بدعةُ القصةُ القصيرةُ جداً

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد مزكتلي
    عضو الملتقى
    • 04-11-2010
    • 1618

    #16
    أخي فوزي بترو المحترم:

    كما توقعت، لن تقبَلَ لو سَمِعتَ رأيي.

    موافِقٌ على كل ما قُلْتَهُ.
    لَكنّي غيرُ موافِقٍ، على ما لَم تَقُلْه.

    أنا أحببتُكَ لأنَّ ميزانَ الحَقِّ عِندَك، ميزانُ الكفَّتين.
    وليسَ الميزانَ الرَقمي الجديد، نُصَفِرُهُ على حَسَبِ ما نَزين.
    تحياتي
    أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
    لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

    تعليق

    • أبو آلاء
      أديب وكاتب
      • 19-06-2015
      • 97

      #17
      أعتقد أن القصة القصيرة جدا جاءت لتعالج قصور وضعف الكاتب
      يقودني خيالي أنه سيأتي يوم نصفق فيه لمن يكتب جملة مفيدة .

      تعليق

      • محمد مزكتلي
        عضو الملتقى
        • 04-11-2010
        • 1618

        #18
        الأخ أبو آلاء المحترم:

        لم أفهم العبارة جيداً

        هل يعني أن القصة القصيرة جدا هي ملاذ الكاتب الفاشل
        أم هي من تصنع الكاتب الجيد

        أما رؤيتك المستقبلية فأعتقد بأنك تبالغ كثيراً

        تحياتي
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد مزكتلي; الساعة 15-12-2017, 19:13.
        أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
        لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

        تعليق

        • أميمة محمد
          مشرف
          • 27-05-2015
          • 4960

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
          الأخت أُمَيمَة محمد الفاضلة:

          نعم، للقاص أن يستورِدَ الفكرة التي يراها مفيدةٌ لرِسالَته.
          وعِلاجُها مبنى ومعنى، لخدمَةِ هدفِه.
          هذا أمرٌ لا نِقاشَ فيه.
          الموضوعُ أبسِطُ من أن يتحول لمبحثٍ نقْدي.
          حدودَهُ الضيِّقةُ تنحصرُ في الألقابِ والتسميات.

          فالكلُّ كُتّابُ قصةٍ قصيرة، والكُلُّ مُبدِعونَ أيضاً.
          لا يجب أن نَهدُر القيْمَةَ المعنويةَ للألقاب، ونحتفظُ بها لمن يستأهلَها.
          وأنْ نحمي الأسماءَ أيضاً.

          القيودُ الموضوعيةُ الصارِمة, خيرُ سبيلٍ للارتقاءِ بالأدبِ بشكلٍ عام.
          الملتقى يزورُهُ الكثيرُ من الموهوبين الشباب، وعليهِ الأخذُ بيدِهم.
          في إنضاج موهبتهم وتوجيههم إلى كَيانِ هَذا الجنسُ الأدبيُّ الجميل.

          وأكبرُ مثالٌ على خَلطِ الحابِلِ بالنابِلِ هنا ما حدث منذ يومين
          حين قامت إحدى المُستجِدّات بإدراجِ خاطرتَها في هَذا القسم.
          هيَّ معذورَة، فلو قرأَ أيُّ صاحب خاطرة ما كُتِبَ هنا
          لَأَسرَعَ وأدرَجَ خاطِرَتَهُ دونَ تردُّد.

          ذكَّرني هَذا الملتقى بأيامِ المدرسةِ ِالابتدائية
          بعدَ المُشاركة في سباقِ الجري، يُعطى الجميعُ الميدالياتِ الذَّهبية.

          بالمناسبة، أنْتِ بالذاتْ، أكثرُ صرامةً وموضوعيةً في تصنيفِ النصوص.
          ومُداخلاتُكِ إيجابيةٌ وصادقةٌ حتى لو كانَت قاسية.

          أتمنى من الجميع أن يتعلَّموا مْنْكِ ويَحذوا حَذوَكِ.
          بارَكَ الله لكِ، مع كل التقدير
          أحب أن أشكرك لهذا أخي محمد، ويكفي الصدق لأشكرك، وأحب أن أجيب عن جزئيات الخلط الحابل بالنابل....
          أخي محمد، ككتّاب علينا أن نفرق بين كاتب مبتدئ وآخر له سنينا في الكتابة... من يتفضل بالكتابة مشكورا في الملتقى يفترض له الاهتمام
          والتوجيه لحضوره وتطلعه بالانضمام للملتقى.. أتمنى أن ينضم للملتقى الأعضاء ومرحبا بالكرام.. وأتمنى المثابرة منهم.. ونعترف أن للنقد قصورا لكنه ليس معدوما هنا
          وأحيانا كثيرة يتم بالتفاعل والمناقشة والعناية
          أقول ليس عيبا أن نناشد التطور العيب أن نصر على القصور
          وأظن أنك تقدمتّ بشكل جيد في القصة القصيرة جدا عرضا ومثابرة وحوارا وطرحا وأرجو لك التوفيق
          أشكرك رأيك في وأتمنى أن أكون عند حسن الظن فيه.
          أخيرا، كلنا نتعلم، ونجتهد، كتاباتنا في كثير من الأحيان اجتهادات، فردية يعوزها التوجيه والنقد والدراسة، وهنا أقول كان لي معلم أو أكثر في الانترنت دعائي لهم في الغيب
          حييت أخي.

          تعليق

          يعمل...
          X