هبني وُلدتُ حديثاً وانس تاريخي
لا طائل اليوم من هجري وتوبيخي
ضاق الفضاء ووجه الأرض أنكرني
لا الأرض أرضي ولا المرّيخ مرّيخي
أنّى اتجهت أدار التيهُ بوصلتي
كأنّ كف المدى تسعى لتدويخي
فسامح الآن وامنحني،،وخذ،،أملاً
ّوأرّخ اليوم ميلاداً لتاريخي
محمد بن مكي النعمي
المدينة المنورة
تعليق