تويت
مبارزة
نظم فيه هجاءً
أشهر في وجهه مسدساً
صاح الجمهور: -"الآن تساوى القوي والجبان!"
م.ش.
نظم فيه هجاءً
أشهر في وجهه مسدساً
صاح الجمهور: -"الآن تساوى القوي والجبان!"
م.ش.
-
التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 21-10-2017, 12:20. -
في اعتقادي أن رأي الجمهور كان خاطئا ، لأن القوي والجبان لا يمكن وضعهما في كفة واحدة ،فالقوي قوي وإن كان أعزل ، فما بالك إن تسلح بسلاح الفكر والرأي والكلمة ، والجبان ضعيف مهما استقوى بمدافع الدنيا,نص ثري حمال أوجه ، وهذه مجرد قراءة متواضعة قد تصيب قد تخطئ، تحيتي لألق إبداعك ، ولا عدمنا حضورك البهي.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame] -
أستاذ تاقي: كما عودتني من نباهتك وحسن خلقك وأنت معي في معظم ما أطرحه للنقاش في القسمين الفرنسي والعربي، فلا تبخل علي بماتراه من خلال قراءاتك المتأنية. واعلم، حفظك الله، أنني لا أعترف بشيء اسمه "الخطأ" عندما يتعلق الأمر بالذوق. لعلنا نكون هنا من الذين ذكرهم العلامة التوحيدي في تحفته: الإمتاع والمؤانسة، أي، "المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركةمن الذين يفسرون الغامض، ويوضحون المشكل، ويبسطون المطوي، ويشرحون المكنى، ويبرزون المراد والمعنى، ويوطدون الأساس، ويرفعون الالتباس، وينفون الوحشة ويحدثون الإيناس"...
فبحالة ما أخفقنا في "تفسير الغامض" و "ايضاح المشكل"، نكون على الأقل وفقنا في "نفي الوحشة" و"إحداث المؤانسة".
فالشكر لك على قراءتك المتأنية لنص اليوم.
تحية ود.التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 21-10-2017, 14:20.تعليق
-
هلا بالغلاالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
مبارزة غير متكافئة
سلاح الفكر أقوى لأنه سيبقى يقتل مئات الأعوام بينما الرصاصة تقتل فردا وفقط وإن كانت قريبة ( افتراضا يحدث ) ستضرب الذي خلفه مثلا وينتهي الأمر لكن الفكر يبقى .
ومضة جميلة أصابت الهدف الآني القريب ووضعت معادلة صعبه
محبتي وغابات وردالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
عزيزتي عايده،
لما أنهى المخترع الأمريكي صمويل كولت أختراعه لأول مسدس وتسويقه عالمياً قال: "الآن تساوى القوي والجبان!". ومن طرائف هذا "العبقري الجبان"، أنه لما رحل الى القسطنطينية قصد الترويج لبضاعته، أهدى إلى السلطان العثماني مسدسا مرصعاً بالذهب والألماس وأخبره بالمناسبة بأن الروس قد قدمت بطلب اقتناء وحدات كثيرة من الأسلحة. سمع بمقلبه السلطان عبد المجيد الأول "الرجل المريض" فاشترى منه 5000 قطعة. لكن الأبله لم يكن يعلم أن صمويل كولت فعل نفس الحيلة مع الروس كي يشتروا سلاحه.
أما عندي، فلا سلاح أقوى من الكلمة لكن حال الواقع يقول عكس ذلك. ومن هناك جاءت الومضة.التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 22-10-2017, 16:29.تعليق
-
السيف أصدق أنباء من الكتب
في حده الحد بين الجد واللعب.
نظرة عقلانية للصراعالتعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 22-10-2017, 17:31.تعليق
تعليق