حقا إنه قانون قاصر ،بل أعمى وظالم ، كان الله في عون هذه الطفلة البريئة التي اغتصبت طفولتها ..دمت متألقة في إبداعك ، أستاذة عائدة ، تحيتي.

عطفا على إصدار قانون يبيح تزويج الفتاة التي بلغت ال تاسعة من عمرها
قانون مجرم أنتجته عقول شاذة وعتيقة بالإجرام ولاتستطيع العيش بشكل طبيعي
قتل الإنسان .. الروح الإنسانية

هلا وغلا أبو تاقي
اقر هذا القانون يوم أمس بالعراق
صار من حق الأب أن يزوج ابنته في التاسعة من عمرها
تصور الاجرام
أي جريمة ترتكب بحق الانسانية اليوم بإقرار مثل هذا القانون الشاذ كما الذين اقروه
نعيش مصيبة لم يعرفها التاريخ قبلا حيث صار بيع الفتيات علنيا جهارا نهارا ومحميا أيضا بالقانون
محبتي والورد لك

لا تعليق .
ولماذا هذا النكد يا أستاذة عائدة ؟
مساء سعيد
فوزي سليم
كنا كويّيسين والربيع لونه بمبي مسخسخ !

قانون غريب !
لا يدري المرء بماذا يعلق .

ألم أقل لكم " لا تعليق " ؟!

باعها في التاسعة من العمر وأوصاه بشراء الألعاب .
ستنتقل الى دار الحضانة على ما أعتقد ، وليس إلى بيت الزوجة أو الققص الناري .
هل يمكن أن نطلق على هذا الأب أب أو الوالي الشرعي لا والله .
هذه القوانين تسن لضرب الإنسانية فمن في أعز خلق الله .
نعم أعز خلق الله الفتاة أو الطفلة و بصفة عامة النساء .
قد أوصاني سيدي صل الله عليه وسلم بالنساء خيرا .
باع فلدة كبده لشيخ وأوصاه بشراء الالعاب . أي قلب عند هذا الأب .
متألم أنا والله من هذه الصورة التي رسمتيها هنا أستاذتي عائدة .
أين حماية الطفولة من هذا القانون المخيف ؟ . ألا يجب التنديد بهذا القانون الوضعي ؟ .
أتوقف هنا لا تعليق .

أظهرت أرقام أميركية انتشار زواج القاصرات في الولايات المتحدة ، وهو أمر يرد إلى القوانين التي تجيز تزويج الأطفال، إذ أن أكثر من 27 ولاية أميركية لا تضع حدا أدنى لسن الزواج، مما أدى إلى وجود 59 ألف حالة زواج من أطفال خلال عام واحد.

