يوميات أعزب !

**زياد الشكري** · 12-11-2017, 19:20

المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

أسلوب جديد وظريف في سرد القصة القصيرة جدا
وهذا ثاني نص أقرأه اليوم للأستاذة عبير هلال بنفس الأسلوب تقريبا .
أما بخصوص الأعزب الجائع ، فخطأه أنه لجأ إلى " روبوت " ولم يلجأ
إلى جارة عزباء تدلله آسف أقصد تدلّه على وصفة البطاطا بالزبادي الأصلية !
بالهنا والشفا يا زياد
تعيش وتوكل غيرها
فوزي سليم

شكراً لحضورك الوارف دكتورنا العزيز ، أثق في رأيك كثيراً في فن السيدة القصيرة جداً .. بخصوص الجارة العزباء فهي تنافسني في طلب الديليفري وأشك في مقدرتها على إعداد الماسك المناسب ههه .. وكما تقول الحكمة الشعبية "مفيش حد بيتعلم ببلاش" ههه .. سلمت دوماً.

**زياد الشكري** · 13-11-2017, 11:39

المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة

ضحكت من قلبي تعيش وتأكل ماسك جديد، المهم كيف صارت بشرتك بعد الماسك مشدودة بيضاء وتخلصت من الهالات السوداء ههههههه
من أجمل النصوص التي قرأتها اليوم شكرا لك أخي زياد.

شكراً لحضوركِ الجميل، وأدام الله ثغركِ باسماً .. بالنسبة للماسك فقد قررت إرساله لأسد عسلي و م.ش مناصفة بينهما ههه .. تحياتي لكِ دوماً.

**زياد الشكري** · 13-11-2017, 19:01

المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة

والله ضحكت مرتين اللحظة: الأولى لما بلغني صديقي فوري بالخبر على هامش مقالتي "مرشح الحقيقة في نقل الخبر" http://almolltaqa.com/vb/showthread....D1%C7%D8/page2

بعدما سمع على أنني أعشق الطبخ وأنه من أفضل هواياتي. فطرت على جناح السرعة لأنقذك من الورطة. والثانية لما قرأت الخبر من مصدره الرئيسي هنا. مالك أنت والتجميل، دعه لأهله. ولقد ورد في أخبار التجميل "الطبيعي" من النوادر ما لو كتب بالإبر على آماق البصر لكانت عبرة لمن اعتبر (كما قالت شهرزاد ألف ليلة وليلة).

مهاراتي من الطبخ المغربي الأصيل والعالمي كذلك تحت الإشارة. مرحبا بك كما دعوتك بالأمس.

الحبيب م.ش ..
كيف تعلمت الطبخ يا رجل ؟ والله هو في نظري من عظائم الأمور فلا أعلم عنه مقدار خردلة ههه .. أنت محظوظ بهذه المهارة ولك أن تحمد الله كثيراً .. محبتي التي تعلم.

**زياد الشكري** · 13-11-2017, 19:03

المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة

كل عزوبة وأنت بخير ، أستاذ زياد الشكري،نصيتي أن تعمل بمشورة أستاذ سليمان ففيها لهذه المتاهة ، نص جد طريف يعلمنا كيف نقدر المرأة ، فلا يعرف حقها سوى من افتقدها ، تحيتي لألقك الزاهر.

صدقت يا صديقي .. لا بد من الزواج بأميرة المطبخ، أقصد الأحلام ههه .. سلمت دوماً.

**محمد شهيد** · 13-11-2017, 20:09

المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة

الحبيب م.ش ..
كيف تعلمت الطبخ يا رجل ؟ والله هو في نظري من عظائم الأمور فلا أعلم عنه مقدار خردلة ههه .. أنت محظوظ بهذه المهارة ولك أن تحمد الله كثيراً .. محبتي التي تعلم.

بدأت رحلتي مع الطبخ منذ أول يوم وطأت فيه قدماي أرض بلاد القيقب وحيداً صغيراً أعزلاً. فكنت أمام خيارين: الانقراض أو التعلم. فبدأت أستشير بعض الأحباب من شتى بلدان العالم جمعتني بهم رحاب الفضاء الكندي الواسع (مغاربة، صينيون، برازيليون...) فأخذت عنهم أبجديات الفن وأضفت اجتهادا من عندي. اليوم، لو اطلعت على سيرتي الذاتية الرسمية سوف تجدني أعلن عن شغفي بفن الطبخ تماما كما أعلن حبي لفنون التواصل الذي تخصصت فيه. وكلاهما نوع من التواصل الاجتماعي مع الآخر.

هذا كل ما هنالك

**عائده محمد نادر** · 17-11-2017, 16:04

هاهاها
نص رائع وفيه لمحة مرح
أحببته كثيرا
( ليتك تتعلمني الوصفه عزيزي ) هاهاها
محبتي والورد لك

**عائده محمد نادر** · 17-11-2017, 16:23

مارأيك أن تكون فعلا على شكل حلقات
تكتب بين فترة وأخرى بنفس العنوان ورقم مثلا 1 وبعدها 2 وهكذا
أتصور الفكرة ستنجح جدا وستكون رائعة
محبتي والورد

**حنان عبد الله** · 17-11-2017, 17:23

ههههه لقد ضحكت وانا أقرأ قصتك هذه مع أصدقائك، فانتبه من بجلس بجانبي في حافلة النقل العمومي
هل أنت متميز في الطبخ الى هذه الدرجة 😊أم فعلت ذلك ليرفع أصدقاءك عنك التكليف بهذه المهمةههههه؟
على كل اتفق معك فإن شراء الأغراض أرحم بكثير من المطبخ ووجع الرأس 😩
تحيتي ودمت بخير أخ زياد

**زياد الشكري** · 19-11-2017, 17:26

المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة

بدأت رحلتي مع الطبخ منذ أول يوم وطأت فيه قدماي أرض بلاد القيقب وحيداً صغيراً أعزلاً. فكنت أمام خيارين: الانقراض أو التعلم. فبدأت أستشير بعض الأحباب من شتى بلدان العالم جمعتني بهم رحاب الفضاء الكندي الواسع (مغاربة، صينيون، برازيليون...) فأخذت عنهم أبجديات الفن وأضفت اجتهادا من عندي. اليوم، لو اطلعت على سيرتي الذاتية الرسمية سوف تجدني أعلن عن شغفي بفن الطبخ تماما كما أعلن حبي لفنون التواصل الذي تخصصت فيه. وكلاهما نوع من التواصل الاجتماعي مع الآخر.

هذا كل ما هنالك

والله أنت في نعمة عظيمة بما أوتيت من معرفة جسيمة تعينك على نوائب الدهر وطرقات الجوع .. هنيئاً لك.

**زياد الشكري** · 19-11-2017, 17:35

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

هاهاها
نص رائع وفيه لمحة مرح
أحببته كثيرا
( ليتك تتعلمني الوصفه عزيزي ) هاهاها
محبتي والورد لك

اعتبري الوصفة لكِ وأنا تنازلت عن حقي في تسجيلها ، فهي لكم ولن أقرب الزبادي والبطاطا بعد أن فقدتهما حين جوع!

**زياد الشكري** · 19-11-2017, 17:52

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

مارأيك أن تكون فعلا على شكل حلقات
تكتب بين فترة وأخرى بنفس العنوان ورقم مثلا 1 وبعدها 2 وهكذا
أتصور الفكرة ستنجح جدا وستكون رائعة
محبتي والورد

طيب .. قريباً إن شاء الله ..
فهذه أيامي الأخيرة في العزوبية ههه

**زياد الشكري** · 19-11-2017, 18:38

المشاركة الأصلية بواسطة حنان عبد الله مشاهدة المشاركة

ههههه لقد ضحكت وانا أقرأ قصتك هذه مع أصدقائك، فانتبه من بجلس بجانبي في حافلة النقل العمومي
هل أنت متميز في الطبخ الى هذه الدرجة 😊أم فعلت ذلك ليرفع أصدقاءك عنك التكليف بهذه المهمةههههه؟
على كل اتفق معك فإن شراء الأغراض أرحم بكثير من المطبخ ووجع الرأس 😩
تحيتي ودمت بخير أخ زياد

أدام الله عليكِ السرور أختي حنان .. كان الأحرى أن أقطع الخضروات والخبز ثم أسكب بعض الماء لعمل الوصفة، لكن فكرت أن تقطيع الكل في الماء سيوفر الوقت ، ولن أستطيع وصف نظرات الشباب وهم يبحلقون في الدلو مشدوهين حتى انتهيت ههه .. والغريب أن الوصفة نجحت حتى توهمت في نفسي أن ليس في الطبخ مثلي، غير أنني أكلت لوحدي واكتفى كل واحد بلقمة أو إثنتين!

**حسن لشهب** · 20-11-2017, 14:37

نص ابداعي من الطراز الرفيع .
كل التقدير لقلمك.

**عائده محمد نادر** · 22-11-2017, 13:34

يوميات أعزب 2
قرأ الوصفة جيدا وحضر لها
وضع الطنجرة على النار وجلس يتأمل بيته حين تأتي عروسه قريبا
سعل مختنقا يلعن العزوبية والدخان يملأ أرجاء الصالة.!
.
.
.
هديتي بمناسبة قرب زفافك هاهاها
محبتي والورد

**زياد الشكري** · 22-11-2017, 15:12

المشاركة الأصلية بواسطة حسن لشهب مشاهدة المشاركة

نص ابداعي من الطراز الرفيع .
كل التقدير لقلمك.

كل الشكر للقدير حسن ..
تقديري لك.

يوميات أعزب !

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث