شريط سينما

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فوزي سليم بيترو
    مستشار أدبي
    • 03-06-2009
    • 10949

    #16
    السنة التي مرّت كانت كابوسا ثقيلا
    الحمد لله أنه قد مرَّ ، على أمل أن يكون العام القادم
    محملا بالفرح والسعادة .
    شريط السينما كان عنوانا موفقا .


    الزميلة أميمة قد تكون ظلمت القصة وكذلك الزميلة عبير
    نعم يحتاج النص إلى عناية لغوية ، أو إلى إعادة صياغة
    كما تفضّلت الأستاذة عائدة . لكنني وجدت الفكرة قابلة
    للعبور في محراب القص القصير جدا


    تحياتي أخت هناء
    فوزي سليم

    تعليق

    • فوزي سليم بيترو
      مستشار أدبي
      • 03-06-2009
      • 10949

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
      كتبَ محمد مزكتلي:

      حينَ لا يفهَم القارئ ما يريدهُ النص
      فالحقُّ كُلَّهُ يكونُ على الكاتب
      مَهما كانَ المستوى الثقافي للقارئ
      ماذا يجني الكاتبُ حينَ يكتبُ قصةً لاَ يفهمُها أحد

      وليسَ مطلوباً من القارئِ أن يَتَفكَر ويتأنَّى ويقرأُ القصةَ عشرينَ مرة
      ويتحايلُ عليها ما بينَ سُطورِها وخلْفَها

      القصةُ الناجحةُ هي الَّتي تُعَلِّمُ القارئ، وتَحفُرُ عميقاً في وِجدانِهِ.
      من أوَّلِ مرةٍ يقرأُها.
      لا أن يتعَلَّم القارئ ليَفهَمها
      وعلى الكاتب أن يفترِضَ بأنَّ كُلَّ قُرّاءِهِ قليلُو الفَهم
      ويعملُ على سردِ حكايتهِ بكُلِّ مباشرةٍ ووضوح

      النصُّ الَّذي أمامي، ليسَ قصة قصيرة
      حتَّى ولَو قُرِأَ من بينِ سُطورهِ أو من خلْفهِ أو جانبه
      فليسَ في النصِّ حِكايةٍ ولا شخصيةٍ ولا حدث

      هو خاطرَةٌٌ جميلةٌ رقيقة
      تمسُ شِغافَ القلب وتُوحي بالسلام والطمأنينة

      أشكرُُ الأخت هَناء عباس على رقةِ شعورها
      وحِسِّها الإيماني العميق

      لها كل التقدير
      الصديق الجميل محمد مزكتلي يقول :
      ــ ليس مطلوبا من القاريء أن يتفكّر ... ويتحايل ...
      إذا لم نفعل ذلك سوف تقولون لنا ، وقعتم في فخ المباشرة .
      وماذا يضير المهتم في أن يتعب قليلا على نصوص الغير
      ولا تنسى يا أخي مزكتلي أنك ترهقني من خلال قصصك
      القصيرة جدا والجميلة .
      فللننظر إلى الخشبة التي في أعيننا قبل النظر في عيني الجار .
      صباح سغيد
      فوزي سليم

      تعليق

      • أميمة محمد
        مشرف
        • 27-05-2015
        • 4960

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
        كتبَ محمد مزكتلي:

        حينَ لا يفهَم القارئ ما يريدهُ النص
        فالحقُّ كُلَّهُ يكونُ على الكاتب
        مَهما كانَ المستوى الثقافي للقارئ (أظن، إذا كان مستوى الثقافي للقارئ مقبولا وعلى الأقل الإدراكي الواعي)
        ماذا يجني الكاتبُ حينَ يكتبُ قصةً لاَ يفهمُها أحد(لا يفهمها أحد أبداً.. ما المشكلة..!)

