هو اللسان
أقصد لسان المرأة ، يجعل كلامنا خفيف عليهن !
يبني ويهدم . يقودك للأمام . يحفر لك قبرك ، والعياذ بالله !
في فترة الخطوبة تسمعك نشيد لسانك حصانك ...
بعد الزواج تقطع لسانك وترميه للقطة .




طبعا هذا للتندر والمزاح فلا تؤاخذوني .


عنوان النص كاشف
والقفلة متوقعة
المضمون يحتاج إلى القليل من الرعاية
وأجمل تحية لأخي عكاشة
فوزي بيترو

أشكر الأستاذ الدكتور سليم الذي أخرجها من الصفرية .
المضمون يحتاج الى قليل من الرعاية ؟. كيف أستاذي ؟ . نورني لو تكرمت .
النص يجمل ما هو موجود . في الواقع نظهر أشياء جميلة تسعد المرء .
ونخفي أشياء كثيرة لا تظهر الا بعد الدخول على القفص الذهبي وما هو بذهبي اطلاقا .
أتحدث من التجربة . في الخطوبة سمعت أشياء وبعد الدخول وجدت أشياء مغايرة .
أعطيكم مثلا المطبخ ... عند الحديث أشياء تفتح الشهية وفي الواقع أشياء أخرى .
القهوة المطبوخة بالعطور .
أتركوني ساكتا أرجوكم . هههههههههه

لأننا في المختبر قلت " المضمون يحتاج إلى القليل من الرعاية "
لو كنت هناك في المنتدى ، ما كنت تطرّقت إلى هذه الملاحظة .
نعم حقّك أن تعرف كيف .
لأنني لو كنت مكانك لاكتفيت فقط ب "
شيدت لي بلسانها قصرا من الرمال.
ومع العنوان ستجد أن ما جاء بعد ذلك :
في ظل موجة الجفاف استوردت الماء المعدني من مالي الخاص.
صبت ... وانهار مستقبلنا .
قد كان زائدا عن المطلوب ويمكن الإستغناء عنه دون أن يتأثر المضمون .


أسعد بك دائما أخي عكاشة
فوزي بيترو

أستاذي المحترم الدكتور سليم في البداية أشكركم جزيل الشكر على التفضل بالدخول على هذه الومضة لثاني مرة .
نعم أستاذي ، أوافقكم الرأي أن الومضة إذا ما وضعت بالمختبر فلابد من التوجيه والإرشاد . وكما يقال الدال على الخير كفاعله .
أوافقكم الرأي كذلك حول التكثيف ، لكنني أردت أن أنقل للمتصفح شي ثاني يتمثل في كون عملية الإنفاق كانت تتم من جيب البطل .. نعم من جيب البطل وأنت تعرف أن ثمن الماء المعدني غالي نسبيا من ثمن السنبور .
كنت سعيد جدا وأنا اتصفح لك هذا التعليق الذي أثلج صدري وأنه لهتمام كبير يستحق الشكر والثناء .
كن بخير أستاذي وكما تقول أستاذتنا المحترمة عائدة :
غابات ورد وياسمين لك ولقلمك ولرأيك السديد الذي زاد هذه الومضة جمالا بتعليقكم .
إلى اللقاء في أقرب فرصة ممكنة . شكرا لكم للمرة الألف .

هلا بالغلا
لماذ هي من شيدت القصر عزيزي
أليس المفترض أن يكون هو من يشيد القصر لأنه الرجل
عادة الخطيب هو من يفعل هذا ويتكلم ويوعد ويبني القصور أثناء الخطوبة
أجد الجملة هنا ليست بمحلها أو لاتنطبق على النص ورؤيتي مؤكد لن تكون صائبة تماما لأنها تخص رأسي، ولك الأمرر أولا وأخيرا
ولو أفترض أني حذفتها كما هنا
في ظل موجة الجفاف، استوردت الماء المعدني من مالي الخاص.
صبت ... وانهار مستقبلنا .
..........
سيكون العنوان مكملا للنص ولو أجد أن النص افتقد شيئا بعد حذفي للجملة الأولى
ربما أحتاج وقتا آخر كي أخرج برؤية أكثر قوة
لأني جعت كثيرا وأشعر بالصداع لكني ماأحببت أن أترك النص دون أن أجيب على لهفتك
أنت إنسان رائع

نعم أستاذتي العنوان سيكون مكملا للنص كفترة خطوبة . بعد التعديل الذي أدخلته عليها .
هناك أيادي أستاذتي لا تكون لها الخبرة الكافية في بناء الأسرة .
قد تهدم بفكرة خاطئة كل ما تم تشييده . الرجل يحفر الأساس و الزوجة تكمل البناء .
و الأطفال نعمة ورزق من الله ...
والله في بعض الأحيان كنت أفكر كيف استطاع أبي وأمي إطالة عشرتهما الزوجبة لما يفوق النصف قرن .
لم يمرا بفترة الخطوبة . زواج تقليدي مباشرة الى بيت الزوجية ، سكن مع الجد والجدة -
لا هاتف ، لا مواعيد ولا دخول ولا خروج ولم يتبادلا النظرات .
وباختصار شديد لا يعرفها ولا تعرفه .
لقد استطاعا إنجاب عشرة أطفال، ماتت واحدة وبقي أربعة ذكورة وخمسة إناث .
كانت هناك مشاكل ولكن كانت المودة والرحمة الممزوجة بحلاوة الحياة .
رحم الله أبي وأمي وأسكنهما فسيح الجنان .
أعود الى الومضة وبما أنها بالمختبر سوف أدخل عليها التعديل التالي :

*** فترة خطوبة .

شيد لها بأحلامه قصرا رائعا ، وكان قادرا على التنفيذ .
في ظل موجة الجفاف استوردت الماء المعدني من ماله الخاص .
صبت بغضب... وانهار مستقبلهما .

*****************
رأيك أستاذتي عائدة يهمني .

*** فترة خطوبة .

شيد لها قصرا رائعا .
في ظل موجة الجفاف استوردت الماء المعدني من ماله الخاص !
صبت بغضب... وانهار مستقبلهما .
.
.
.
أبو حفصة الرائع
رأيتها هكذا ومطلقا لاتتأثر برؤيتي
لك بصمتك وفكرك ورؤيتك
ولي رؤيتي التي تختلف عنك مؤكد
هل هذا هو النص الذي قصدته
محبتي والورد

أتفق معك أستاذتي عائدة كل الإتفاق لكل واحد منا رؤيته الخاصة و المنوال الذي يكتب عليه .
أنا هنا أعتبر نفسي تلميذ في الإبتدائي، وعلى كامل الإستعداد للتعلم من رواد هذا الفن الجميل .
نعم أستاذتي المحترمة ، أقصد النص الثاني يبدوا لي أجمل من الأول وقد أخدت بنصيحتك لهذا تم التغيير .
لأنه كما قلت في التعليق الرجل هو الذي يبني ويشيد .
أشكر لك اهتمامك بالمختبر ،كوني بألف خير وشتائل فل وياسمين .
السلام عليكم .

كل قصور المخطوبين بالرمال حتى يبنيانها حجرا حجرا
جميلة القصة ولو أحببت التغيير برأيي دعها: شيدنا قصر من الرمال...
تقدمك القصصي في اطراد وبورك في قلمك.

أستاذتي أميمة محمد أسعد الله أوقاتك بكل خير .
في البداية أشكر لك هذا المرور الطيب . نعم أستاذتي في فترة الخطوبة الكل يبني ويشيد .
لهذا ففكرة "شيدنا قصرا" من الرمال تبقى في محلها لما لا ، ولكن هل نستمر في البناء والتشييد جحرة جحرة كما تفضلت ؟ .
هذا هو السؤال المطروح .
ففي الومضة استعملت "الماء المعدني" وليس الماء العادي لأنه مرتفع ثمن .
والسؤال المطروح من يدفع ؟ هذا الثمن ؟ .
أتمنى لكل من يحلم ببناء منزل من أجل الإستقرار الأسري النجاح الدائم .
كوني بخير أستاذتي والى اللقاء .