- بعدما أكمل خطبته ونزل من المنبر، توجه إلى سيارته ( المصفحة ) الفاخره ليفتح له السائق باب السياره، يأمره بالتوجه الى النادي الليلي ، يخلع في السيارة ( عمامته ) ويرتدي البدلة، بعد دخوله النادي بساعات حملوه ثملا والدولارات تملأ جيوبه
- فتاة تتصل بحبيبها الجالس في مطعم بقرب ذلك النادي، يتناول ( الكرشة ) لتخبره بأن والدها لن يأتي الليلة، وتطلب منه أن يأتي إليها
- زوجة الشهيد ( التي بقيت بدون معيل ولاراتب شهري تقيت به أفواه أبنائها، ويقيهم شر العازة) تجلس بقرب النادي مرتدية النقاب تتسول حتى توفر مصاريف علاج صغيرها.
- عاهرة تستقل السيارة مع ذلك الثمل ( تخرج قنينة الويسكي الفارغة وترمي بها من زجاج النافذة وهي شبه فاقدة للوعي تضحك بعهر هستيري )
- رئيس العصابة يقول لعصابته الحقوا ( بذاك السافل ) الذي خرج مع شريكتنا
- عمال المطعم ( وبعد انتهاء وجبة العشاء ) ويوم طويل من الكد، يفتحون الثلاجة ليشاهدوا جثة رجل معلقة ( فارغة الأحشاء ) أخرجت أحشائها، وهاتفه مرميا على الأرض.
- يتصلون بزوجته ويخبرونها ماحدث لزوجها ، تصرخ وتقول لقد قتل زوجي وأخذت أحشائه
- يسمعها حبيب ابنتها النائم في أحضان ابنتها ليدرك أنه أكل ( وبكل نهم ) كرشة بطن ذلك البدين المقرف
-وأخذت العاهرة بثأر اختها التي أمر هذا القذر الذي يدعي الدين برجمها حتى الموت بتهمة العهر
- يأخذ ذلك النادل ( الذي وجد الجثة المعلقة في الثلاجة والفارغة الأحشاء ) نصيبه من الدولارات و يهب الباقي لزوجة الشهيد المتسولة .