إلى العميد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عجلان أجاويد
    مشاكس و عنيد
    • 03-01-2017
    • 238

    الترحيب إلى العميد

    أطلب من العميد محمد شعبان الموجي استحداث ركن في الملتقى للتبليغ عن النصوص و المواضيع المسيئة ,
    أو الهابطة و المسروقة التي لا تستحق النشر ، و أدرج أول موضوع يستحق التبليغ ( واعظ القطار السريع )
    لصاحبه محمد شهيد
    و الذي نشر في ركن القصة القصيرة
    و شكرا
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة عجلان أجاويد مشاهدة المشاركة
    أطلب من العميد محمد شعبان الموجي استحداث ركن في الملتقى للتبليغ عن النصوص و المواضيع المسيئة ,
    أو الهابطة و المسروقة التي لا تستحق النشر ، و أدرج أول موضوع يستحق التبليغ ( واعظ القطار السريع )
    لصاحبه محمد شهيد
    و الذي نشر في ركن القصة القصيرة
    و شكرا
    واو
    لن أقول أكثر
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

    تعليق

    • mmogy
      كاتب
      • 16-05-2007
      • 11282

      #3
      الأستاذ الأديب عجلان أجاويد تم الاستجابة الفورية لطلب حضرتك .. وتخصيص قسم للمخالفات والمشاركات المسيئة والمسروقة .. يمكن الضغط على الزر الخاص بالمخالفات وستنسخ المشاركة تلقائيا إلى القسم المخصص لها .. تحياتي لك
      إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
      يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
      عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
      وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
      وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

      تعليق

      • فوزي سليم بيترو
        مستشار أدبي
        • 03-06-2009
        • 10949

        #4
        كنت أتمنى أن أمتلك قرار مخالفة السيارت والتي لا ينتبه عليها رقباء السير .
        لكن هذه الأمنية ليست صائبة ، لأنني قد أنحاز لعاطفتي دون تقدير لأصول التعامل مع الحدث .

        في يوم من الأيام ، وكنت أمتلك صلاحية الحذف وما زلت . قمت بواجبي وما يمليه عليَّ ضميري
        فتبهدلت وعينكم ما تشوف إلاّ النور .
        الموضوع يحتاج إلى التروي وعدم الإستعجال في التنفيذ .
        سلام
        فوزي بيترو

        تعليق

        • سعد الأوراسي
          عضو الملتقى
          • 17-08-2014
          • 1753

          #5
          السلام عليكم ورحمة الله
          بالنسبة للنص الذي أشرتَ إليه أستاذي عجلان ، والذي أغلق ..
          أرى والله أعلم ، ما هو خارج النص هو المصيبة الأهم .. ؟
          كيف نساوي بين الصلاة والخمر، في صريح الآية ، بتحريف الأساس إلى نقيضه ، وندعي الفهم ، دون تحليل .. ؟
          أين التعظيم في الاقتباس ، الذي استدعاه الاستشهاد بالآية
          حتى يتعظ القاريء ويتدبرفي مقصده الشرعي أوالاجتماعي أو الانساني ..
          هذه المماثلة الهزلية ، لا تجوز ..
          وجواز التطبيل لها باطل ..؟
          فكرة النص خارج الاقتباس واعية ، تهذب وتستنهض
          ولو أنها مستهلكة ، إلا أن التذكير بها محمود ، فحين يتصادم القول بالفعل تبقى الموعظة مبتورة ، حسب الشائع الذي جاء به السّياق ..
          احترامي للجميع

          تعليق

          • محمد شهيد
            أديب وكاتب
            • 24-01-2015
            • 4295

            #6
            تحية ود عطرة إلى جميع من ساهم معنا في النقاش حول ما أثاره موضوعي "المغلق" من شبهات كانت عقول البعض في غنى عنها. وما يسعني الا أن أنوه - صادقاً - بغيرة الأساتذة الكرام على حرمة القرآن الكريم فتلك الشهادة على حسن تعاملهم مع أحب كتاب إلى قلبي - كتاب الله الذي لا ياتيه الباطل -

            فالشكر الخالص لكم جميعاً سواءً فهمتم قصد الكاتب من النص أو رفضتم السياق الوارد فيه. فالنص اذ خرج من يدي لم يعد لي ولا ملكي، بل ملك القاريء يتفاعل معه حسب ما يراه صوابا او شططا.

