كان واجبه أن يسقي الوردة لا أن عرضة للذبول رغم بعد الشقة،النساء رقيقات الإحساس كالورود تماما ويحتجن إلى الرعاية والعنايةالدائمتين حتى لا يذبلن ، هكذا قرأت هذه الطريفة ، تحيتي لألق لإبدعك ، أستاذة عائدة محمد نادر.

بقيت في قلبه وهو في آخر العالم ولدى وصول أول إشارة منهُ صرخت
هكذا هُن، أجدت وأُعجبت
تحيتي

النص جميل لكنه يحتاج لحذف كلمات فأنت لست في القصة القصيرة هههه كلمة (بوله) مثلا شوشت على النص
ما حكاية الغاردينيا؟ ألا يوجد ياسمين، نرجس، جوري، أقحوان!
صورة للغاردينيا العراقية عائده التي سرقت تفكيرك
فكرتها جميلة.. حتما لم يسقها.. إذا وصلته أساسا!.. ويبدو أنه غير العنوان! فهي لم تجد عنوانه لترسل له!
مودتي

هاهاها
هلا وغلا بقراءة ( حنونه )
نعم النساء حساسات ولهن مشاعر مرهفة تجعلهن غريبات الأطوار أحيانا!
الرعاية وطيب المعشر الطريق الأقصر لهن
لكنهن يغفلن أشياء أحيانا
أحببت أنك رأيت النص طريفا وهذا كان ( ودي ) حقيقة
اشاغب أحيانا
محبتي والورد

هلا وغلا ليشوري
هل يجب أن أغير العنوان عزيزي
يبدو أن ( بلا ) شوشت بعض الشيء هاهاها
ربما يجب أن أبدلها ب ( بدون ) لكني رأيتها جامدة لو بدأتها بدون
أردت بعض المرح بالنص لأن الرتابة تقتل
كل الحواجز تكسر لو أردنا ذلك صدقني وعن تجربة أتكلم فقط المطلوب أن نخطو خطوة أولى
محبتي وشتائل الورد لك

هلا وغلا عروبه
لاندري حقيقة إن كانت مازالت تتربع عرش قلبه
لكني لااستطيع شرح النص مع أنه نص ليس غامضا مطلقا وعنوانه فاضح
شكرا لوجودك غاليتي وقراءتك وليتك تفعلينها مع باقي النصوص كي نتبادل الخبرات
أقصد نصوص الزميلات والزملاء وليس نصوصي طبعا
هلا وغلا ومليون مرحبا بك

حذفت الغاردينيا أميمه
هاهاهاها بدون جوري ولا ياسمين ولا أي نوع ياسمين ولا حتى فللايه وحده
قلصتها لأبعد حد ممكن لأني آخذ فعلا بآرائكم وهذا يزيد من الخبرة ولا يقلل من الشأن
زيديني حذفا زيديني ياأحلى وردات جنوني زيديني
محبتي والغاردينيا

أرسلت له وردة عند أول قطافها أرجعها ساعي البريد لعدم وجود العنوان .
ذبلت في الطريق أتدرون بما وصفته ؟ . وصفته بالحمق لأنه لم يسقيها ، هكذا تخيلت الأمر .
هنا بيت القصيد كما يقال .
ما أكثر الرسائل والهدايا التي لا تصل إلى أصحابها في الوقت المحدد ، خاصة إذا كانت مقرونة بحدث ما .
عيد ميلاد مناسبة عزيزة ... إذا مر وقتها تكون مناسبة مذبلة أو ميته . أليس كذلك أستاذتي ؟ .
جميع المناسبات التي تمر احرص على أرسال الرسائل إلى ابنتي عن طريق إدارة المؤسسة التعليمية .
أكتب على الظرف البريدي : تصل بيد حفصة الغالية مقرونة بكلمة " أمـــــــانة " .
وإذا قلت جميع المناسبات واتحرى فارق الزمن لتصل في الوقت المحدد اللهم إن كانت هناك عطلة أو عيد .
عيد ميلاد الغالية ، الدخول المدرسي ، العطلة البينية الأولى والثانية ، تهنئة عيد الفطر ، تهنئة عيد الأضحى .
التذكير بمراجعة الدروس ، التذكير بيوم الإمتحان ، الدعوة لحضور حدث ما ، جمع الكتب واستدعاء للتسلم ووو ...
ولا مرة تلقيت جواب من ابنتي ، مما جعلني أشك في الإدارة هل تسلم الرسائل لابنتي أم لا ؟ . أو تسلمها للطرق الآخر .
فالجواب مثل تلك الوردة التي ذبلت ويبست لأن المعني بالأمر لم يسقيها ...
هكذا طليت أستاذتي عائدة تحمليني لو تكرمت .
شتائل ورد كلها مسقية بالإحترام .
أخوكم في الله : عكاشة أبو حفصة .

هلا وغلا ليشوري
لم أجدك وكتبت اعلانا للبحث عنك
عسى غيابك خيرا لك
المسألة أني ضد تفسير النصوص أو الشرح عنها والعنوان هنا يعطيك لماذا عادت الرسالة لها وهذا بحد ذاته مشكلة لو غيرت العنوان لخيبة أمل
عقدة النص أن العنوان غير موجود ولهذا عادت الرسالة للمرسل
شكرا على تفاعلك مع النص وحقيقة سعيدة أنك أيضا حاولت معي بشأن العنوان
تحياتي وغابات ورد بليدي ليشوري

آه ياأبو حفصة كم يحزنني وضعك
من أين لهم كل هذه القسوة
ربما بلاد الغرب لبرودتها تجلد المشاعر وتجعلها مثل الصقيع
أحببت قراءتك صدقا ورأيتها شفافة
كن بخير يالغلا
محبتي وشتائل ورد جوري