تسامح. حقاً؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد شهيد
    أديب وكاتب
    • 24-01-2015
    • 4295

    تسامح. حقاً؟

    استضاف "محمد" صديقه "موشي" في بيته يوم الجمعة ظهراً. قدمت لهما أم محمد قصعة كسكس بلحم "كوشير" * وثوم وبصل وعدس. عاد موشي إلى التجارة. أَقَلَّ محمد. صلى الظهر والعصر جمع تأخير.

    في اليوم الموالي، خرج الصديقان إلى الوادي المجاور لاصطياد السمك. ارتدى موشي اليارمولكيه* وترك محمدا عند الوادي منهمكا في نصب الشراك للسمك.

    * كوشير، اقصد أن اللحم ذبح على الطريقة العبرية اليهودية/ حلال عند المسلمين
    * اليارمولكيه: عبارة عبرية قديمة يقصد بها "الكيبا" أي القبعة التي يرتديها اليهود
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 16-10-2017, 14:00.
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    #2
    معذرة منك
    والله لم أفهم بعض الكلمات
    ليتك تضع الكلمة معناها كي نفهم
    مؤكد سيكون جميلا أن نقرأ النص ونعرف ماهية الشيء
    القارريء لن يكتب لك لو نشرت ليعرف المعنى
    محبتي وغابة ورد

    لو جلس الكابوس قربك

    http://almolltaqa.com/vb/showthread....-%DE%D1%C8%DF-!
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

    تعليق

    • محمد شهيد
      أديب وكاتب
      • 24-01-2015
      • 4295

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
      معذرة منك
      والله لم أفهم بعض الكلمات
      ليتك تضع الكلمة معناها كي نفهم
      مؤكد سيكون جميلا أن نقرأ النص ونعرف ماهية الشيء
      القارريء لن يكتب لك لو نشرت ليعرف المعنى
      محبتي وغابة ورد

      لو جلس الكابوس قربك

      http://almolltaqa.com/vb/showthread....-%DE%D1%C8%DF-!
      تم ذلك، علها تسهل إعادة القراءة. تحية عطرة

      تعليق

      • أميمة محمد
        مشرف
        • 27-05-2015
        • 4960

        #4
        سؤال: هل قرأت القصة بعنوان آخر أم تخيلت له اسما آخر؟.. لا أدري.
        المهم.. ذكرتني بفتاة أمها روسية ترتدي الحجاب عندنا وعندما تذهب لأخوالها تخلعه
        النص جميل، لم يبالغ صاحبه في إرضائه كما فعل، كما فاته أن جمع التأخير في حال السفر
        أحببت النص أخي محمد، بورك فكرك.

        تعليق

        • مها راجح
          حرف عميق من فم الصمت
          • 22-10-2008
          • 10970

          #5
          نص ينفض الغبار عن أفكار بسطت نفوذها حقدا وكراهية
          لنقتنع أن الشمس للجميع
          تحيتي
          رحمك الله يا أمي الغالية

          تعليق

          • فوزي سليم بيترو
            مستشار أدبي
            • 03-06-2009
            • 10949

            #6
            اليوم الموالي هو يوم السبت
            والسبت عند اليهود هو كالجمعة عندنا ، يوم الراحة .
            فلا غرابة إن تسامح الصديقان ما بين جمعة وسبت !


            أنت يا صاحبي محمد شهيد
            دائما تطرق المواضيع الساخنة
            تحياتي
            فوزي بيترو

            تعليق

            • محمد شهيد
              أديب وكاتب
              • 24-01-2015
              • 4295

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
              سؤال: هل قرأت القصة بعنوان آخر أم تخيلت له اسما آخر؟.. لا أدري.
              المهم.. ذكرتني بفتاة أمها روسية ترتدي الحجاب عندنا وعندما تذهب لأخوالها تخلعه
              النص جميل، لم يبالغ صاحبه في إرضائه كما فعل، كما فاته أن جمع التأخير في حال السفر
              أحببت النص أخي محمد، بورك فكرك.
              بالفعل، أستاذة أميمة: أحدثت تغييرا في العنوان من "صديق" إلى "تسامح. فعلا؟"

              والشكر لك على المتابعة.
              تقديري

              تعليق

              • محمد شهيد
                أديب وكاتب
                • 24-01-2015
                • 4295

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
                نص ينفض الغبار عن أفكار بسطت نفوذها حقدا وكراهية
                لنقتنع أن الشمس للجميع
                ومضة مشرقة والتفاتة لطيفة منك، استاذة مها. تحية ود إليك.

                تعليق

                • محمد شهيد
                  أديب وكاتب
                  • 24-01-2015
                  • 4295

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                  اليوم الموالي هو يوم السبت
                  والسبت عتد اليهود هو كالجمعة عندنا ، يوم الراحة .
                  فلا غرابة إن تسامح الصديقان ما بين جمعة وسبت !


                  أنت يا صاحبي محمد شهيد
                  دائما تطرق المواضيع الساخنة
                  تحياتي
                  فوزي بيترو
                  الواقع أشد "حرارة"، يا صديقي. الظلم عم كل أرجاء المعمور، وما نحن هنا إلا لكسر جبروت الطغاة ولو بالكلمة.
                  ولنا عودة ان شاء الله

                  تحية ود

                  تعليق

                  يعمل...
                  X