            لكن رغم هذا وجب علي أن انبه الى أمر في غاية الخطورة والذي أشار إليه كل من الاساتذة الكرام : فوزي و سعد ألا وهو العجلة في إصدار مثل هاته الاحكام. لن أسكت عنها حتى لا أكون أعيا من باقل، ولن أطيل في شرحها كي لا أنعت بأفصح من سحبان وائل. لكن بين هاته وتلك، اسمحوا لي، ايها السادة الكرام، بأن أختم بهذا: لقد كنتم في قراركم هذا أسرع من نكاح أم خارجة. وحتى لا نخرج عن الموضوع، اعملوا حفظكم الله بحكمة عيسى بن علي (كما أوردها صاحب التذكرة الحمدونية) حين كتب الى المنصور لما همّ بقتل أبي مسلم فأرسل إليه: "إذا كنت ذا رأي فكن ذا تدبر، فإن فساد الرأي أن تتعجلا"

            ودعوا عنكم استعلاء المنصور حين رد عليه : إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة، فإن فساد الرأي أن تترددا"...
            والتاريخ اثبت لنا فيما بعد أي الفريقين كان محقاً وايهما أحمقا.

            والسلام على الاخوة والاخوات جميعاً
            التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 08-10-2017, 17:10.

            تعليق

            • سعد الأوراسي
              عضو الملتقى
              • 17-08-2014
              • 1753

              #7
              أهلا بالأخ المحترم محمد شهيد ، يظهر لي أنك مولع بالاقتباس ، ووفيٌ للأثر
              أخي لا يوجد تسرع في الموضوع ، هنالك أحكام وشروط تفصل بين المحمود والمذموم ..
              لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنتُمْ سُكَارَىٰ حَتَّىٰ تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ
              لَا تَقْرَبُوا الخمر وَأَنتُمْ سُكَارَىٰ حَتَّىٰ تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ
              حين نقرأ اقتباسك ، يتبادر للسامع أنه القرآن ، وقد قمت بتغيير الأساس الذي أوجد الله لأجله ما بقي من الألفاظ
              وبماذا غيرته .. ؟ بما نهى الله عنه في الآية
              كما أنك تلاعبت بجلال التعبير ، وسَخِرتَ من غرضه
              حين قطعتَ الآية ، وجئت بالتكملة في شكل القول ، دون أن نتطرق للعنوان
              الذي يبقى مفتاحا مقبولا خارج المقتبس ..
              وعليه جاء تضمينك مذموما شرعا وسندا ..
              ثم أن فكرتك واضحة ، لا تحتاج التصريح بالاقتباس
              فلماذا تحملها فوق مقامها .. ؟
              أتمنى عليك تعديل النص ، أو حذفه ..
              تقبل تحيتي وهديتي

              تعليق

              • محمد شهيد
                أديب وكاتب
                • 24-01-2015
                • 4295

                #8
                عزيزي سعد، الآن (والآن فقط) تيقنتك على أنك لم تدرك البتة ما جاءت به القصة المذكورة. أولاً القصة واقعية (يعني فعلا وقعت في قطار سريع يربط بين مدينتين مغربيتين). اذن العنوان لم يكن مفتاحاً لأي لغز يا صديقي بل هو عنوان فعلي يرصد احداثا وقعت يوم الاثنين الماضي. هذا من جهة. اما فيما يخص ماخضت وغيرك من القراء الذين ربما فهموا مافهمت أنت بخصوص الآية الكريمة المشار إليها، فإليكم م بيان ما خفي عنكم: الواعظ الذي ذكرت فعلا كان على متن القطار وهو الذي جرت على لسانه الآية مشوهة كما ذكرت تماماً دون نقص أو زيادة أو "تحايل". فكان نصي يسخر من الواعظ الجاهل والمحرف لآية القرآن وليس استهزاء من القرآن - اعوذ بالله من قولكم وادعائكم.

                الحقيقة ليس كلامي الذي حملته مالم يتحمل بل عقول المتلقي التي ظننتها - جهلاً مني - تستوعب الموضوع دون لغط ولا شطط.

                هل تفاهمنا الآن؟

                مع خالص التحية والاحترام اخي سعد.

                تعليق

                • mmogy
                  كاتب
                  • 16-05-2007
                  • 11282

                  #9
                  الأستاذ المحترم محمد شهيد
                  استجابتنا لفكرة تخصيص قسم للمشاركات المسيئة أو السرقات الأدبية ليست اقرارا منا بأن النص المشار إليه مسروق بالفعل .. بل يظل محل اتهام حتى يخضع للمحاكمة الأدبية ويدافع الجميع عن وجهة نظره وعلى رأسهم صاحب النص .. ففكرة تخصيص القسم فكرة عامة وليست مخصصة ولا موجهة لنص فلان أو علان .. لذلك سارعت إلى تنفيذها بغية أن تكون بداية لتحقيق أقصى مصداقية أدبية ممكنة للنصوص المنشورة بالملتقى .. وحماية الملكية الفكرية ودفع الاتهامات عن كاتب النص إن كان هناك محل لذلك .. تحياتي لك وللجميع
                  إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                  يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                  عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                  وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                  وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                  تعليق

                  • سعد الأوراسي
                    عضو الملتقى
                    • 17-08-2014
                    • 1753

                    #10
                    المشكلة ليست في الواقع أو ما يعود إليه
                    هي في طريقة توصيلك للفكرة ، على الشكل الذي هي عليه
                    ومابين الانتاج والقاريء ، تبقى قراءتك لنصك تخصك
                    ومخرجا ، قد يثبت أنك فعلا أسأت توصيل الهدف منها
                    و من مهمة وصفة الكاتب التي تميزه عن العامة ..
                    معذرة لي معك كلام بعد نهاية اليوم والدوام
                    تحيتي لك
                    التعديل الأخير تم بواسطة سعد الأوراسي; الساعة 09-10-2017, 05:21.

                    تعليق

                    • حسين ليشوري
                      طويلب علم، مستشار أدبي.
                      • 06-12-2008
                      • 8016

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
                      عزيزي سعد، الآن (والآن فقط) تيقنتك على أنك لم تدرك البتة ما جاءت به القصة المذكورة. أولاً القصة واقعية (يعني فعلا وقعت في قطار سريع يربط بين مدينتين مغربيتين). اذن العنوان لم يكن مفتاحاً لأي لغز يا صديقي بل هو عنوان فعلي يرصد احداثا وقعت يوم الاثنين الماضي. هذا من جهة؛ اما فيما يخص ما خضت وغيرك من القراء الذين ربما فهموا ما فهمت أنت بخصوص الآية الكريمة المشار إليها، فإليكم بيان ما خفي عنكم: الواعظ الذي ذكرت فعلا كان على متن القطار وهو الذي جرت على لسانه الآية مشوهة كما ذكرت تماماً دون نقص أو زيادة أو "تحايل". فكان نصي يسخر من الواعظ الجاهل والمحرف لآية القرآن وليس استهزاء من القرآن - اعوذ بالله من قولكم وادعائكم.
                      الحقيقة ليس كلامي الذي حملته ما لم يتحمل بل عقول المتلقي التي ظننتها - جهلاً مني - تستوعب الموضوع دون لغط ولا شطط.
                      هل تفاهمنا الآن؟
                      مع خالص التحية والاحترام اخي سعد.
                      السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
                      أخي العزيز الأستاذ الأديب والمترجم محمد شهيد حفظه الله ورعاه ووقاه من كل سوء، اللهم آمين: لم أقرأ قصتك المثيرة لهذا الجدل وإن كنت رأيت عنوانها يمر في الشريط وليت أخانا الفاضل محمد شعبان الموجي يعيدها إلى مكانها حتى نطلع عليها فتكون لنا، أنا وغيري، فيها نظرة ونكوِّن عنها رأيا.
                      بيد أن أخانا العزيز الأديب سعد الأوراسي قد يكون على حق في ثورته لأن إخراج النصوص الأدبية، وأنت الأعرف، فن له تقنياته ومنها وضع الكلام المقتبس بين مزدوجين إن كان صحيحا، أما إن كان خاطئا، فبالإضافة إلى المزدوجين، نضع علامات ترقيم مثل (؟!!!) للاستفهام الانكاري، أو (!!!) للتعجب الشديد، للدلالة أننا نستغرب النص أو نستنكره، وهي اللغة الشارحة (métalinguistique) وأهميتها في إخراج النص الأدبي لا تخفى عليك حتما، وبهذه الحيلة التقنية نقي أنفسنا سوء فهم القراء لنا، هذا من جهة، ومن جهة أخرى، لا يجوز وصف "الآية" المحرفة أو المشوهة أو المبدلة بـ "الآية" لأنها ليست كذلك إلا إن أخذنا مفهوم "آية" على أنه علامة فقط وهو مفهوم لغوي صرف وليس مفهوما شرعيا أو فقهيا ألبتة ومع ذلك يجب تجنبه في الأدبيات.
                      أظن، وللخروج من الإشكال، عليك إعادة صياغة النص المثير للجدل بإضافة ما أشرتُ إليه أعلاه وينتهي الإشكال نهائيا إن شاء الله تعالى.
                      مع أخلص التحيات لك ولأخينا العزيز سعد.

