تويت
مع سبق الإصرار !
أحبَّها وأحبَّته .. ومن فَرْطِ حُبِّها .... قَتَلَتْه ... واستوطَنَتْ قبرَه !!
لبنى
-
-
ومن الحب ما قتل
أكثر من جميلة، شكراً لكِ
ربما أعود مرة ثانية
تقديري لقلم أقرأه لأول مرةأنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة. -
حبه مطلوب حيا أو ميتا، لافكاك ، جميل ما خط يمينك، بورك القلم أستاذة ، لبنى علي ـ تحيتي وتقديري.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
في القصة أسلوب أدبي منمق، ولم أعجب بفكرة "أحبك وتحبني أو أقتلك حباً، لا فرق عندي." فهذا الحب أنانية، ومرض، فالحب أسمى
وإذا أحبته ولم يحبها بقدر ما أحبته فليس هذا حبا متوارنا.. وإذا أحبته فغدر، فمنه لله، وإذا أحبها وضيقت عليه فليس من حقها.
الحب في غير ما شرعه الله بعقلانية صريحة مضيعة للوقت والمشاعر على ما أظن، في شيء أشبه بتمضية الوقت في الأماني
تقديري أستاذة لبنى عليتعليق
-
جميل وعميق، والنفس البشرية معقدة..
الحب القاتل، ادى بها إلى تملّكه ميتا..
فعلا الحب لا يحمي من ردود الفعل
العنيفة حين الغضب.
مودتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
العنوان اسمحي لي غاليتي
لا يمت للنص بصلة
حسب كلامك هي خططت لقتله
منذ البداية فمعناه أن الحب ليس واردا
بالحساب بل ثأر مسبق وكانت تنتظر الفرصة السانحة لقتله..
غيري العنوان غاليتي
كل التقدير لكsigpic
تعليق
-
أحب النصوص العميقة التي تدخل أعماق البشر بكل تضاداتها
التضارب بالمشاعر يجعل بعض المحبين يرتكبون الجرائم بحق من يحبون
الغيرة والعشق المفرط داء عضال والنهاية عادة كارثية
نص رائع غاليتي
محبتي والوردالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
أهلًا بكَ أيُّها الفاضل الكريم محمد وبرُقيّ بصمتكَ النّاطقة .. وحيَّاك ومتى أنطقَتْكَ العودة وأزاهير البيان ..التعديل الأخير تم بواسطة لبنى علي; الساعة 29-12-2017, 11:22.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
طبتَ أيُّها الفاضل الكريم تاقي أبو محمد وأنيق بصمة من لدنكَ نابضة وشفافيَّة الشَّفافيَّة ..التعديل الأخير تم بواسطة لبنى علي; الساعة 29-12-2017, 11:22.
تعليق
-
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
دمتِ للأناقة بأهازيج شفافيَّة يا ريما الياسمين الرَّبيعيَّة ..
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
ما أجملكِ وروحكِ يا عائدة الياسمين .. فدمتِ وخير الخير يا رقيقة ..
تعليق
-
نص مبهر جدا
لكنما قتلته ...تعبير مجازي صادم لضمان بقائه الى جانبها
ابدعت الاستاذة لبنىتعليق
-
اعلم الغالية لبنى ان تعليقي لم يرق لك
أنت تعلمين مدى صراحتي
العنوان لا يليق بالنص
ووضحت لك السبب..
محبتيsigpic
تعليق
تعليق