        وليسَ مطلوباً من القارئِ أن يَتَفكَر ويتأنَّى ويقرأُ القصةَ عشرينَ مرة
        ويتحايلُ عليها ما بينَ سُطورِها وخلْفَها ( نعم، إذا قرأ الجميع سطورا عشرين مرة ولم يتوصولوا لقراءة واضحة، فهي إحدى الثلاثة، إما إنها لغزا استعصى، أو مستوى إدراكنا للنص لم يصل للنصاب أو أن النص، فشل في تقديم ما يريده بالصورة المناسبة)

        القصةُ الناجحةُ هي الَّتي تُعَلِّمُ القارئ، وتَحفُرُ عميقاً في وِجدانِهِ.(تعبير ممتاز، وتحفز تفكيره وحب الوعي والبحث أحيانا)
        من أوَّلِ مرةٍ يقرأُها.
        لا أن يتعَلَّم القارئ ليَفهَمها
        وعلى الكاتب أن يفترِضَ بأنَّ كُلَّ قُرّاءِهِ قليلُو الفَهم( في قصة الطفل يبقى الطفل في لا وعي القصة المقدمة له فتقدم له السطور وفق نموه واحتياجاته
        وفي قصة عادية يتوخى الكاتب محاكاة الفهم الذي يراه سائدا آخذاً في الاعتبار الأدنى والأعلى، فيتصرف ما بينهما)
        ويعملُ على سردِ حكايتهِ بكُلِّ مباشرةٍ ووضوح( أظنك قصدت، أن لعب الورق واضح جداً رغم أن الأوراق غير مكشوفة لكن الخطوات معلومة)

        النصُّ الَّذي أمامي، ليسَ قصة قصيرة
        حتَّى ولَو قُرِأَ من بينِ سُطورهِ أو من خلْفهِ أو جانبه
        فليسَ في النصِّ حِكايةٍ ولا شخصيةٍ ولا حدث

        هو خاطرَةٌٌ جميلةٌ رقيقة
        تمسُ شِغافَ القلب وتُوحي بالسلام والطمأنينة

        أشكرُُ الأخت هَناء عباس على رقةِ شعورها
        وحِسِّها الإيماني العميق

        لها كل التقدير
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبالأذن منك ومن صاحبة النص والجميع
        أشكر لك المتابعة والقراءة البناءتين

        كان السطر سرد خلا من الأحداث، المتأزمة،
        ولم يتحفنا بالمفاجأة التي أملناها، كما أضافت الأخت عائدة.
        وشاركتك القراءة أعلاه، بالتوفيق للجميع

        تعليق

        • أميمة محمد
          مشرف
          • 27-05-2015
          • 4960

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
          السنة التي مرّت كانت كابوسا ثقيلا
          الحمد لله أنه قد مرَّ ، على أمل أن يكون العام القادم
          محملا بالفرح والسعادة .
          شريط السينما كان عنوانا موفقا .


          [الزميلة أميمة قد تكون ظلمت القصة وكذلك الزميلة عبير
          نعم يحتاج النص إلى عناية لغوية ، أو إلى إعادة صياغة
          كما تفضّلت الأستاذة عائدة . لكنني وجدت الفكرة قابلة
          للعبور في محراب القص القصير جدا]


          تحياتي أخت هناء
          فوزي سليم
          دعني من العناية اللغوية التي يحتاجها النص أحيانا ــ وليس دائما ــ قد أتقبلها خاصة في نص طويل! أو أخطاء طفيفة أو كاتب مبتدئ
          أما إعادة الصياغة فتوحي بفشل النص ولو مبدئياً
          صدقني، ربما وقد..! سأعذر الكاتبة لو لم يكن تسجيلها قبل هذا الوقت بمرور سبع سنوات... قبل أن أعرف أنا النت أو الكتابة مطلقاً
          وللكاتبة محاولات متواترة متماثلة لم تسع فيها لتغيير نمط سير كتابتها أو السعي للجهد الملحوظ فيها
          لا أظلمها.. قد أكون قاسية لأني أبدي رأيي بلا مجاملة لكن لم أتجن عليها
          واقتراحي، ننتظر من الكاتبة هناء عباس، تطوير نمطها الكتابي أو التجريب في جنس أدبي مثل القصة القصيرة أو قصة الطفل أو النثر الهادف
          أتقبل رأيك باحترام.

          تعليق

          • عبير هلال
            أميرة الرومانسية
            • 23-06-2007
            • 6758

            #20
            دكتور فوزي صراحة لم أظلم نصها،
            فأنت تعرفني صريحة لأقصى درجة..
            ربما ما كتبته الأخت هناء هو مقدمة
            لنص ما ولكنه لم يكتمل ..ربما لو تبدأ بهذه الجملة
            وتكمله ..

            تقديري لك دكتور فوزي
            علمتني الحياة إن كان نفس النقد مكررا
            من عدة أشخاص فهناك خلل ما يجب علي معالجته
            في نصوصي / المكابرة لن تنفع احدا ..ليس عيبا أن نقول أننا أخطأنا
            بل العيب أن نستمر بنفس الخطأ ولا نحاول أن نطور أنفسنا..
            شكرا لسعة صدرك دكتور فوزي
            ما نقوم به هو واجبنا في تقديم النصح
            لدعم قلم الأخت هناء ولها حرية الرأي في تقبل
            النقد أو رفضه..

            تحياتي لك
            sigpic

            تعليق

            • محمد مزكتلي
              عضو الملتقى
              • 04-11-2010
              • 1618

              #21
              أخي فوزي الرائع:

              يسعدني وقوفكَ إلى جانب الأخت هَناء عباس، ولم تتْرُكها وحدَها
              وأُختنا هَناء مشهودٌ لها بالموهبةِ الفنية
              وماذا يعني أنَّ نصّاً لم ينجح، هذا لاَ يقلِّلُ من شأنِ الكاتب أبداً
              وأنا ليَّ الكثيرُ من النصوصِ هنا تمنَّيتُ حذْفُها.
              وأخرى حُذفَت تمنَّيتُ أن لاَ تُحذَف

              لقد كتَبْتَ في مُداخَلتِكَ الأولى أنَّ النصَّ بحاجةٍ إلى إعادةِ الصياغة.
              وقُلتَ أيضاً أنَّ الفكرةَ صالحةٌ للمرورِ عبرَ محرابِ القصة

              إنَّ كُلَّ فكرةٍ يا صديقي صالحةٌ لتكونَ قصة قصيرة أو أيَّ جنسٍ أدبيٍّ آخر
              ومن يحدِّدُ هَذا هو الكاتبُ نفسه، وذَلك عبرَ الصياغة.

              وأنا قلتُ حينَ لاَ يفهم القارئ ما يريدهُ النص وليسَ ما يريدهُ الكاتب
              كُلُّ قارئٍ يفهمُ النصَّ على حَسْبِه.
              وليسَ شرطا أن يتطابَقَ مفهومهِ مع الكاتب
              المهم أن يخرجَ بشيءٍ ما
              ومن دواعي سرور الكاتب أن يُفسرَ القُرّاءُ النص كُلٌّ على لَيلاه.

              لقد خرجنا بشيءٍ من النصِّ موضوعُ النِقاش، لَكنَّهُ ليسَ قصَّةً وهَذا موضوعُ الخِلاف

              أنا حينَ أكتب، أضعُ في اعتباري ثلاثَ مستوياتِ من القُرّاء
              من يقرأُ السُطور، وهم الغالبية.
              ومن يقرأُ ماَ بين السُطور، وهم القِلَّة.
              ومن يقرأُ ما وراءَ السُطور، وهم نُدرة، وأنتَ منهم، ولذلك تَتعَب

              هل تَذكُرُ قصَّةَ بَطل، الَّتي كانت بالنسبةِ لي مجردَ حكايةً عن صَيّادِ عصافير
              واعتَراني الدهشةُ والسرورُ معاً
              حينَ رأيتُكَ تفتحُ فيها باباً تكمنُ وراءهُ عشرات القصص

              أعتذرُ من الأُخت هَناء عباس لِتَطَفُلي على صفحتها وأقولُ لها ولاَ يهُمُّكِ
              إن لم تكن قصة فهيَ خاطرَه رائعة، والخطأُ في الإدراجِ كانَ من حُسنِ حظِّنا لنقرأها ونستمْتِعَ بها

              مساءُ الخير على الجميع
              أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
              لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

              تعليق

              • عكاشة ابو حفصة
                أديب وكاتب
                • 19-11-2010
                • 2174

                #22
                كم تعجبني النصوص التي تحرك الساكن وتولد التدافع .
                هناك من الإخوة من يرى أن " شريط سينما " قصة قصيرة جدا ويوافق أستاذتنا هناء عباس .
                وهناك من يقول بأن النص ليس بقصة قصيرة جدا ويفتقد إلى أبرز عناصرها هو رأي يحترم على كل حال .
                شخصيا أنا لا يمكنني أن أحكم كتلميذ على السادة الأساتذة وقد طلبت أكثر من مرة النقاد والمهتمين بالقصة القصيرة جدا لتكون لها المكانة التي تستحقها ككتابة فرضت نفسها .
                " شريط سينما " ، حاولت الكاتبة من خلاله طي سنة بكاملها في غفوة . وبعد الإستيقاظ أي عندما وصلت عقارب الساعة إلى منتصف الليل لتبدء سنة جديدة حمدت الله تعالى وهذا جيدا جدا . لقد قدمت لنا 365 يوما في لقطة ملفوفة بغفوة .
                ومن خلال تصفح الردود المهتمة وقفت طويلا عند رد الأخ محمد مزكتلي الذي قام مشكورا بتصنيف المتصفح إلى :
                ثلاثَ مستوياتِ من القُرّاء ،
                من يقرأُ السُطور، وهم الغالبية.
                ومن يقرأُ ماَ بين السُطور، وهم القِلَّة.
                ومن يقرأُ ما وراءَ السُطور، وهم نُدرة ،
                سأكون في قرأتي متطفلا و أسأل صاحب السناريو، المخرج والمسؤول عن بث هذا الشريط السنمائي عن نقل " السفارة " إلى القدس ومحاولة طمس معالم المدينة المقدسة ؟ .
                لماذا تم حذف هذا المشهد المؤلم وردود الفعل من الشريط ؟ . هل كان متعمدا ؟ .
                ............
                هكذا طليت على هذا النص شكرا لكم على سعت الصدر وإلى فرصة قادمة بحول الله .
                التعديل الأخير تم بواسطة عكاشة ابو حفصة; الساعة 29-12-2017, 12:45.
                [frame="1 98"]
                *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
                ***
                [/frame]

                تعليق

                • هناء عباس
                  أديب وكاتب
                  • 05-10-2010
                  • 1350

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                  السنة التي مرّت كانت كابوسا ثقيلا
                  الحمد لله أنه قد مرَّ ، على أمل أن يكون العام القادم
                  محملا بالفرح والسعادة .
                  شريط السينما كان عنوانا موفقا .


                  الزميلة أميمة قد تكون ظلمت القصة وكذلك الزميلة عبير
                  نعم يحتاج النص إلى عناية لغوية ، أو إلى إعادة صياغة
                  كما تفضّلت الأستاذة عائدة . لكنني وجدت الفكرة قابلة
                  للعبور في محراب القص القصير جدا


                  تحياتي أخت هناء
                  فوزي سليم
                  الأستاذ القدير فوزي سليم
                  أشكر مرور حضرتك البناء وسطورك الهادفة فتفسير حضرتك لقصتي المتواضعة يحمل في طياته أحداث كثيرة للعام السابق الذي كان يحتمل ان يكون عبء ثقيل والحمد لله أنه مر بسلام أو عام ناجح نحمد الله علي النجاح فيه فمن بداية الغفوة وبداية الأستعراض للأحداث التي دارت خلال هذا العام أطلق العنان للقاريء ليتخيل ما قد حدث لها من أحداث جميلة أو أحداث عنيفة حمدت الله علي مرورها ففي تفكيرها تقويم لعامها الذي استعرضت أحداثه في غفوتها القصيرة كأنه شريط سينيما.
                  تقديري أ. بترو
                  يستطيع أي أحمقٍ جعل الأشياء تبدو أكبر وأعقد, لكنك تحتاج إلى عبقري شجاع لجعلها تبدو عكس ذلك.
                  هناء عباس
                  مترجمة,باحثة,مدربة الترجمة ومناهج وطرق تدريس اللغة الإنجليزية,كاتبة

                  تعليق

                  • هناء عباس
                    أديب وكاتب
                    • 05-10-2010
                    • 1350

                    #24
                    الاستاذ عكاشة ابو حفصة
                    اشكر مرورك وتعليقك وأكمل ليس فقط 365 يوم في غفوة بل تقويم للذات انتهي بحمد الله علي ما مر سواء كانت تلك اللحظات سعيدة أم تعيسة
                    وفوق ذلك اطلقت العنان للقاري كي يضع أمامه سيناريو من خياله للحظات السعادة أم التعاسة .
                    شاكرة المرور والتعليق
                    يستطيع أي أحمقٍ جعل الأشياء تبدو أكبر وأعقد, لكنك تحتاج إلى عبقري شجاع لجعلها تبدو عكس ذلك.
                    هناء عباس
                    مترجمة,باحثة,مدربة الترجمة ومناهج وطرق تدريس اللغة الإنجليزية,كاتبة

                    تعليق

                    • هناء عباس
                      أديب وكاتب
                      • 05-10-2010
                      • 1350

                      #25
                      الأستاذة عائدة
                      مرحبا أنار وجودك صفحتي أعجبتك البداية والمحتوي مبهم لأعطاء مساحة من التخيل للقاري لكي يضع ما يحبه من سينريوهات ويحتمل ذلك خيارات لحظات السعادة او التعاسة والقفلة بكلمة الحمد لله فأعتقد أنني اوفيت بأركان قصتي القصيرة البداية والمحتوي والقفلة.
                      أحترامي وسررت بمرورك
                      يستطيع أي أحمقٍ جعل الأشياء تبدو أكبر وأعقد, لكنك تحتاج إلى عبقري شجاع لجعلها تبدو عكس ذلك.
                      هناء عباس
                      مترجمة,باحثة,مدربة الترجمة ومناهج وطرق تدريس اللغة الإنجليزية,كاتبة

                      تعليق

                      • هناء عباس
                        أديب وكاتب
                        • 05-10-2010
                        • 1350

                        #26
                        الاستاذ محمد مزكتلي
                        شاكرة المرور والتعليق وبعد فقد أكتب نص يخاطب الجميع وقد أكتب نص أخر يخاطب عقول معينة فالفئة المستهدفة من كتابة نص معين قد تختلف بلغة الكاتب.
                        فعندما أقصد أن أخاطب الباحثين قد أستخدم كلمات لا يفهمها سوي الباحثين فعندما أقول قد سجلت بحثي فالقاري ء العادي ربما يتساءل أين سجلته فيديو أم تلفاز ولكنها لغة بين الباحثين تعني ان خطة البحث قد تم اعتمادها وادراجها تحت رقم من الجهات المختصة فأحيانا لا نكتب للجميع بل قد نخاطب مثلا المبدعين فقط.
                        تحياتي
                        يستطيع أي أحمقٍ جعل الأشياء تبدو أكبر وأعقد, لكنك تحتاج إلى عبقري شجاع لجعلها تبدو عكس ذلك.
                        هناء عباس
                        مترجمة,باحثة,مدربة الترجمة ومناهج وطرق تدريس اللغة الإنجليزية,كاتبة

                        تعليق

                        • هناء عباس
                          أديب وكاتب
                          • 05-10-2010
                          • 1350

                          #27
                          القيمة المتعلمة هي تقويم الذات في نهاية العام فقد فكرت بطلة القصة وغفت غفوة استعرضت فيها احداث عامها وحمد الله علي ما مر بها ........
                          فكم مننا يقوم نفسه في نهاية كل عام؟؟؟؟
                          تحياتي وتقديري للجميع
                          يستطيع أي أحمقٍ جعل الأشياء تبدو أكبر وأعقد, لكنك تحتاج إلى عبقري شجاع لجعلها تبدو عكس ذلك.
                          هناء عباس
                          مترجمة,باحثة,مدربة الترجمة ومناهج وطرق تدريس اللغة الإنجليزية,كاتبة

                          تعليق

                          يعمل...
                          X