                      sigpic
                      (رسم نور الدين محساس)
                      (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                      "القلم المعاند"
                      (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                      "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                      و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                      تعليق

                      • حسين ليشوري
                        طويلب علم، مستشار أدبي.
                        • 06-12-2008
                        • 8016

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
                        المشكلة ليست في الواقع أو ما يعود إليه، هي في طريقة توصيلك للفكرة ، على الشكل الذي هي عليه، وما بين الانتاج والقاريء، تبقى قراءتك لنصك تخصك؛ ومخرجا [؟!!!]، قد يثبت أنك فعلا أسأت توصيل الهدف منها، و من مهمة وصفة الكاتب التي تميزه عن العامة .. معذرة لي معك كلام بعد نهاية اليوم والدوام؛ تحيتي لك.
                        أخي العزيز الأديب سعد الأوراسي: السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
                        ما بك يا أخي؟ هدِّئْ من روعك ولا تحتدم هكذا، ما هكذا عهدناك وأنت الهادئ المتأني الحليم الكريم، ثم إن "نرفزتك" هذه لا تليق بك ألبتة.
                        في الحقيقة، أنا شخصيا أشكر لك تنبيهك الكريم لأنك نبهتنا إلى قضية مهمة جدا في إخراج نصوصنا الأدبية وهي التنبه إلى توظيف عدة لغات في النص الواحد وإن كان النص مكتوبا أصلا بلغة واحدة فقط، العربية مثلا أو غيرها.
                        فالكتابة لا تقتصر على لغة واحدة فقط بل هي توظيف للغات عديدة منها اللغة الشارحة (métalinguistique) ولغة الألوان إن دعت إليها الضرورة، وهكذا...
                        وقد يغفل كثير من الكتاب عن هذه التعددية اللغوية فيقعون في "حَيْصَ بَيْصَ" ويغرقون في وَعْسَة الجدل العقيم بسبب سوء التفاهم، أو سوء الفهم، الذي يوقعهم فيه سوء استعمالهم للغات الكتابة أو لغات الخطاب.
                        المهم، حصل خير، إن شاء الله تعالى، وهدئ من روعك بارك الله فيك وزادك غيرة وذودا عن الحق أو ما تراه حقا، آمين.
                        تحيتي إليك ومحبتي لك.

