تـــــــــــــــــــــــــــراجــــــــــــــــــع

**سميرة رعبوب** · 02-11-2017, 17:22

جميل جدا ...
قد مات قوم وما ماتت مكارمهم
وعاش قوم وهم في الناس أموات.

تحية إليك أستاذ بسباس وتقدير،

**تاقي أبو محمد** · 02-11-2017, 18:22

ما أجمل النص ، أخي بسباس لقد استوقفني كثيرا ،فالقلم الذي يسعى إلى إحقاق الحق لاشك أن كل أسلحة العالم لن تقف في وجه ، بوركت وبورك القلب والقلم. دمت مبدعا.

**عائده محمد نادر** · 04-11-2017, 17:02

هلا بسباس
نص جميل
القلم طلقة موجهة تبقى تقتل طويلا
السلاح يقتل آنيا
والقلم يبقى
محبتي والورد

**بسباس عبدالرزاق** · 15-03-2018, 18:57

المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة

جميل جدا ...
قد مات قوم وما ماتت مكارمهم
وعاش قوم وهم في الناس أموات.

تحية إليك أستاذ بسباس وتقدير،

أستاذتي سميرة
كثيرا استمتعت بردك وتفاعلك

تقديري

**بسباس عبدالرزاق** · 15-03-2018, 19:06

المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة

ما أجمل النص ، أخي بسباس لقد استوقفني كثيرا ،فالقلم الذي يسعى إلى إحقاق الحق لاشك أن كل أسلحة العالم لن تقف في وجه ، بوركت وبورك القلب والقلم. دمت مبدعا.

أستاذي
عندما نكتب نحن نحيي الوطن وأبنائه
شكرا كثيرا ومحبتي

**ناريمان الشريف** · 16-03-2018, 05:14

حاصره العدو من كل جانب، صوبوا أسلحتهم نحوه
أصابعهم على الزناد..
أخرج القلم، تراجع الموت للوراء.

الله الله ....
هذا يؤكد عدة أمور :
الأول : الكلمة أنكى من اللكمة .. والقلم ترس يرد الرصاص عن صاحبه
الثاني : السلام أجدى من الحرب
الثالث : مقابلة الاساءة بالحسنة .. تأكيداً لقول الله عز وجل ( ادفع بالتي هي أحسن ... ) الآية
وأتذكر اللحظة ما قاله أحمد مطر ..

جس الطبيب خافقي وقال لي:

هل هنا الألم ؟؟
قلت له : نعم
فشق بالمشرط جيب معطفي وأخرج القلم !!
هزّ الطبيب رأسه.. ومال وابتسم
وقال لي: ليس سوى قلم
فقلت : لا يا سيدي
هذا يد ...وفم
ورصاصة.. ودم
وتهمة سافرة.... تمشي بلا قدم !”

تحية كبيرة

**مها راجح** · 16-03-2018, 06:17

القلم هو سلاح الأوطان ..
نص جميل

**سعد الأوراسي** · 16-03-2018, 09:52

أهلا بك أستاذنا العزيز ..

قد تطرح بعض الأقلام حروفا ، تلامس فيناحقائق لم نكن نفكر فيها

وقد تغزو القلوب والعقول ..

في القصة أراد الكاتب أن تتأدب القوة ، وتنتقل من طاحونتها الملحمية البدائية ، إلى فلسفتها الفكرية الناعمة ، ومن يمتلك نعومة القوة

يُعَبِرُ ، فيَعْبُر بالعامـــة إلى السلم والسلام والهدوء ..

هنالك مجتمعات غربتها الحروب عن هويتها ، حين تخلت النخب عن دورها ، وهنالك جماعات ساعدت وسهلت طمس كيانها ، لذات السبب أيضا ، وهنالك جيوش فسدت عقيدتها ، لتخلي الأقلام عن تسديد باصقاتها ..

القصة واعية ورزينة ، رفعتها رسالية المهمة ،ولا أجد من ينافسها هذا الشهر في حصد التكريم ..

تحية للحـــر، ابن الهضاب العالية

الأستاذ الكبير بسباس عبد الرزاق

**فاطمة الزهراء العلوي** · 21-03-2018, 04:37

المشاركة الأصلية بواسطة بسباس عبدالرزاق مشاهدة المشاركة

حاصره العدو من كل جانب، صوبوا أسلحتهم نحوه
أصابعهم على الزناد..
أخرج القلم، تراجع الموت للوراء.

