في لحظةٍ دَونها للنسيان .
حين سمِعَ صوت المخرج يعلن نهاية العرض، كانت مشغولة بنسج الأعذار، والفرح المخادع .
نهضَ واقفاً بيدهِ منديلاً ابيض ،ادار وجهه صوب الجثة ليخرجها من رأسهِ ، ويتركها للرياح الباردة !
حين سمِعَ صوت المخرج يعلن نهاية العرض، كانت مشغولة بنسج الأعذار، والفرح المخادع .
نهضَ واقفاً بيدهِ منديلاً ابيض ،ادار وجهه صوب الجثة ليخرجها من رأسهِ ، ويتركها للرياح الباردة !
تعليق