                        sigpic
                        (رسم نور الدين محساس)
                        (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                        "القلم المعاند"
                        (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                        "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                        و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                        تعليق

                        • محمد شهيد
                          أديب وكاتب
                          • 24-01-2015
                          • 4295

                          #13
                          عليكم السلام ورحمة الله أخي حسين،

                          لك الشكر على اقتراحك لحل يخرجنا من مأزق التأويل. كما تعلم، صفحة الموضوع الأصلي قد تم اغلاقها وبالتالي فإن النقاش في الموضوع قد أغلق معها. احترم قرار الادارة وان لم يكن ذاك أسلوبي في التعامل مع الرأي والرأي المخالف له. ثم إن النص، كما سبق لي الاشارة اليه، لم يعد ملكي ولا ولن أتعصب لرأي أبدا: فليحذف من أصله ولن يضرني في شيء مادام الود بيننا قائما وان الهدف الاسمى هو الدفاع عن كتاب الله تعالى. اذن لا نقاش بعد كل هذا النقاش. ولنلتق مجددا، لمن يقرأ مواضيعي بالفرنسية، مع تتمة حديثنا عن شوبنهاور و كاتب ياسين. الشكر لكم يتجدد ايها السادة فبالفعل حوارنا كان مفيدا وحضارياً.

                          والسلام عليكم

                          تعليق

                          • حسين ليشوري
                            طويلب علم، مستشار أدبي.
                            • 06-12-2008
                            • 8016

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
                            عليكم السلام ورحمة الله أخي حسين،
                            لك الشكر على اقتراحك لحل يخرجنا من مأزق التأويل. كما تعلم، صفحة الموضوع الأصلي قد تم اغلاقها وبالتالي فإن النقاش في الموضوع قد أغلق معها. احترم قرار الادارة وان لم يكن ذاك أسلوبي في التعامل مع الرأي والرأي المخالف له. ثم إن النص، كما سبق لي الاشارة اليه، لم يعد ملكي ولا ولن أتعصب لرأي أبدا: فليحذف من أصله ولن يضرني في شيء مادام الود بيننا قائما وان الهدف الاسمى هو الدفاع عن كتاب الله تعالى. اذن لا نقاش بعد كل هذا النقاش. ولنلتق مجددا، لمن يقرأ مواضيعي بالفرنسية، مع تتمة حديثنا عن شوبنهاور و كاتب ياسين. الشكر لكم يتجدد ايها السادة فبالفعل حوارنا كان مفيدا وحضارياً.
                            والسلام عليكم
                            وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته أخي العزيز الأديب الأريب أستاذنا محمد شهيد.
                            أنا سعيد جدا بالتحاور معك فعقلك يزن بلدا كما يقول إخواننا المصريون، بل يزن بلدانا كثيرة، وأنت مكسب لنا جميعا، زادك الله علما وحلما وفهما وحكما، آمين.
                            جاء في الأثر:"إن المُنْبَتَّ (المتسرِّع) لا أرضا قطع ولا ظهرا أبقى"، وجاء في الأمثال العربية "في التأني السلامة وفي العجلة الندامة" ولذا كانت خصلتا الحلم والأناة من الخصال الحميدة التي يحبها الله تعالى ويثيب عليها.
                            بارك الله فيك وحفظك ورعاك.

                            sigpic
                            (رسم نور الدين محساس)
                            (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                            "القلم المعاند"
                            (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                            "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                            و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                            تعليق

                            • محمد شهيد
                              أديب وكاتب
                              • 24-01-2015
                              • 4295

                              #15
                              تلك الشهادة منك، اخي حسين، اعتز بها ولي في خصالك الحميدة كل التأسي. وبما أنك ذكرت البلدان، فلتسمح لي بهاته الابيات التي احبها وهي من أندلسي جزائر، وهو
                              شعيب بن الحسن الاندلسي التلمساني، ابو مدين (اقام بفاس ايام يعقوب المنصور، وسكن بجاية وتوفي في تلمسان):

                              تحيا بكُم كل أرض تنزلونَ بها
                              كأنَّكُم في بقاع الأرض أمطار

                              وتشتهي العين فيكُم منظراً حسنا
                              كأنَّكُم في عيون الناس أزهارُ

                              ونورُكُم يهتدي الساري لرؤيتهِ
                              كأنّكُم في ظلام الليل أقمارُ

                              تعليق

                              يعمل...
                              X