تويت
أحببتُ الصيد مذ كنت صغيراً؛ فاصطدتُ العصافير، والفراش، وطاردت الأرانب، وعدت بالظباء البرية
وفي البحر جربت صيد السمك..كبرت ولم أنسَ هواياتي، وبرعت جداً في صيدهـ نَّ.
وفي البحر جربت صيد السمك..كبرت ولم أنسَ هواياتي، وبرعت جداً في صيدهـ نَّ.
-
-
فكرة طيبةالمشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
وحتى يكتمل جمال النص
أتمنى إعادة النظر بخصوص .. الحشرات القوارض والسمك .... حتى تتوافق مع بقية الصيد
العصافير الفراش اليرقات الأرانب الظباء كلها طيور وحشرات وحيوانات رقيقة
هو صياد لم يغير من طباعه
فقط هو زاد طموحه
نص جميل
تقديري واحتراميالسؤال مصباح عنيد
لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها -
عدلت من السطر الأول الذي شعرت أنه تكرر وطال، وربما لا بأس بالسمك.. أرجو أنه جيد الآن.
لم أنتبه إنه لم يصطد التماسيح : ) ولا حتى حمار وحشي
تحليل منطقي
شكرا لذائقة القراءة والنصح
وتقديري واحتراميتعليق
-
اللغة الإيحائية في القفلة بارعة، أحببت هذه القصة وأرى أن تجربتكِ في القص القصير جداً صارت محلّقة وثرية الأسلوب .. أتمنى لكِ التوفيق ..تعليق
-
جميلة جدا منك أستاذتي أميمة إنه بكل بساطة الإنسان وقد يشترك مع الحيوان في هذه الهواية .
ذكرتيني أستاذي بأغنية شعبية لحميد الزاهير كانت تقول " أنا صياد وهذ المرة صيدوني بين الأمواج شفت عيون عجبوني في السعيدية كثروا لي أهوالي ..." .[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
أعتز برأيك الأدبي جداً وسعدت بهالمشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة
تمنيات موصولة بالتوفيق الأدبيتعليق
-
تذكرت الأغنيةالمشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
سررت بوجود حرفك ومرورك
ممتنة لمتابعتك القيمة ورأيك الجميل وروحك الطيبة
تحيتيتعليق
-
صياد تدرب ليصطاد كل ما يقع عليه نظره ، لقد اكتسب مهارة كبيرة في مطاردة جميع حيوانات الغابة ، وبعد ما أتقن هوايته التي حولها إلى مهنة ،اعتز بنفسه ،فأراد أن يجرب حظه في البحر لصيد الأسماك .. بطل رسخ في نفسه هواية الصيد ،فانتقل من السهل إلى ما هو أصعب .. لكن هذه الهواية خرجت عن طريقها ،طريق الانتشاء وإشباع رغبة النفس والذات والفكر إلى تثبيت الحرفة في نفسه، فأصبح يكسب رزقه من صيد كل شيء في البر والبحر ..المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
نفهم أن هذا البطل كون نفسه بنفسه ،لقد فهم الحياة اعتمادا على قدراته الفكرية والجسمية . وعلم نفسه بنفسه دون معلم ،وبعيدا عن المدرسة العمومية ،لقد علمه الزمن ،وعرف كيف يشق طريقه نحو حياة تنسجم مع رغبته ..
هكذا فهمت هذه الومضة الجميلة ،فكرة جميلة ،وتدرج في الحالات والوضعيات جاء مناسبا مع الزمن. رغم أن الومضة تحتاج إلى اختزال عن طريق لغة تجمع بين التلميح والإيحاء .. جميل ما أبدعت المبدعة المتألقة أميمة .
مودتي وتقديري ..تعليق
-
هذا نص بمليون نجمهالمشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
رائع أميمه
وجدا
مدهش ومشوق أيضا
وفيه لمسة ..غيرررررررررررررر
محبتي والوردالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
أشكر لك قراءتك الوارفة القاص المغربي الفرحان بوعزةالمشاركة الأصلية بواسطة الفرحان بوعزة مشاهدة المشاركة
الشخصيات تجعلنا نُدهش أحيانا بما تحققه وبما تنحو تجاهه
كلمات القصة بسيطة، نعم، و اعتمدت القصة على النهاية غير المتوقعة التي خرجت عن النطاق المتسلسل ولو في المضمون وليس الشكل
سرني حضورك الكريمتعليق
-
أقترح أن نستبدل اسمك ب "بسمة" فأنت حقاً بسمة المنتدىالمشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
ممتنة، ممتنة، ممتنة ،،،
وحضورك المرح يضيف بسمة مشرقة لروح النصوص
أشكرك لأنك كريمة جداً في هذا الزمن
محبتيتعليق
تعليق