الوطنُ لِمَن؟
وهبَ البطلُ عينيه فداءً للوطن.
في النهايةِ انتَصَرَ الآخَرون...
صارَت عينَي الخائنُ ثمَناً لسَجنهِ طوالَ حياتِه.
وهبَ البطلُ عينيه فداءً للوطن.
في النهايةِ انتَصَرَ الآخَرون...
صارَت عينَي الخائنُ ثمَناً لسَجنهِ طوالَ حياتِه.
تعليق