الجلسةُ الآن للنطقِ بالحكم.

**عكاشة ابو حفصة** · 21-10-2017, 08:13

يبدولي حسب رأي الضيق طبعا أن عنوان القصة طويل شئ ما . أليس كذلك ؟ .
يمكنك تغييره دون أن يترك ذلك خللا بالقصة . وقد تعلمت من أستاذتي عائدة أن العنوان الفاضح يؤثر على القصة .
أعود لقضية النطق بالحكم , أقول أن صاحب السلطة التقديرية لم يكن منتبها ،
وما أكثر القضايا التي يتم النطق فيها ظلما وتحدث الكارثة .
الأمر هنا يتعلق بالنفقة ، إذا هناك أطفال وإن لم يحدث الطلاق ، من حق المرضعة المطالبة بالنفقة .
أما إذا كان - وهو أبغض الحلال - فالمحكمة تحدد النفقة حسب عدد الأطفال والوضعية المادية للأب .
الحالة هذه الأب عاجز عن الإنفاق إذن سيدخل السجن لا محالة ،
لكن أن يكون النطق بالإعدام وترفع الجلسة فورا رغم التنبيه إلى هذا الخطئ الجسيم .
أتمنى أن لا يكون حكما نهائيا وتكون هناك إمكانية الإستئناف .
سعدت بالمرور على هذه الومضة التي تنقل صورة لواقع تعيشه بعض المحاكم .
لا ننسى أن هناك محكمة إلاهية يكون فيها الرب سريع الحساب وما هو بظلام للعبيد ...

**تاقي أبو محمد** · 21-10-2017, 10:57

الإستهتار بقضايا الناس أمر خطير جدا ، والأحكام المسبقة الجاهزة حدث ولا حرج ، وفي البلاد التي تغيب فيها العدالة يكاد يصبح الحكم بالبراءة على المظلوم استثناء مثيرا للإستغراب وليس قاعدة ، نص يقول الكثير ، بوركت أستاذ، محمد مزكتلي ،وطاب إبداعك.

**زياد الشكري** · 21-10-2017, 11:10

إذاً فهي عنزة ولو طارت ..
القصة جميلة، ينقصها عنوان ملائم ..
تقديري أخي محمد.

**أميمة محمد** · 21-10-2017, 12:14

أضحكتني أضحك الله سنك أخي محمد مزكتلي
العنوان جذبني للنص ورأيته جميلا
عليه العوض ومنه العوض! كان رضى يعيش معها في سجن إجباري مدى الحياة أحسن!
أستاذ محمد، محكوم عليك من قبلي بالرد ومناقشة أحد قصصي القصيرة جداً حكم غير قابل للإستئناف
تحيتي.

**سميرة رعبوب** · 21-10-2017, 12:54

عندما تغيب العدالة ويتسرب الإهمال واللامبالاة بحقوق الآخرين تظهر هذه العاهات التي تتسرع في الحكم والقضاء على الآخر حتى لو علمت أنها على خطأ لن تتراجع بل تستمر في غيّها تكبرا وغرورا ... تحياتي إليك أستاذ محمد وباقة زهر.

**عائده محمد نادر** · 21-10-2017, 16:59

المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة

الجلسةُ الآن. للنطقِ بالحكم.

حَكَمَت المحكَمةُ على المتهمِ، بالإعدام.
همَسَ في أُذنِه: هيَ قضيةُ نفقة يا سيِّدي.
غريب! أخبروني أنَّهُ الإعدام.
وإن يكن. رُفعت الجلسة.

هلا بمزكتلي
هل العنوان وشى بالنص
مؤكد وأطال أيضا
برأيي ( للنطق بالحكم ) يكفي وأجد ( وإن يكن ) مناسبا أكثر
لاعليك برؤيتي لو أحببت ذلك عزيزي ونحن نناقش ونحاور كي نحصل على الأفضل مؤكد
تتشابه قصص الظلم في بلداننا
في العراق أعدم الوف من الشباب ظلما وتعسفا ولأسباب تافهة والحكم كان جاهزا مسبقا
محبتي والورد

**محمد مزكتلي** · 24-10-2017, 14:23

الأخ عكاشة أبو حفصه المحترم:
من خلال ما قرأت لك أقول
أنت رجل صاحب قلب كبير
كبير جداً جداً يتسع العالم
لك محبتي وتقديري

**محمد مزكتلي** · 24-10-2017, 14:26

الأخ تاقي أبو محمد المحترم:
فرحت بمرورك
وفرحت أكثر حين وجدت شيئاً نال استحسانك
أتمنى أن أكون دائماً عند حسن الظن
لك المحبة والتقدير

**محمد مزكتلي** · 24-10-2017, 14:27

الأخ زياد الشكري المحترم:
المداخلة المفيدة التي تحمل رأياً
أو مقترحاً أو أشارة لحطأ
وليس ثناءً وتملقاً لا طائل منهما
أشكرك أخي زياد على مرورك المفيد
مع التحية والتقدير.

**محمد مزكتلي** · 24-10-2017, 14:29

1

الأخت أميمه محمد الفاضلة:
جعل الله أيامك كلها ضحك وفرح
وسرور وأمان
أتشرف بهذا الحكم، وسأنفذه بأقرب وقت
لكن أنا لا أحب الرياء وسأقول الحقيقة مهما كانت
مع كل التقدير

**محمد مزكتلي** · 24-10-2017, 14:30

الأخت سميرة رعبوب الفاضلة:
أدهشتني رؤيتك للنص!
التي لم تخطر على بالي عند كتابته
ورأيتها هي أكثر حكمة وأكبر شأناً
أتمنى أن لا تبخلي علي بمرورك المفيد
وما فيه من أفكار خلاقة
مع التقدير

**محمد مزكتلي** · 24-10-2017, 14:33

الأخت عائده نادر الفاضلة:
لا العنوان لم يشي بالنص.
صحيح أنه من أربع كلمات لكنه لم يشي بالنص
الواشي الوحيد هنا هو الورد
الذي يشي دائماً بعائده نادر لها مني كل التقدير.

الجلسةُ الآن للنطقِ بالحكم.

الجلسةُ الآن للنطقِ بالحكم.

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث