تويت
نسخ
في عتمةِ الليل، يتسللُّ المراهقُ إلى هاتفِ أبيه العاشقِ،
لينقلَ عباراتِ الحب والغزل؛ ويرسلَها إلى معشوقته الشمطاء.
في عتمةِ الليل، يتسللُّ المراهقُ إلى هاتفِ أبيه العاشقِ،
لينقلَ عباراتِ الحب والغزل؛ ويرسلَها إلى معشوقته الشمطاء.
-
-
إذا كان رب البيت بالدف مولعا ....
اقتناص بديع ولقطة جميلة من الواقع
تحياتي والورد سمررَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
-
... وَمَنْ يُشابِهُ أَبَاهُ فَما ظَلَمْ
[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
المشكلة معقدة كثيرا لقد اختلط الحابل بالنابل ...
الكهل يعشق فتاة صغيرة ..
والشاب يعشق عجوز شمطاء ...
أي انحراف حدث للمجتمع ..
إنها أشياء مرعبة مفزعة ..
إنها ومضة جبارة قالت الكثير عن مشكلة اجتماعية مزمنة..
تحياتي أ. سمر عيدتعليق
-
هلا وغلاالمشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركة
نص رائع يستحق النجوم
يستحق القراءة
إذا كان رب البيت على الدف ناقر فشيمة أهل البيت كلهم الرقص
رائعة أنت
محبتي والورد يالغلاالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
الأجمل..أن يزدان النص بحضورك أستاذة سميرةالمشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
تحياتي والوردتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركةأهلا بالأديبة المتألقة دائما سمر عيد.
هي آفات العصر "المودرن" جدا والكل في الهم والوهم غارق.
سؤال: على من يعود الضمير في "معشوقته" على الأب أم على المراهق؟
لم أفهم جيدا.
تحيتي إليك وتقديري لك.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
كل يغني على ليلاه
الأب والشاب كلاهما يعيش فترة مراهقة ربما لايستغرب كثيرا من الإبن
لكن العيب كل العيب هلى هذا الاب الذي يعيش مراهقة متأخرة.
الأديبة سمر كل الود والحبتعليق
-
كنت أتمنى أن يكون النسخ بالأبيض لا بالأسود ، ويقتدي الإبن بأبيه فيما هو إيجابي وليس في ما هو سلبي ، ولكن الظلم يقع أساسا على القدوة لأن المثل يقول" من شابه أباه فما ظلم " تحيتي لألق أبداعك أستاذتنا الفاضلة سمر عيد، دائما تتحفيننا بما هو جميل.دام ألقك.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
طبعا..وهو المغزى من النص..فلابد أن يشابه الأبناءُ آباءهم..المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
شرفتُ بحضوركمتعليق
-
وإنه لحضورٌ عبِقُ..وقراءة جميلة ترتقي بالنصالمشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
تحياتي وشتائل الورد..تعليق
تعليق