الأخ الفاضل
أحمد حسن محمد

تحيات الود والأحترام

لما كل هذا؟؟
يبدو إنك زعلان .... وزعلك وحش قوي .
علي إيه يارجل كل هذا .. الحياة فيها الأحلي دايما
ليه ننزل لهذا المستوي (انزل لي في ساحتي ـ أو خدني في ساحتك
هتلاقي مدبحتي ــ ما تبغي غير راحتك
مرة تكون راجل؟!؟! ـــ ياللي ف لسان عيّل
اشتم، ولا سائل ــ أصلك كدا قْليّلْ) ؟؟؟؟

هذا سؤال
مجرد سؤال
ياسيدي

اخى احمد حسن نزل ساحة العامية اهلا بك

عندما تكون منفعل اكتب وسجل انفعالك ولكن عندما تنشره راجع نفسك مليون مرة

وجدت اخى الاستاذ اسامة يتسائل نفس السؤال

وهو يعنى الا تضيع حرفيتك فى الكتابة هجاء
وتذهب ابداعاتك ادراج الرياح

نحن ننتظرك هنا معنا تضياء جوانب القاعة باعمالك الجميلة
تقبل ودى ومحبتى لك

...................

مفروض بقى حد يطلع السنجة، ونلم بتوع المدبح للعركة اللي ما يعلم بيها إلا ربنا دي.
وعلى كل حال احنا جاهزين. فكرتوني بالذي مضى في شوارع سندرلاند (شمال شرق انجلترا)، والجري ورا اللصوص واللي عاملين فتوات بعد نص الليل بالسنجة والسكاكين والسواطير والنبابيت، وكنا نخبيها تحت الكاونتر تحسباً لأي شاب لبط، ولا واحد شايف نفسه. وكان الدم يبقى للركب، والدنيا تتقلب، والشرطة تيجي، وف ثانية تختفي السواطير، ويبدأ الرقص البلدي، وكأننا في حفلة، ونقول لهم الدم ده مالناش دعوة بي، ربنا ابتلانا بواحد سكران فتح دماغه بنفسه، وجه ع الحفلة كده. سبحان الله! كانت أيام!

طبعاً الكلام ده كله قبل الدكتوراه. هههههههههههههه.

ليس زعلاً والله يا أخي الشاعر الحبيب..
وما أردت بالساحة إلا مجال الفكر.. لأني في أحد المنتديات علقت على 3 قصائد لشاعر له في ذلك المنتدى وزن كبير، ويعملون له في إدارته ألف حساب..

كانت هذه قصيدة الشاعر:

اِغْفي عَلى شِعْري، فَإِنَّ قَصائِدي
عَزَفَتْ عَلى أَهْدابِ عَيْنِكِ أَجْمَلَ النَّغَمِ
وَتَصَنَّعِي النَّوْمَ الْحَرونَ،
وَقَلِّبي جَنْبَيْكِ بَيْنَ أَزاهِرِ الْكَلِمِ
اِغْفي عَلى وَقْعِ الْحُروفِ،
وَراقِصي أَنْفاسَها،
وَتَصَيَّدي ما شِئْتِ مِنْ عَبَقي،
وَصَيْدِ فَمي
أَنا ما ذَبَحْتُ حُشَاشَتِي،
وَنَزَفْتُ أَنْهارًا مِنَ الإِرْهاقِ وَالأَلَمِ
إِلاَّ لِيُورِقَ في مَنامِكِ مِنْ سُهادي
أَرْوَعُ الْحُلُمِ
اِغْفي عَلى شِعْرِي إِذًا
-عَسَلِيَّةَ الْعَيْنَيْنِ –
ثُمَّ تَوَرَّدِي خَدًّا..
فَأَنْتِ تُعاقِرِينَ دَمِي!!



وكان هذا تعليقي::

شاعراً حلقت بروعة وجنون فني عربي أصيل..
أيها الشاعر الكبير..
دامت لقاءاتك الحميمية بالحرف..
وانشغالك بفكرة المعنى ومعناه..

ولكن بقي أن جبذني إليه:
قول المبرد أن يود لو لسع أيدي من يكتب (إذن) عاملة أو غير عاملة بغير النون..
وقولك توردي بعد ثم..
فرغم أن تركيبها مع ما بعدها أفاد روعةكبيرة إلا أن موقعها بعد كل هذا السالف مما فعلت َ أنت وتفعل هذه المحبوبة في كلمات شعرك
إن لم يورد خديها فهي كارثة..

وكذلك غير الخصوصية في تعبيرك عن تأثرها بإحساسك من مشابهة بملازمة الخمر وإدمانها ..
كما عن لي


فكان رد أحدهم عليّ، وبالطبع تخطاني الشاعر الأمير، رغم أن الأمر لا يعدو وجهة نظر، وما هو الذي تحمله صفحات النقد إلا وجهة نظر، فقال لي أحد المبايعين بالخلافة لشاعره:

السيد أحمد حسن محمد، مشرف منتدى الشعر في فضفضة،
أستغرب لعدة أمور
أولاً أنت مسجل في واتا منذ 26/12/2006 ولم تعلق على قصيدة من قصائد أستاذي وأستاذك هلال الفارع إلا اليوم، هذا التعليق وتعليقات أخرى على قصائد أخرى له اليوم فقط،،، !!
ثانياً أستغرب من شخص على قدر متدنٍ من المعرفة والإطلاع، ولم يصل إلى مستوى التمكن من النقد أو حتى الفهم الجيد للشعر الفصيح حين يأتي باذلاً كل ما أوتي من وقت وقوة للبحث والتدقيق في قصائد شامخة مثل قصائد الشاعر الشاعر هلال الفارع ليحاول (عبثاً) العثور على مأخذ أو هنة هنا أو هناك !!!
أيها الأستاذ، للأسف أقولها لك صراحة: أنت مستواك هناك في فضفضة، ليس أكثر، ربما هناك تستطيع التعليق أو النقد أو حتى قول ما تسميه شعراً!، أما هنا فقد أخطأت العنوان.
أنت هنا تتجاهل أنك في مدينة العقل الشامخ، وتنسى أننا خير من يقرأ ما بين السطور، وأننا نقف بالمرصاد لكل من يفكر في الإساءة إلى هذا الصرح برموزه وأركانه.
هناك، في المكان الذي أنت مشرف فيه، تفلسف كيفما تشاء، أما هنا فالأحرى بك أن تتعلم الكتابة أولاً لكي لا يوقعك جهلك في أخطاء إملائية على الأقل!!



وأنا بالطبع لم يمكني الحضور للرد ولا المشاركة، لأني حجبت عن المشاركة، في المنتديات ، بل ومن رؤية المنتديات أصلا حين أسجل باسمي، وبقي لي ميزة إرسال الرسائل الخاصة فقط..

فأرسلت إلى المعلق الأخير أن يناقشني إما هنا أو هناك أو في منتدى محايد، وأرسلت له رسالة خاصة قلت له فيها: عندك نقديتان لي في منتداكم، فإن أمكنك أن تناقشها فافعل وأرنا مستوى عقلك الشامخ..
ولكنه طبعاً لا يمكنه إلا أن ينفعل لأجل صاحبه فقط.. وما هو وما مثّل نفسه به إلا بالتدريب في نظري إن لم يتصد لمناقشة حقيقية تثبت له كيف أنا وكيف هو وكيف أميره الشاعر، مع أني أذكر أن أميره مرة علق لي على تذكير الفعل في (هل تعيى عين البحر إذا الريح رمى دمعتها) ورغم أني قدمت لها تحليلاً بلاغياً مناسباً هنا في إحدى قصائد الدكتور مصطفى العراقي، في قصيدة له، إلا أني حللتها نحوياً كذلك للأمير حتى يمكنه تفهم حالي في الكتابة واللغة والتزاماتي النحوية..
ويبدو أن الأمير فهمها، ولكن لم يفهمها من الأمير صاحبه..

أما المناقشة فهو أكيد سترفع عنها بحجة أنه ليس لديه الوقت الكافي لمثل هذا..
أنتظره على كل حال..

وما كتبت هذه المشاركة الكيبوردية بالعامية إلا أمس وأنا في حال إنهاء فترة عملي وإيابي إلى البيت، فخرجت في جو من الضجيج..

عامة أنا لا أريد سنج حديد، ولكني فقط أريد أن تكون هناك مناقشة لا قتالاً من وراء جدر محصنة..

أخي الفاضل الأستاذ أحمد
أعاذنا الله وإياك من القتال وراء جدر محصنة.

وبعدين هذه القصيدة فيها خطأ عروضي ونحوي وبلاغي فادح . ههههههههه لا أشك أنك تعلمه.

بالذمة يا راجلْ

طاوعك -تقول - قلبكْ

والكلمة لو سائلْ

يسألها، ويحَبِّكْ

هتقولّه والعادلْ

قلبي كثير حبّكْ


وارجع هناك واسأل

لا حول ولا قوة إلا بالله!
هو أنا أقدر؟

يبدو أنك أنت الذي لم ترجع. وعلى كل حال هذا هو الرابط:
اضغط هنا