیبی همراه بود.
با ادامه پیوستن به دوست من (?تاب) من دیدم بحث او گسترش جذاب HBAWL Fikri مفسر نزدی? به محبوب در مصر محبوب
او گفت:
(شما هم اصرار داشت در عوض حتی Odtrk یا Otqsy شما در مورد عشق صحبت ?نید، و آنچه من ف?ر می ?نم شما را نمی دانم ?ه ی? گروه چند نفر از مردم است ?ه مثل شما مردم در داستان ها و م?المات ایجاد شده ایجاد ?نید، و سپس پرتاب آنها گران، و اشتباه به ف?ر می ?نم ?ه من فقط ایجاد شما نیست، و ?ه شما می توانید با من وقتی ?ه توزیع من آرزو می ?نم، تا زمانی ?ه شما Oncotna، آقا، باید آن را Tanmlna شود ?ه من هستم، و باید به برخی از آنچه من می خواهم تعظیم، اگر با تمام منطبق نیست ?ه من می خواهم، اعتماد است ?ه مردم خیالی مم?ن است تاثیر بیشتری و اقتدار بیشتری روی زندگی مردم زندگی ?ه لذت بردن از حادثه زندگی می ?ند ?ه نه دارند ش? و بدون ش? ....) صفحه 68 هدیف چهار شنبه.
خاطرات با هم و در ادامه به دوست داشتن و از سهم ما از آن را با دیگران ?ه می خواهم به دیدار با آنها و با آنها زندگی در ی? خانه ?ه شامل آغوش خاطرات شیرین ف?ر می ?نم، اتصال حتی خداحافظی در یاس و ناامیدی صمیمی خاطرات دور.
ما سفر بعدی به رویاها از توهمات ?ه ما با ما دیدار و زمانی ?ه به زل زده دورتر با واقعیت Kalohlam و Ntsamer، او می گوید نویسنده در خطوط ?تاب خود Ahaiq (مصاحبه چهارشنبه) ادامه می دهد:
(شما می خواهید به صحبت به من ?ه من به شما صحبت ?ردیم، و از شما بشنوم ?ه من از من شنیده، و شما به اشتباه ?ه من ف?ر ?ردم من عاشق صحبت ?ردن و نیاز به آن را، و من گوش دادن و او را Otjavy؛ خدا می داند چه چیزی باری? تر در ?لمات باری? تر، و چه چیزی OHIM عنوان OHIM به گوش دادن، و چه گناه من اگر خدا Atnna به صحبت می ?نند، و مرا از هیجان از گوش دادن محروم، و چه گناه من هنگامی ?ه خدا Asoukk به انجام من تقریبا می توانم بشنوم ?ه تا مجبور به پاسخگویی به شما هستند، و من تقریبا می توانید آن را تا زمانی ?ه آن را متصل به صحبت من از من متنفر، و در اینجا شما Tenbina مرا دوست داری، من هزینه و من به زودی ببینید از شما، اگر در دوستی من مفید و با لذت شناختن من است، نه بین شما و من در آن اختلاف وجود دارد ...)
من گفتم: خدا را ش?ر ?ه ما در چشم ما نگاه دارد و ما به س?وت، من در آن از روزه دیدار با معشوق ?ه در آن .e.tin تا زمانی ?ه ما در گفت و گو در پایان دیدن همه موارد، خدا، آنچه من می دانم من دوست دارم چیزی یا من قبل از آن لحظه از انزوا باشید و تنهایی امیدوارم، آن را به خودم Bkhialat عشق انتظار می رود نسبت داده، بقیه این زندگی اجتماعی است ?ه هزینه های آن را خسته و بارور شده است.
زهیر بن ابى سلما گفت:
صدف ها درهم و برهم زدند و رقصیدند و آنتالپی را گیج می ?ردند
در مورد آنچه قرارداد در مورد آنها است، از آسمان از زمین باز است
در مورد دو قلعه، این ی? س?ه و بندر ناوبری و خلوص است
او به امید دیدار در پایان سفر و سفر به خارج از ?شور خداحافظی ?رد. با رویاها ابرهای خا?ستری را پوشانده و ابعاد حقیقت را ?ه همه ما نمی دانیم پنهان می ?نیم. تا زمانی ?ه این همه در عاشق نویسنده شخصیت های ?تاب و رمان نویس های بزرگسال است.
تعليق