تويت
المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري
مشاهدة المشاركة
-
كنت ـ ولازلت ـ رفيق الدرب منذ خطواتي الأولى المتعثرة. لك الشكر والتقدير، اخي حسين. -
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركةولك كل الشكر والتقدير أنت كذلك أخي محمد ونحن جميعا هنا نتعلم منك ونستفيد من ثقافتك الواسعة.
حفظك الله تعالى ورعاك.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
أخ حسين، مامعنى "المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركةثافقتك"؟ وهل هي واسعة؟
هههتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
أها ها ها، هي والله واسعة جدا ثقافتك أخي محمد.
كأنها واحدة بواحدة، جميلة جدا هذه النكة منك أخي العزيز محمد.
أنا أرقن بسرعة ولذا تجد أناملي تنط فوق المفاتيح كأن الشوق يحفزها إلى لقائكم.
تيحاتي البُليْدية.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
ذكّرني "وفاء" أم عصام ، بمهلبية المرأة العجوز :
قال احدهم لامه مازحا عندما جاءها بطبق من المهلبيه : هل تتزوجين يا اماه او تأكلين هذه المهلبيه ؟......
فقالت له : يا ابني الله يرضى عليك ..... وهل لي اسنان للمهلبيه !!
منقول عن منتديات القليعة الجزائرية
ملاحظة : الأخطاء الموجودة في هذه الفقرة كما وردت من المصدر .
تحياتي لك أستاذنا حسين ليشوري
فوزي بيتروتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركةأها ها ها ها، ضحكة صريحة ومجلجلة أرسلها إعجابا بهذه المشاركة الطريفة جدا، والله، فهي كلها بعضها على بعض حلوة، أحسنت الانتقاء والتعليق يا أبا هاني.
ثم أما بعد، يقال في بعض الأمثال الشعبية الجزائرية:"عين السويدر في النويدر وعين عويشة في قويدر" بمعنى عين حارس كومة القمح (الناطور) على الكومة كما أن عين عويشة (تصغير عائشة) على قويدر (اسم رجل) المحبوب؛ وفي الأمثال العربية الفصيحة:"يتمنَّعن وهن الراغبات".
أما عن الأخطاء فلا تخش شيئا مني فقد "تُبْتُ" من تصحيحها للحساسين.
وأما عن "القليعة" فهي مدينة قريبة من مدينتي، البُليْدة، 30 كلم، وقد عملت في بعض مدارسها العليا أستاذا.
أشكر لك حضورك خفيف الظل هذا وقد سرتني مشاركتك فعلا فلك التحية.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
تعليق