عشت المشهد لكنني للأسف لم أمسك رأس الخيط بين الأب ومقتنياته
شكرا أستاذة عائدة

ليس هناك اختطاف ولا شيئ.
أظنه رحل بمحض إرادته .لذلك كانت الأم تبكي بحرقة لتخليه على أولاده وواجبه تجاههم مستهينا بالعشرة والمسؤولية .وترك الحمل وراءه ثقيلا على الأم المسكينة.
دمت مبدعة أستاذة عائدة، تحيتي

أتبنى قراءة الأخت حنان ، ترك المنزل بمحض إرادته وطفش!

اختطفته امرأة أخرى
فسحبته بعيدا عن حياته، جعلته يفر من حياته
للقصة بعد اجتماعي
أولا نظرة الطفل وكيفية تكوين رؤاه وأفكاره، فهنا كانت الفتاة ترى أن والدها ضحية اختطاف ومع الوقت ستدرك أن امرأة أخرى هي من سبب المعاناة، ثم تدرك أن والدها تخلى عنهم وبهذا ستكون فكرة معينة عن الرجل وعن المرأة بحد ذاتها.. امرأة تبكي حظها وامرأة تختطف الرجال
فتصبح بعدها متبنية لأفكار ضد مجتمعها

قصة قفلتها رائعة جدا رغم الحزن القابع فيها بكل ما احتواه

تقديري واحترامي

أها!
القصة رائعة
لكن إخراجها كان يحتاج للتأني..!
الأسطر الثلاثة الأخيرة كانت تستحق الغربلة لتسقط الفكرة مباشرة في ذهن القارئ ولا يتوه بين الكلمات.. [المختنق العبرات أرهبني يا للهول مستمسكاته كلها]
تميزك السلاسة والعفوية ويعرقلك التسرع
محبتي

نص جميل من حيث السرد والمفارقة والقفلة،ينم عن قدراتك الهائلة في هذا المجال وسيزداد جمال بالإنتباه لبعض الأخطاء التي وقعت منك سهوا، تحيتي لألق إبداعك، أستاذة عائدة، مودتي.

هلا وغلا أميمة
عدلت النص ولم أنتبه أني نسيت تعديل بعض التفاصيل لأني تلقيت خبر وفاة ابنة صديقة أثناء الولادة
بعض الاختطافات طوعية
محبتي والورد لك

كل مرة تطلع علينا أستاذتنا المحترمة عائدة بقصة قصيرة جدا ذات مغزى اجتماعي .
لقد مالت في الأونة الأخير لمثل هذه القصص لتكون لنا عبرة .
أتفق مع أستاذتي الفاضلة أن أكبر إرهاب يمارس في العالم العربي من الناحية الأسرية وهو التخطيط المسبق من طرف الخليلة لاختطاف الخليل - المتزوج - .
نعم اختطاف الخليل ولو كانت له أسرة متعددة الأطفال كما هو الحال بالنسبة لهذه القصة " إختطاف " التي أبدعتها أنامل أستاذتنا من الواقع المعاش والتي تحكي معانات أسرة بالدموع والإنتظار والترجي بعودة الأب من الإختطاف والتضرع لإطلاق صراحه من طرف الأطفال المشتقين لرؤية الأب .
لقد صورت لنا القاصة عائدة محمد نادر المشهد بكل دقة عندما سحبت الأم الطفل وهي تدرف الدموع ودخلت بيت نومها و أشارت بحرقة إلى دولاب الملابس الفارغ من ملابس الزوج و الكثير منها مبعثر أرضا ...
وقفت كثيرا عند حالة الطفل الباكي وما يدور في مخيلته من أفكار حول الإختطاف الذي تعرض له الأب لا اتصال هاتفي منه ولا من الخاطفين . سيتصلوا لا محالة وندفع لهم الفدية ويرجع الأب . صورة أثرت في كثيرا خاصة في البلدان العربية التي تتعرض لمثل هذه الحالات ، اختطاف وطلب الفدية وإلا الموت ذبحا .
لكن الحالة التي صورتها لنا أستاذتنا عائدة لا تتعدى إلى الخطف والذبح بل والإحراق وسط القفص الحديدي .
كما سبق وأن شاهدنا عبر الفضائيات .
أستاذتي عائدة ، هناك فرق إلا أن الإختطاف هنا سينتج عنه أطفال آخرين من الأب يحملون نفس الإسم العائلي المشترك والجينات للأب البيولوجي .
تصرف غبي من الأب - الزاني - غير المحسوب العواقب جعل الخليلة تخرب له البيت مع سبق الإصرار والترصد . من سيحاسب على هذه الدموع التي سالت أنهارا من طرف الأم والأبناء ؟ .
الله مع هذه الأم المخدوعة الصابرة التي يثبتها ابنها بالقول " لا تبكي أمي ، ألم توصيني أن الله يجد للطيبين مخرجا من كل كرب " .
اقف هنا والسلام عليكم .

