إصدار جديد للشاعرة التونسية سليمى السرايري تحت عنوان :
-
"صمت...كصلوات مفقودة"
Un silence… semblable à des prières perdues
-
بــ : صفحاته 128 عن دار ميارة للنشر - تونس
تقديم : الناقدان الشاعران : مراد ساسي - تونس ..
و صادق حمزة منذر –سوريا
ترجمة إلى الفرنسية والأنجليزية
من طرف – علال الفري - نعمة بن أحلام- و - رشيد الميموني– المغرب
منيره الفهري وفتحية بروري - تونس
سليمان البكاي – الجزائر
محمد محمود أحمد - العراق
---
تصدير
-
لماذا نحاول هذا السفر
و قد جرّدتني من البحر عيناك
و اشتعل الرمل فينا ..
لماذا نحاول؟
و الكلمات التي لم نقلها
تشرّدنا..
و كل البلاد مرايا
و كل المرايا حجر
لماذا نحاول هذا السفر؟
-
محمود درويش
-
الإهداء
كان يحمل بصمة من حناياها..
ونبضات من قلبها الرحب المليء بالمحبة والجمال حيث كتبت:
إلى أمّي واخوتي
أصدقائي الذين قاسموني لحظات الفرح والقلق والوجع
إلى هذا الوطن الذي يكبر في قلبي كلّ يوم..
إلى العصافير الصغيرة
والأشجار الواقفة في صمت
...
سليمى السرايري...
هذا الاسم الكريم الذي لم تستطع تشوّهات الزمن أن تعكّر صفوه، ولم تنل الأيام رغم تقلّباتها من مصداقية رؤيته البعيدة.
في قوافيها لوحات أبدعتها ريشة رسام..وفي تراكيبها أنغام ناي..وفي قصائدها ينام الورد على شرفات الحروف ..فينثر الشذى..
مباااااارك من القلب هذا الإصدار...خبر جميل أفرحني من القلب..أشدّ على يدك..وبانتظار إصدارات لا تنتهي بإذن الله ..شاعرتنا الجميلة الرقيقة المبدعة.
-
"صمت...كصلوات مفقودة"
Un silence… semblable à des prières perdues
-
بــ : صفحاته 128 عن دار ميارة للنشر - تونس
تقديم : الناقدان الشاعران : مراد ساسي - تونس ..
و صادق حمزة منذر –سوريا
ترجمة إلى الفرنسية والأنجليزية
من طرف – علال الفري - نعمة بن أحلام- و - رشيد الميموني– المغرب
منيره الفهري وفتحية بروري - تونس
سليمان البكاي – الجزائر
محمد محمود أحمد - العراق
---
تصدير
-
لماذا نحاول هذا السفر
و قد جرّدتني من البحر عيناك
و اشتعل الرمل فينا ..
لماذا نحاول؟
و الكلمات التي لم نقلها
تشرّدنا..
و كل البلاد مرايا
و كل المرايا حجر
لماذا نحاول هذا السفر؟
-
محمود درويش
-
الإهداء
كان يحمل بصمة من حناياها..
ونبضات من قلبها الرحب المليء بالمحبة والجمال حيث كتبت:
إلى أمّي واخوتي
أصدقائي الذين قاسموني لحظات الفرح والقلق والوجع
إلى هذا الوطن الذي يكبر في قلبي كلّ يوم..
إلى العصافير الصغيرة
والأشجار الواقفة في صمت
...
سليمى السرايري...
هذا الاسم الكريم الذي لم تستطع تشوّهات الزمن أن تعكّر صفوه، ولم تنل الأيام رغم تقلّباتها من مصداقية رؤيته البعيدة.
في قوافيها لوحات أبدعتها ريشة رسام..وفي تراكيبها أنغام ناي..وفي قصائدها ينام الورد على شرفات الحروف ..فينثر الشذى..
مباااااارك من القلب هذا الإصدار...خبر جميل أفرحني من القلب..أشدّ على يدك..وبانتظار إصدارات لا تنتهي بإذن الله ..شاعرتنا الجميلة الرقيقة المبدعة.
تعليق