وسلط تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية الضوء على زواج القاصرات المنتشر في أنحاء الولايات المتحدة الأميركية، وكأنها أصبحت مثل دول العالم الثالث في هذا المجال.
وأوردت الصحيفة في تقريرها قصة طفلة أميركية تعرضت للاغتصاب وأجبرت على الزواج من مُغتصبها في ولاية فلوريدا، وتقول شيري جونز إنها تزوجت وحملت عندما كان عمرها 11 عاما.
ولجأ الأهل إلى الزواج من أجل تفادي العقوبات المترتبة على الاغتصاب، وقالت لها أمها "هل تريدين الزواج؟ وردت عليها: أنا لا أعلم معنى الزواج، وأعرف كيف أتصرف كزوجة".
ورفضت مدينة تامبا حيث تسكن جونز تزويجها برجل يبلغ 20 عاما، إلا أن مدينة بينيلاس المجاورة وافقت على عقد الزواج.
وتقوم شيري حاليا بحملة من أجل رفع السن القانونية للزواج في الولاية، في إطار حركة على مستوى البلاد لإنهاء زواج القاصرات.
ويتيح قانون ولاية فلوريدا تزويج الأطفال في سن 16 عاما ودون ذلك، وتحدث حالات زواج قاصرات في الولاية مرة كل عدة أيام، بحسب "نيويورك تايمز".
وتقول دراسة حديثة إن ثلثي زيجات الفتيات القاصرات لا تدوم في الولايات المتحدة وتنتهي بالطلاق.
واعتمدت الصحيفة على بيانات توثق حالات زواج القاصرات في كثير من الولايات الأميركية بين عامي 2000-2010.
وكانت ولاية أيداهوا شمال غربي البلاد أعلى نسبة في تزويج الأطفال مقارنة بعدد السكان، إذ سجلت 4083 من أصل 1.2 مليون شخص يسكنون الولاية.
وتسعى المجموعة التي نشرت الأرقام إلى وقف زواج الأطفال في الولايات المتحدة ورفع الحد الأدنى للارتباط إلى 18 عاما.
وتؤكد مجموعة "متحرر" أن هناك 167 ألف حالة زواج للقاصرات تحت سن 17 عاما في 38 ولاية ووثقت زيجات كانت فيها أعمار القاصرات 12 عاما كما في ولاية ألاسكا، خلال الفترة بين 2000-2010، فيما قدرت إجمالي عدد زواج القاصرات بنحو ربع مليون في الولايات المتحدة كافة.
ويقول مكتب تعداد السكان في الولايات المتحدة إن نحو 59 ألفا شخص تزوجوا خلال عام 2014 أعمارهم كانت بين 15-17 عاما، ويمكن إرجاع ذلك إلى أن27 ولاية أميركية لا تضع حدا أدنى لسن الزواج، فيما حاولت ولاية نيوجيرسي وضع 18 عاما كحد أدنى للزواج هذا الشهر، لتكون أول ولاية تضع هذا الرقم، إلا أن حاكم الولاية أبطل القانون.
وتوضح "نيويورك تايمز" أن غالبية الحالات التي حدثت هي بين قاصرات ورجال بالغين، وهذا يعني عمليا خرق بعض القوانين المتعلقة بالاغتصاب، لكن الزواج يجعلها قانونية.


هذا بخصوص الزواج
أما بخصوص ممارسة الجنس في الغرب بين الأطفال بعضهم مع بعض أو بعض الأطفال ومن هم أكبر سنا فحدث ولاحرج

آه يافوزي
وهل نهرب منه أم نختبيء عزيزي
وأين الربيع وال ( بمبي ) هاهاها
لابمبي ولاربيع يافوزي والدنيا عتمه وماحنه مسخسين مطلقا هاهاها
محبتي والرود

نعم عزيزي
القصد منها جعل المجتمع العراقي كله أعمى لأن المرأة نصف المجتمع وحين تكون بهذه العقلية مؤكد ستكون أما جاهلة لاتفقه من أمرها شيء
المصيبة كيف يصووت البرلمانيين على مثل هذا القانون المجحف بحق الطفولة بل جريمة كبرى
مصيبة كبيرة لم يستوعبها عقلي بعد
كن بخير يالغلا
شتائل الورد لك

أين هذا القانون؟

أستاذي السعيد ، السلام عليكم .
تقول أستاذتنا عائدة بأن البرلمان العراقي صوت لصالح تزويج الفتاة في سن التاسع من عمرها .
وتسألت هل يجوز التصويت على مثل هذه القوانين المجحفة ؟ .
وأضافت بألم شديد أن المراءة نصف المجتمع وسيكون المجتمع أعمى اذا ما استمرينا على مثل هذه القوانين الوضعية التي لا تخدم الإنسانية على وجه الإطلاق .
لا أدري أين نحن ذاهبون أ إلى الهوية ؟ .
يجب إعادة النظر في كل شئ .
متألم أنا من مثل هذه القوانين والتي لها تأثير واضح على الطفولة وخاصة منه الشق الأنثوي .
آآآآآآآه الأم مدرسة . آآآآآآآآآه الأم مدرسة آآآآآآآآآآآآه الأم مدرسة .....

هلا وغلا الشكري
والله لو ترة الناس هنا في العراق لغصصت بالدمع
ذهول وصدمة
والكل يسال إلى أين يريدون بنا
المصيبة
أن هناك من ساقطي الأخلاق فرحوا كثيرا بالقرار لأنهم ( حضروا بناتهم للبيع )
وماذا أقول بعد
حسبنا الله ونعم الوكيل بهم

يابيترو
علقنا وحكينا لكن المصيبه أنه مقاليد الحكم بايدهم
قضية كردستان والاستفتاء لحد الآن غير محسومه
والتغطيات ببلاش
حسبنا الله ونعم الوكيل بهم