أخوكم في الله : عكاشة أبو حفصة .

هاهاها
أحببت ولاشيء جدا لأنها عفوية ومرحة
بعض الرجال استغلوا ( موضة الاختطافات ) واختطفوا أنفسهم لبيوت عشيقاتهم
حكاية تحدث كل يوم غاليتي والمصيبة أن الأبناء من يدفع الثمن دون ذنب
حكاية كل زمان ومكان ربما
محبتي وشتائل ورد

هاهاها
أضحكتني ( طفش ) بمفهومها الطفشاني
هلا وغلا زياد
شكرا يالغلا على وجودك

بسباس الغالي
حقيقة نعيش في العراق هاجس الخطف دائما
لايخرج شاب أو كبير إلا وكان مشروع اختطاف حين يتأخر أو يغيب ومامن بيت عراقي لم يعش هذه الحالة مطلقا
الوضع الأمني وبالرغم من مرور أكثر من 14 سنه على الاحتلال وبدء الحكومات المتعاقبة مازال خطر وجدا ولاأتصور أن الأمن سيستتب في المنظور القريب
لهذا أي شخص يغيب مباشرة نقول اختطف ولابد سيتصل الخاطفين لطلب الفدية
من هذا المنطلق جاء النص ورؤية الأطفال في العراق ممتلئة بصور المختطفين
تعدد أشكال الاختطاف هنا فنحن بصدد اختطاف اختياري وترك الأسرة بلا معيل وأب يرعى أولاده وترك الزوجة تندب حظها
مسألة معقدة حقيقة
كن بخير بسباس

هلا وغلا أميمة
كنت أتممت النص بعد التعديل حين تلقيت نبأ وفاة ابنة صديقة لي أثناء الولادة
خبر أطار عقلي فهي شابة جدا ولم تكن تعاني من شيء أبدا لكن
لله ماأعطى ولاحول ولاقوة الله كان الله بعون والدتها فهي بصدمة شديدة حتى أنها لم تستطع البكاء لحد الآن والطبيب يقول أنها بحالة نكران الحدث
شكرا لرؤيتك ورأيك أميمة أنت رائعة لأنك متعاونة ولاتبخلين برأيك أبدا
محبتي والورد

هلا وغلا أبو تاقي
شكرا جزيلا على الاطراء عزيزي
ليتك تدلني على الخطأ لأني بحثت ولم أجد ( يمكن عيوني تنططت هاهاها )
يقولون المعاناة تدفع للإبداع ويبدو أن معاناتنا دفعتني لهذا
أحببت أن النص أعجبك فهذا جل مرامنا
محبتي والورد

هلا وغلا أبو حفصة
أنا لاأميل حاليا للنصوص لأني كنت وسأبقى أكتب كل أنواع القصص سواء اجتماعية أو آكشن أو مقاومه أو أي صنف آخر
ربما هي فسحة الخيال التي تمنحني الآن نحو النصوص الاسرية أو الاجتماعية لما لها من أهمية قصوى على حياة الفرد
كثيرة هي المصاعب التي يواجهها الفرد في حياته ذكرا أو أنثى
والأشخاص السيئين ليسو من جنس واحد فقط لأن النفوس هي العلة وليس جنس الانسان نفسه
شكرا على تفاعلك الدائم وقراءاتك التي بدأت تدخل التحليل والتفكيك ومن ثم الرؤى
أحسنت عزيزي
محبتي والورد