باربي!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    باربي!

    باربي!
    أعطوها باربي هدية
    فرحت بها وبشعرها الأشقر
    حملتها بين يديها تدللها
    وضعتها بحجرها لتنام كما تفعل أمها معها!
    صدم عينيها منظر قدمي الباربي.
    تأملت ساقها وعيناها على قدمي اللعبة، وسؤال لم تستطع أن تجيب عليه.
    - من أخذ قدمي ياأمي!؟
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
  • زياد الشكري
    محظور
    • 03-06-2011
    • 2537

    #2
    جميلة جداً، أقترح حذف العبارة "فذاكرة الأطفال قصيرة ولاتستوعب" وتعديل "رفعت ساقها" إلى "كشفت عن ساقها" لتناص مع القرآن .. حقاً جميلة، وموجعة.

    تعليق

    • تاقي أبو محمد
      أديب وكاتب
      • 22-12-2008
      • 3460

      #3
      جميلة وصادمة،والقفلة جاءت لاذعة لضمير الإنسانية، تحيتي لألقك الزاهر ، دمت مبدعة أستاذة عائدة.


      [frame="10 98"]
      [/frame]
      [frame="10 98"]التوقيع

      طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
      لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




      [/frame]

      [frame="10 98"]
      [/frame]

      تعليق

      • عائده محمد نادر
        عضو الملتقى
        • 18-10-2008
        • 12843

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة
        جميلة جداً، أقترح حذف العبارة "فذاكرة الأطفال قصيرة ولاتستوعب" وتعديل "رفعت ساقها" إلى "كشفت عن ساقها" لتناص مع القرآن .. حقاً جميلة، وموجعة.
        لعيونك زياد
        غيرت الكلمه فورا وبدون تفكير لأني أثق تماما برؤيتك
        هل من الضروري أن أحذف هذه الجملة لأني رأيتها تفضي لما أريد ايصاله للقاريء
        زياد أنوي نشر مجموعة ق ق ج وقريبا جدا مع العام الجديد لهذا أريد ردك والتباحث حول الأمر
        شكرا كبيرة لك
        محبتي والورد
        الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

        تعليق

        • زياد الشكري
          محظور
          • 03-06-2011
          • 2537

          #5
          اقترحت حذف العبارة للمعلومة التي تقول أن ذاكرة الإنسان تولد في السنة الثالثة من عمره، فإذا كانت الصغيرة قد فقدت ساقها جراء حرب مثلاً وكان ذلك قبل بلوغها الثالثة من عمرها، فيكون التعبير غير واصف لهذه الحالة بالصورة المثلى، "فذاكرة الأطفال قصيرة ولا تستوعب" إذا أحببتِ الإحتفاظ بها في النص، فربما يفيد تعديلها لتتفق مع العلم .. وقد أكون على صواب أو على خطأ، وليت الزملاء يتباحثون حول صحة العبارة للترجيح.

          تعليق

          • حسين ليشوري
            طويلب علم، مستشار أدبي.
            • 06-12-2008
            • 8016

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
            باربي!
            أعطوها باربي هدية
            فرحت بها وبشعرها الأشقر
            حملتها بين يديها تدللها
            وضعتها بحجرها لتنام كما تفعل أمها معها!
            صدم عينيها منظر قدمي الباربي.
            فذاكرة الأطفال قصيرة ولاتستوعب.
            كشفت ساقها وعينيها على قدمي اللعبة، وسؤال لم تستطع أن تجيب عليه.
            - من أخذ قدمي يا أمي!؟
            نص مؤلم فعلا يذكرني بنص أختنا الأديبة السورية سمر عيد "رتْقٌ" فالفكرة واحدة صيغت بأسلوبين مختلفين.
            هي ويلات الحروب لا تميز بين صغير بريء وكبير آثم فالضحايا عندها سواء، وإن بعض الشر أهون من بعض.
            ثم أما بعد، تحتاج الجملة المسطر تحتها إلى إعادة صياغة لأنها، في نظري على الأقل، مشوشة من حيث إعراب بعض الكلمات مثل: "وعينيها" حقها الرفع: "وعيناها"، لأن الواو هنا ليست واو عطف بل هي واو استئناف،
            ثم إن الفعل "كشف" ليس من القوة بحيث يؤثر في مفعولين؛ وعبارة "وسؤال" مبتورة تحتاج إلى تتمة.
            تحياتي إليك السيدة عائده.

            sigpic
            (رسم نور الدين محساس)
            (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

            "القلم المعاند"
            (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
            "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
            و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

            تعليق

            • عائده محمد نادر
              عضو الملتقى
              • 18-10-2008
              • 12843

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
              جميلة وصادمة،والقفلة جاءت لاذعة لضمير الإنسانية، تحيتي لألقك الزاهر ، دمت مبدعة أستاذة عائدة.
              هلا بالغلا أبو تاقي
              هذا النص كتبته ربما قبل سنتين وقد ذكرني به الفيس بوك
              عدلته حسب رؤيتي وما أصاب أهلنا
              والله لو ترى مارأيناه لما استطعت أن تبتلع لقمة ولأيام
              قساوة المشاهد تشيب الولدان
              نص آخر كتبته لكني لاأدري كيف استعيده ( قطة تأكل قدم صاحبتها ) حين قصف البيت وبقوا أياما طويلة تحت الأنقاض
              وماذا أقول بعد
              كن بخير فأنا لست بخير
              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

              تعليق

              • عائده محمد نادر
                عضو الملتقى
                • 18-10-2008
                • 12843

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة
                اقترحت حذف العبارة للمعلومة التي تقول أن ذاكرة الإنسان تولد في السنة الثالثة من عمره، فإذا كانت الصغيرة قد فقدت ساقها جراء حرب مثلاً وكان ذلك قبل بلوغها الثالثة من عمرها، فيكون التعبير غير واصف لهذه الحالة بالصورة المثلى، "فذاكرة الأطفال قصيرة ولا تستوعب" إذا أحببتِ الإحتفاظ بها في النص، فربما يفيد تعديلها لتتفق مع العلم .. وقد أكون على صواب أو على خطأ، وليت الزملاء يتباحثون حول صحة العبارة للترجيح.
                هلا وغلا زياد
                سأقول لك شيئا له علاقة بالأمر ( الذاكرة )
                بعض الأحداث الجسيمة ( يرفض ) العقل تصديقها فيقوم بمحو أو بالأحرى إخفاء هذا الحدث من الذاكرة والاكتفاء بالانزواء بعيدا عنها تلافيا لفداحتها وتأثيرها السلبي على الشخص
                هذه المعلومة ليست من وحي وبنات أفكاري وإنما عشتها فعلا عند استشهاد أخي الصغير رحمه الله وكان رد فعل أخي الكبير أن ( عقله ) لم يستوعب الحدث فأصيب بحالة ( انكار شديد ) وكانت تبعات هذا الانكار كبيرة لأنه ظل يسأل عنه كلما عاد من جبهة القتال دون أن يتذكر أنه استشهد
                بعد حوالي أكثر من سنة بدأ عقله يستوعب خاصة أن الحرب انتهت حينها وكانت مرحلة مؤلمة له جدا
                المهم
                عدلت النص كلية واستبدلت الجملة ووضعت ( تأملت ساقها ) بدلها لأني رايتها أكثر قوة
                شكرا لك من كل قلبي زياد لأنك ترفدني برؤاك
                محبتي وكل الورد
                الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                تعليق

                • محمد مزكتلي
                  عضو الملتقى
                  • 04-11-2010
                  • 1618

                  #9
                  كتبَ محمد مزكتلي:

                  باربي، قصيصةُ جذابة، وفكرةٌ رائعة.
                  خَدَشَ بريقَها بعضُ ما جاءَ في السرد.


                  1_أعطوها باربي هدية أهدوها باربي.
                  هذا أبلغ، طالَما أنَّ النصَّ أرادَ الفاعلُ مجهولاً.

                  2_وضعَتها بحجْرِها وضعَتها في حِجْرِها.
                  هذا من الأخطاءِ الشائعةِ التي يقعُ فيها الكثير.
                  واختلافُ المعنى واضحٌ تماماً هنا، بين حَرفَي الجرِ هَذين.
                  ولا أعتقدُ بأنَّ النصَّ قصَدَ المعنى الأول.

                  3_سؤالٌ لم تستطع الإجابةَ عليه سؤالٌ لم تستطع الإجابةَ عنهُ
                  أجابَ على السؤال، من أنماطِ اللهجاتِ المحلّيَةِ، وليسَ من الفصحى.

                  4_حمَلَتْها بينَ يَدَيها حملتْها بيَدَيها.
                  يديها هنا جاءت ظرف مكان
                  ومِنَ الممكن أنَّ النصَّ أرادَ هَذا، وذَلك جائز.

                  5_صدمَ عينيها مَنْظَرَ قَدَمَي الباربي.
                  ليسَ من خطأ هنا.
                  لَكنْ، الجُملةُ ضَبابية
                  والغموضُ في هَذهِ الجملةِ بالذات لا يجبُ أبداً.
                  إنها عُقدةُ القصة، وذروةُ الحدث.
                  هذه الصيغةُ تركَت الطفلة لوحدِها معَ دَهشَتِها.
                  وشَتَّتَت القارئ بينَ المَنْظرِ والعينينِ والقَدَمَين.
                  العَينانُ والمَنْظرُ مُفردتان لم تُقدِّما للنصِّ أيَّ خِدمَة.
                  بَل على العكس أبعدَتا القارئ عن بؤرةِ اللوحة إلى الأطراف.
                  وهَذا مَطعنٌ في خاصرةِ القصَّةِ القَصيرةِ جدّاً.

                  ماذا لو قُلنا، صَدَمَها أنَّ للباربي قَدَمَين.
                  هنا ستَعُمُّ الدهشةُ على الجميع.
                  فكما أنَّ الطفلةَ دُهِشَت من أنَّ للباربي قَدَمَين.
                  كذلك القارئ، سيُدهَشُ من الطفلة.
                  لأنهُ مِنَ الطبيعي أنْ يكونَ للباربي قَدَمَين.

                  من جِهةٍ أخرى.
                  الجملتان الأخيرتان كانتا في غايَةِ الرَوعة
                  من حيثُ التوظيف الدرامي
                  واستغلال قُوَّةُ التأثير لدَى جُمَل التعجُبِ والاستفهام.

                  المحاوَرةُ الصامتَةُ في الجملةِ الأولى بين الساقِ والقَدَمَين.
                  جعلَت القارئُ يتحَّرقُ شوقاً ليعرفَ إلى أينَ ستنتَهي.
                  وبعدها مباشرةً، جاءَت الجُملةُ الاستفهامية.
                  لا لِتُطفئ شَوقَ القارئ عندَ النهاية.
                  بَل لِتُصادِمَهُ مع ضميرهِ وحِسِّهِ الإنساني.
                  أخيراً أقول:
                  باربي قصيصةٌ أعجبَتني، وما يُعجبُني أُحبُّهُ أكثرَ كمالاً.

                  الشكرُ الكثير للأخت عائدة نادر على هديتِها الجميلة.
                  والشكرُ الأكثر على سعَةِ صَدْرِها
                  لها كُلُّ التَقْدير.
                  أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                  لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                  تعليق

                  • عائده محمد نادر
                    عضو الملتقى
                    • 18-10-2008
                    • 12843

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
                    نص مؤلم فعلا يذكرني بنص أختنا الأديبة السورية سمر عيد "رتْقٌ" فالفكرة واحدة صيغت بأسلوبين مختلفين.
                    هي ويلات الحروب لا تميز بين صغير بريء وكبير آثم فالضحايا عندها سواء، وإن بعض الشر أهون من بعض.
                    ثم أما بعد، تحتاج الجملة المسطر تحتها إلى إعادة صياغة لأنها، في نظري على الأقل، مشوشة من حيث إعراب بعض الكلمات مثل: "وعينيها" حقها الرفع: "وعيناها"، لأن الواو هنا ليست واو عطف بل هي واو استئناف،
                    ثم إن الفعل "كشف" ليس من القوة بحيث يؤثر في مفعولين؛ وعبارة "وسؤال" مبتورة تحتاج إلى تتمة.
                    تحياتي إليك السيدة عائده.

                    هلا وغلا ليشوري
                    عشنا والسوريين نفس المأساة والتشريدوالقتل وتغول الخاقدين بسبب النظام الحاكم المجرم لهذا ربما تأتي بعض النصوص ( أفكارها ) متشابهة
                    هذا النص كتبته ربما قبل سنتين وأعاده لي الفيس بوك كذكرى وأحببت أن أنشره لأني أنوي طبع مجوعتي بعد بداية السنة الجديدة ومن حسن حظي أنكم معي لأستأنس بآرائكم ورؤاكم وملاحظاتكم
                    كنت كتبت في النص ( رفعت ساقها ) لأن رؤيتي أنها تريد رؤية رجلها المبتورة ورجل اللعبة لكن الكلمة لم تأت كما أردتها
                    استبدلتها بما تراه الآن في النص وقد أخذت برؤيتك وزياد على محمل الجد وجعلتها ( تأملت ) كي أبتعد عن أي تأويل آخر
                    شكرا عزيزي ليشوري أنك صححت لي ممتنة منك فعلا
                    أنا سيئة بالقواعد هاهاها
                    كن بخير والف شكر لك
                    محبتي والوررررد
                    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                    تعليق

                    • عائده محمد نادر
                      عضو الملتقى
                      • 18-10-2008
                      • 12843

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
                      كتبَ محمد مزكتلي:

                      باربي، قصيصةُ جذابة، وفكرةٌ رائعة.
                      خَدَشَ بريقَها بعضُ ما جاءَ في السرد.


                      1_أعطوها باربي هدية أهدوها باربي.
                      هذا أبلغ، طالَما أنَّ النصَّ أرادَ الفاعلُ مجهولاً.

                      2_وضعَتها بحجْرِها وضعَتها في حِجْرِها.
                      هذا من الأخطاءِ الشائعةِ التي يقعُ فيها الكثير.
                      واختلافُ المعنى واضحٌ تماماً هنا، بين حَرفَي الجرِ هَذين.
                      ولا أعتقدُ بأنَّ النصَّ قصَدَ المعنى الأول.

                      3_سؤالٌ لم تستطع الإجابةَ عليه سؤالٌ لم تستطع الإجابةَ عنهُ
                      أجابَ على السؤال، من أنماطِ اللهجاتِ المحلّيَةِ، وليسَ من الفصحى.

                      4_حمَلَتْها بينَ يَدَيها حملتْها بيَدَيها.
                      يديها هنا جاءت ظرف مكان
                      ومِنَ الممكن أنَّ النصَّ أرادَ هَذا، وذَلك جائز.

                      5_صدمَ عينيها مَنْظَرَ قَدَمَي الباربي.
                      ليسَ من خطأ هنا.
                      لَكنْ، الجُملةُ ضَبابية
                      والغموضُ في هَذهِ الجملةِ بالذات لا يجبُ أبداً.
                      إنها عُقدةُ القصة، وذروةُ الحدث.
                      هذه الصيغةُ تركَت الطفلة لوحدِها معَ دَهشَتِها.
                      وشَتَّتَت القارئ بينَ المَنْظرِ والعينينِ والقَدَمَين.
                      العَينانُ والمَنْظرُ مُفردتان لم تُقدِّما للنصِّ أيَّ خِدمَة.
                      بَل على العكس أبعدَتا القارئ عن بؤرةِ اللوحة إلى الأطراف.
                      وهَذا مَطعنٌ في خاصرةِ القصَّةِ القَصيرةِ جدّاً.

                      ماذا لو قُلنا، صَدَمَها أنَّ للباربي قَدَمَين.
                      هنا ستَعُمُّ الدهشةُ على الجميع.
                      فكما أنَّ الطفلةَ دُهِشَت من أنَّ للباربي قَدَمَين.
                      كذلك القارئ، سيُدهَشُ من الطفلة.
                      لأنهُ مِنَ الطبيعي أنْ يكونَ للباربي قَدَمَين.

                      من جِهةٍ أخرى.
                      الجملتان الأخيرتان كانتا في غايَةِ الرَوعة
                      من حيثُ التوظيف الدرامي
                      واستغلال قُوَّةُ التأثير لدَى جُمَل التعجُبِ والاستفهام.

                      المحاوَرةُ الصامتَةُ في الجملةِ الأولى بين الساقِ والقَدَمَين.
                      جعلَت القارئُ يتحَّرقُ شوقاً ليعرفَ إلى أينَ ستنتَهي.
                      وبعدها مباشرةً، جاءَت الجُملةُ الاستفهامية.
                      لا لِتُطفئ شَوقَ القارئ عندَ النهاية.
                      بَل لِتُصادِمَهُ مع ضميرهِ وحِسِّهِ الإنساني.
                      أخيراً أقول:
                      باربي قصيصةٌ أعجبَتني، وما يُعجبُني أُحبُّهُ أكثرَ كمالاً.

                      الشكرُ الكثير للأخت عائدة نادر على هديتِها الجميلة.
                      والشكرُ الأكثر على سعَةِ صَدْرِها
                      لها كُلُّ التَقْدير.
                      كتبت عائده محمد نادر
                      شكرا جزيلا يالغلا مزكتلي على كل حرف كتبته لتوجيه النص للطريق الصحيح
                      نرتكب الأخطاء نعم لأننا ربما نتعجل وربما المألوف والمتعارف يأخذنا وربما جهلا هاهاها
                      أسعدني كثيرا وجودك وملاحظاتك ومحاولة التقويم وسأقوم بالازم لأني أحب أن أكون قوية وأحب التعلم دائما
                      ليس عيبا أن نتعلم بل العيب أن نبقى على جهلنا
                      محبتي والورد لك
                      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                      تعليق

                      • زياد الشكري
                        محظور
                        • 03-06-2011
                        • 2537

                        #12
                        رحم الله أخاكِ وتقبله في زمرة الصديقين والشهداء ..

                        تعليق

                        • عائده محمد نادر
                          عضو الملتقى
                          • 18-10-2008
                          • 12843

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة
                          رحم الله أخاكِ وتقبله في زمرة الصديقين والشهداء ..
                          اللهم آمين
                          كلي أسف أني قرأت لك مايؤلم العيون ويجرح الحياء ولا أدري كيف أو لماذا
                          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                          تعليق

                          • أحمد الغانم
                            عضو الملتقى
                            • 21-10-2016
                            • 185

                            #14
                            نص قصير جدا عبر عن التقاطة لها دلالاتها
                            وعمقها الانساني لادانة الحروب وجرائمها
                            التي ترتكب ضد الاطفال الذي استطاعت
                            الأخت عائده لفت الانتباه الى ذلك القدر الاعمى
                            الذي يطال الاطفال حين لاحظت الطفلة ساقي اللعبة
                            وتسائلت عن ساقيها في صدمة

                            وامضة لتلك المعاناة التي ربما لم تدرك الطفلة
                            لحظة حدوثها
                            دمت بابداع الكاتبة والاديبة عائده
                            التعديل الأخير تم بواسطة أحمد الغانم; الساعة 06-02-2018, 12:59.

                            تعليق

                            • عائده محمد نادر
                              عضو الملتقى
                              • 18-10-2008
                              • 12843

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الغانم مشاهدة المشاركة
                              نص قصير جدا عبر عن التقاطة لها دلالاتها
                              وعمقها الانساني لادانة الحروب وجرائمها
                              التي ترتكب ضد الاطفال الذي استطاعت
                              الأخت عائده لفت الانتباه الى ذلك القدر الاعمى
                              الذي يطال الاطفال حين لاحظت الطفلة ساقي اللعبة
                              وتسائلت عن ساقيها في صدمة

                              وامضة لتلك المعاناة التي ربما لم تدرك الطفلة
                              لحظة حدوثها
                              دمت بابداع الكاتبة والاديبة عائده
                              آه يالفرحان لو رأيت ما رأت عيني
                              سواد يغلف روحي كلما تذكرت تلك المناظر المرعبة والمؤلمة عما جرى ومازال يجري بعد
                              أطفال بعمر الزهور تيتموا وباتوا أبناء الأرض والسماء
                              مولودون باتوا ( أبناء غير معروفي النسب ) وأصبح مستقبلهم مظلما بسبب هذه التسمية وهم أبناء حسب ونسب
                              أمهات وآباء يتسولون اليوم اللقمة ويلتحفون السماء غطاءا
                              والأشلاء مازالت تحت الأنقاض
                              وماذا أقول بعد والحكاية لم تنته والمأساة جارية
                              شكرا لأنك أتحت لي فرصة الفضفضة
                              محبتي لك
                              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                              تعليق

                              يعمل...
                              X