اللعبة

**عكاشة ابو حفصة** · 28-11-2017, 15:26

أستاذي السعيد إبراهيم الفقي ، أسعد الله أوقاتكم بكل خير .
أعجبت بهذا الحوار بين المحقق والمتهم تحت عنوان اللعبة ، ولكي تكون هناك قصة قصيرة جدا لابد من توطئة .
وهذا رأي شخصي غير ملزم .
أعجبت بكلام

المحقق خاصة عندما قال :" لكن الأوراق أمام عيني تؤكد التهمة وصوت الهاتف في أذني يقول أنك ضد التيار" .

إذن كان هناك توجيها للمحقق من الخلف .
ماتت مختنقة بالغاز مسكينة هي الديمقراطية عندنا .
إحتراماتي أستاذي .

**عائده محمد نادر** · 28-11-2017, 15:39

هلا وغلا الفقي
ديموقراطية الدم والحديد والفوضى العارمة
نعيش اسوء ايام حياتنا
وليت الديكتاتورية لم تذهب..هكذا بتنا نتمنى لأننا نحو الهاوية سريعا
محبتي والورد

**السعيد ابراهيم الفقي** · 28-11-2017, 17:27

المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة

أستاذي السعيد إبراهيم الفقي ، أسعد الله أوقاتكم بكل خير .
أعجبت بهذا الحوار بين المحقق والمتهم تحت عنوان اللعبة ، ولكي تكون هناك قصة قصيرة جدا لابد من توطئة .
وهذا رأي شخصي .
أعجبت بكلام

المحقق خاصة عندما قال :" لكن الأوراق أمام عيني تؤكد التهمة وصوت الهاتف في أذني يقول أنك ضد التيار" .

إذن كان هناك توجيها للمحقق من الخلف .
مات مخنوقا بالغاز لأن الديمقراطية هكذا .
إحتراماتي أستاذي .

====

الأستاذ الأديب عكاشة أبو حفصة
لك التحية والشكر والإحترام
هو لم يمت .. الديموقراطية

**السعيد ابراهيم الفقي** · 28-11-2017, 17:30

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

هلا وغلا الفقي
ديموقراطية الدم والحديد والفوضى العارمة
نعيش اسوء ايام حياتنا
وليت الديكتاتورية لم تذهب..هكذا بتنا نتمنى لأننا نحو الهاوية سريعا
محبتي والورد

====

الأستاذة الأديبة

عائده محمد نادر

لك التحية والشكر والإحترام
الدم والحديد والغاز نتاج

الديكتاتورية

**عكاشة ابو حفصة** · 28-11-2017, 19:32

المشاركة الأصلية بواسطة السعيد ابراهيم الفقي مشاهدة المشاركة

====

الأستاذ الأديب عكاشة أبو حفصة
لك التحية والشكر والإحترام
هو لم يمت .. الديموقراطية

استاذي السعيد ، لم أنتبه ، أعتذر وها أنا قد عدلت تعليقي .
ما رأيكم أستاذي لو كان هناك مدخل ، توطئة قبل الحوار .
شكرا لكم .

**عكاشة ابو حفصة** · 28-11-2017, 19:41

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

هلا وغلا الفقي
ديموقراطية الدم والحديد والفوضى العارمة
نعيش اسوء ايام حياتنا
وليت الديكتاتورية لم تذهب..هكذا بتنا نتمنى لأننا نحو الهاوية سريعا
محبتي والورد

نعم أستاذتي عائدة ليت الدكتاتورية لم تذهب بالطريقة التي نعرف .
لم تخلف الديمقراطية المستوردة إلا الدمار والقتل والخوف والضياع .
على الأقل في زمان الدكتاتورية كان هناك سلم والقليل من كان يعذب أو يسحن من المعارضة .
أما اليوم أستاذتي ، فالدمار عم كل شئ ولم نلمس للديمقراطية وجود .
يبدوا لي والله أعلم أننا لا نصلح للديمقراطية إطلاقا .
شكرا والسلام عليكم .

**السعيد ابراهيم الفقي** · 28-11-2017, 21:12

المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة

استاذي السعيد ، لم أنتبه ، أعتذر وها أنا قد عدلت تعليقي .
ما رأيكم أستاذي لو كان هناك مدخل ، توطئة قبل الحوار .
شكرا لكم .

====
أخي الفاضل عكاشة ابو حفصة- حفظك الله
فكرة المدخل ستفضح المحتوى،
لب القصة في الحوار
وهذا يصلح في القصة،
كل القصص يمكن أن يكون حواراً،
أو حتى خطاب،
كما قرأت سابقاً،
تحياتي

**السعيد ابراهيم الفقي** · 31-12-2021, 10:41

المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة

أستاذي السعيد إبراهيم الفقي ، أسعد الله أوقاتكم بكل خير .
أعجبت بهذا الحوار بين المحقق والمتهم تحت عنوان اللعبة ، ولكي تكون هناك قصة قصيرة جدا لابد من توطئة .
وهذا رأي شخصي غير ملزم .
أعجبت بكلام

المحقق خاصة عندما قال :" لكن الأوراق أمام عيني تؤكد التهمة وصوت الهاتف في أذني يقول أنك ضد التيار" .

إذن كان هناك توجيها للمحقق من الخلف .
ماتت مختنقة بالغاز مسكينة هي الديمقراطية عندنا .
إحتراماتي أستاذي .

====
انظر هذا الرابط

عند الاعتراف‏

- باركني يا أبتي لأنني أخطأت.‏
- كم مضى على آخر اعتراف لك؟‏
- سنتان.‏
- و ما هي المشكلة؟‏
- تمنيت الموت لرجل.‏
- ولم تنفذ رغبتك هذه؟‏
- حتى الآن، لا.‏
- من هو هذا الشخص؟‏
- إنه يخونني مع زوجتي.‏
- شحب وجه الكاهن. فقال :«إنني أغفر لك».‏
فأطلقت عليه عياراً نارياً من وراء الستارة.‏
====

القصة القصيرة جداً، (القصة الومضة)

اشحذ همتك واكتب قصة قصيرة جداً
تأليف: هارفي ستانبرو
ترجمة: محمد شريف الطرح

اللعبة

اللعبة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث