لم أعد صالحة للثرثرة
ولا حتى لقراءة الصحف
لم أعد أحب الوقوف خلف نافذة الانتظار
ماعادعندي دفتر مواعيد
لا قمر في سمائي
أصبحت أرسم
شمسا وغيمة
ونجوم تتساقط في كل ليلة
يجرف الوقت وجوها وأصواتا ولحظات جميلة
وقصة قصيرة تركتها قرب سريرك
هذا الشتاء مراوغ
ولا تاتي ....!
ولا حتى لقراءة الصحف
لم أعد أحب الوقوف خلف نافذة الانتظار
ماعادعندي دفتر مواعيد
لا قمر في سمائي
أصبحت أرسم
شمسا وغيمة
ونجوم تتساقط في كل ليلة
يجرف الوقت وجوها وأصواتا ولحظات جميلة
وقصة قصيرة تركتها قرب سريرك
هذا الشتاء مراوغ
ولا تاتي ....!
تعليق