تويت
حطّم الأصنام التي كانوا يعبدون من دون الله. نصب مكانها تمثاله فصار يعبد من دون الأصنام.
م.ش.
سأكون في عطلة، إن شاء الله لي لقاء بكم بعد العودة. دمتم بخير.
م.ش.
سأكون في عطلة، إن شاء الله لي لقاء بكم بعد العودة. دمتم بخير.
-
-
لاأدري مابه النص
أم كوني مريضة وجدا لم أستطع أن أستسيغه
أحببت أن أطل عليكم ولو قليلا بالرغم من مرضي الشديد
محبتي لكالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق -
سلامتك ألف سلامة يا أخت عائدةالمشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
النص به الكثير . ربما لأنك بعافية قد غاب عنك !
تحياتي
فوزي سليمتعليق
-
بما أنك سوف تقرأ الرد بعد عودتكم من العطلةالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
سآخذ راحتي وأقول :
إن التمثال التي يعبده اليوم من دون الأصنام هو تمثال حي
بلحم ودم وبشرة وشعر وشعور .. !
تمتع بعطلتك أخي محمد
فوزي سليمتعليق
-
عطلة سعيدة أخي م. ش ..
قصة"وثنية" حملت في مفارقتها شقين لا يلتقيان في تصوري، فالأول يحكي عن عبادة الأصنام من دون الله بما يستلهمه ذلك من الدين والتاريخ من انطباعات محفوظة، والثاني يحكي عن عبادة الذوات في الراهن الذي نجده في عالم السياسة في شخص حاكمنا الديناصور .. هذه رؤيتي غير الملزمة لغيري. ثم التحية والتقدير للعزيز م. ش.تعليق
-
هو كذلك، صديقي فوزي، هو كذلك. ولعلك من باب تجاربك مع العديد من الأصنام لديك بعض نماذج "حية" لمثل هاته الوثنية المعاصرة.المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
دمت بخير وكل عام وأنت بصحة وعافية.تعليق
-
صديقي العزيز زياد، حفظك الله ورعاكالمشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة
جئت لأسلم عليك وأشكرك على ثقتك عند ترشيح م.ش ولو أنك أجدر باللقب. أما عن "شعبيتي" فصدقني أنا مصدوم مثلك ههه آخر من كنت أتصور أن ينالها. فالشكر مني موصول للجميع.
دمت بخير.تعليق
-
القديرة عايده، سلمت من كل داء و دعواتي لك بالشفاء. جئت على عجل لأبلغ لك أحر التهاني بفوزك بلقب الأديب الذهبي فأنت تستحقين كل التتويجات لما تبذلينه من جهد ومثابرة.المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
دمت بخير.تعليق
-
هو انسان شقي يظن أنه بمحاولته تطويع الناس
سيكون الصنم البشري الذي يعبدوه
كونه بمركز عال وصل إليه
على أكتاف الشعب ..
بعيدٌ عن الله سينحدر للدرك السفلي ونهايته الثورة عليه
والاطاحة به..
دام ابداعكsigpic
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
مما أذكر من حكم ابن القيم في "زاد المعاد" قوله (بالمعنى وقد نسيت المبنى):
اجتنب "أنا" و "لي" و"عندي"، فإن الثلاثة أهلكت إبليس (أنا خير منه) و فرعون (أليس لي ملك مصر) و قارون (أنما أوتيته على علم عندي).
أخت عبير، تعلمين أكثر مني مئال أصحاب هذه المهلكات الثلاث بالأمس الغابر.
أما عن فراعنة اليوم، فما أكثرهم من بين ساسة و قادة و مشاهير بل وحتى من أذلة القوم من يتغطرس داخل ما أسميته "الأناليعندية". حفظنا الله وإياك.
دمت بخير.التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 03-01-2018, 21:13.تعليق
-
هذه الوثنية المعاصرة كما ذكرت هي التي اوصلتنا الى ما نحن عليه الآن "نحن العرب "من تخلف وانحطاط صناعي واجتماعي وسياسي بتنا نعاني مخلفاته بينما العالم يتقدم ويزدهر نحن نصفق ونمجد ....
لا حول ولا قوة الا بالله
جميلة ،قصيرة ومعبرة
تحياتي ومبارك الوسام استاذ م . شتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حنان عبد الله مشاهدة المشاركة
ومن أجل ذلك كان الخطاب الإلهي للعرب عند نزول الوحي على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو منهم على أن لا يغتروا و لا يبدلوا أصناماً بأخرى: "وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم". فحدث ما حدث و صدق وعيد الله عز وجل فيهم. و الوعيد سار المفعول إلى كل متعنت متسلط هماز لماز مشاء بنميم.
حفظك الله ورعاك، القديرة حنان.تعليق
تعليق