هامش:
من وحي مقولة الكاتب الجزائري كمال داوود: حين أكتب، يتراجع الموت للوراء بضع خطوات

رائعة وقوية
نعم القلم لا يشيخ
ولانه لا يشيخ ياتي بالحياة بالقوة
الاجمل هو هذا التلاقح ما بين الافكار
فتحية لك الاستاذ بسباس وللذي الهمك هذه اللقطة الاستاذ داوود

**محمد عبد الغفار صيام** · 21-03-2018, 08:33

الأديب الأريب / بسباس عبد الرازق
كم خلد التاريخ عظماء أجادوا فن الكلمة مكتوبة و مقروءة فطاولوا جلاديهم ، أجادوا فن الحياة فبزوا و فاقوا سالبى الأرواح من القتلة و المأجورين !
نص عميق إلى أقصى معنى .

**حنان عبد الله** · 21-03-2018, 09:14

نص ناجح بكل المعايير
هذا ليس عزيزا على الاستاذ عباس عبد الرازق وقلمه اىمتمكن من الكتابة القصيرة او القصيرة جدا
تحياتي

**محمد مزكتلي** · 21-03-2018, 23:34

المشاركة الأصلية بواسطة بسباس عبدالرزاق مشاهدة المشاركة

حاصره العدو من كل جانب، صوبوا أسلحتهم نحوه
أصابعهم على الزناد..
أخرج القلم، تراجع الموت للوراء.

هامش:
من وحي مقولة الكاتب الجزائري كمال داوود: حين أكتب، يتراجع الموت للوراء بضع خطوات

وأين نذهب بما استهل به أبو تمام فتح عمورية
السيف أصدق إنباء من الكتب في حده الحد بين الجد واللعب.

أنا أمزح...ولست أوافق على ما قاله أبو تمام أصلاً.
أهنئك على هذه القصيصة الكاملة المكتملة.
أنا دائماً استمتع بكل ما تكتب هنا وغير هنا.

يسعد صباحك وكل أوقاتك أخي بسباس.

**بسباس عبدالرزاق** · 22-03-2018, 20:18

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

هلا بسباس
نص جميل
القلم طلقة موجهة تبقى تقتل طويلا
السلاح يقتل آنيا
والقلم يبقى
محبتي والورد

القلم أداة لمحاربة الجهل والقضاء على موت العقول هذا الداء الذي كاد يفتك بنا

وهو الطلقة المدوية التي يبقى صداها مطولا

كثيرا سرني أن النص نال اعجابكم

تقديري الغالية عائدة

**بسباس عبدالرزاق** · 22-03-2018, 20:22

المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة

حاصره العدو من كل جانب، صوبوا أسلحتهم نحوه
أصابعهم على الزناد..
أخرج القلم، تراجع الموت للوراء.

الله الله ....
هذا يؤكد عدة أمور :
الأول : الكلمة أنكى من اللكمة .. والقلم ترس يرد الرصاص عن صاحبه
الثاني : السلام أجدى من الحرب
الثالث : مقابلة الاساءة بالحسنة .. تأكيداً لقول الله عز وجل ( ادفع بالتي هي أحسن ... ) الآية
وأتذكر اللحظة ما قاله أحمد مطر ..

جس الطبيب خافقي وقال لي:

هل هنا الألم ؟؟
قلت له : نعم
فشق بالمشرط جيب معطفي وأخرج القلم !!
هزّ الطبيب رأسه.. ومال وابتسم
وقال لي: ليس سوى قلم
فقلت : لا يا سيدي
هذا يد ...وفم
ورصاصة.. ودم
وتهمة سافرة.... تمشي بلا قدم !”

تحية كبيرة

لله عليك أستاذتي وأنت تتناولين النص بدقة
والأجمل أن يزاوج مع أحمد مطر

نعم الآن القلم هو تهمة سافرة تمشي بلا قدم

تقديري وشكري أستاذتي ناريمان الشريف
ا

تـــــــــــــــــــــــــــراجــــــــــــــــــع

تـــــــــــــــــــــــــــراجــــــــــــــــــع

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث