من خواطر الطبيب أحمد عروة الجزائري (رحمه الله): سياسة شاة.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسين ليشوري
    طويلب علم، مستشار أدبي.
    • 06-12-2008
    • 8016

    من خواطر الطبيب أحمد عروة الجزائري (رحمه الله): سياسة شاة.

    Un mouton qui se libère est un mouton qui s'égare. Ne vaut-il pas mieux pour lui, suivre le troupeau d'assez près pour ne pas se perdre, mais assez loin du berger pour ne pas recevoir les coups ?o
    إن الشاة التي تحرر عن القطيع شاة ضائعة، أليس من الأحسن لها أن تتبع القطيع بمكان قريب حتى لا تضيع ولكنه بعيد عن الراعي حتى لا تتلقى ضرباته؟
    (ترجمة حسين ليشوري)
    (من كتاب"Comme les fleurs de cactus" "مثل نُوَّار الصَّبَّار" الطبيب أحمد عروة، دار دحلب للنشر، الجزائر، 1992، ص48)

    sigpic
    (رسم نور الدين محساس)
    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

    "القلم المعاند"
    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

  • mmogy
    كاتب
    • 16-05-2007
    • 11282

    #2
    لطشتها من حضرتك ونقلتها بتصرف على صفحتي في الفيسبوك
    الشاة التي تتحرر عن القطيع شاة ضائعة ، والأحسن لها أن تتبع القطيع ولو من مكان قريب حتى لا تضيع فيأكلها الذئب ولكن لتبقى بعيدا عن الراعي حتى لا تصيبك عصاه ؟
    منقولة بتصرف
    إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
    يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
    عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
    وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
    وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

    تعليق

    • حسين ليشوري
      طويلب علم، مستشار أدبي.
      • 06-12-2008
      • 8016

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
      لطشتها من حضرتك ونقلتها بتصرف على صفحتي في الفيسبوك
      الشاة التي تتحرر عن القطيع شاة ضائعة، والأحسن لها أن تتبع القطيع ولو من مكان قريب حتى لا تضيع فيأكلها الذئب ولكن لتبقى بعيدا عن الراعي حتى لا تصيبك [تصيبها] عصاه؟
      منقولة بتصرف
      هنيئا لك، أخي الفاضل، "اللطشة" والتصرُّفَ كذلك، غير أن الضمير في "تصيبها" يعود على الشاة فقط، وقانا الله العصا وحفظنا من العصاة، آمين.
      sigpic
      (رسم نور الدين محساس)
      (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

      "القلم المعاند"
      (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
      "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
      و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

      تعليق

      • mmogy
        كاتب
        • 16-05-2007
        • 11282

        #4
        أحسنت أستناذنا الجليل فعلا أنا أخطأت
        ولكن بما أننا لانعترف بخطئنا بسهولة ههه وبما أن اللغة العربية سرها باتع
        فلماذا لانعتبرها من أساليب" الالتفات " وهو من أساليب البلاغة القرآنية وله أمثلة كثيرة في كتاب الله
        تحياتي لك

        المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
        هنيئا لك، أخي الفاضل، "اللطشة" والتصرُّفَ كذلك، غير أن الضمير في "تصيبها" يعود على الشاة فقط.
        إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
        يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
        عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
        وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
        وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

        تعليق

        • حسين ليشوري
          طويلب علم، مستشار أدبي.
          • 06-12-2008
          • 8016

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
          أحسنت أستناذنا الجليل فعلا أنا أخطأت
          ولكن بما أننا لانعترف بخطئنا بسهولة ههه وبما أن اللغة العربية سرها باتع
          فلماذا لا نعتبرها من أساليب"الالتفات" وهو من أساليب البلاغة القرآنية وله أمثلة كثيرة في كتاب الله
          تحياتي لك
          أضحك الله سنك أستاذنا الظريف، وأنا، والله، فهمتها كذلك من أول "لطشة" لكنني أحببت "التغابي".
          فمن الأخطاء "العفوية" ما يسمى في التحليل النفسي "الغلط المعبر" (lapsus révélateur) وهو يعبر عما يكون في ضمير صاحبه مضمرا رغما عنه.
          ولك تحياتي كذلك.

          sigpic
          (رسم نور الدين محساس)
          (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

          "القلم المعاند"
          (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
          "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
          و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

          تعليق

          يعمل...
          X