((هذا هو القتيل..؟؟!!)) قصيدة للشاعر مهتدي مصطفى غالب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مهتدي مصطفى غالب
    شاعروناقد أدبي و مسرحي
    • 30-08-2008
    • 863

    ((هذا هو القتيل..؟؟!!)) قصيدة للشاعر مهتدي مصطفى غالب

    هذا هو القتيل-


    كلمات للشاعر:مهتدي مصطفى غالب

    ((مهداة إلى رائد قصيدة النثر و أميرها:الشاعر سليمان عواد))

    لابد أن أجمل الأيام التي سنعيشها هي تلك القادمة

    ناظم حكمت
    (1)
    (1)
    عبئي مسدس الحياة
    بطلقات الصبح أو المساء...القهر أو القلق
    اللحظات الساخنة و المجازر
    و ازرعي شفتيك على كفِّي..و هيا معي للانتحار
    (2)
    ما بيننا..
    ما بين القاتل و القتيل.. من دماء
    ما بين النار و الهشيم.. من رماد
    ما بين القصف و المدن الهادئة.. من دمار
    ما بيننا..
    ما بين العنق والذبح.. من سكاكين
    ما بين القبلة و الموت.. من خطوات ضجرة
    ما بيننا ..ليس حباً !!..
    هو لحظة عشتها وحيداً
    و دفعت ثمنها على هذه المقصلة
    (3)
    نيرون قلبي ..
    و قد أحرقتني روما بجمرها
    إني أموت و لن أخرج أبداً
    هو عالمك القبح والزيف و القتل
    و عالمي الوحدة و المحبة
    فكيف أعيش هنا .. و أنت هناك ؟؟!!
    (4)
    تخيلي وجهي المنفي في المراثي
    و على ضفاف الوجع ..
    يبحث عن مطر الطفولة
    و غيوم تنزل عليه بالطوفان و الضجر
    تخيلي وجهي ..
    يموت على راحتيك كلَّ حين .. و يذهب للخريف
    (5)
    لا أحد يمدُّ يده ..
    بعد أن قطعت يديَّ
    لا أحد يحدثني أبداً ..
    بعد أن قتلت لساني
    لا أحد يمشي بي أبداً
    بعد أن شللت قدميَّ
    لا أحد يطعمني أبداً
    بعد أن قرحت كبدي
    لا أحد .. لا أحد معي ..بعد أن دفنت قلبي
    (6)
    جئت خارجاً من موتي
    صوب وجهك الطائر في سماء متثاقلة
    كأنني أمدُّ جسمي إلى يديك
    و قلبك على عرقي
    هذه أصابعنا تنام كالنار في الموقد
    أنت وجهي .. و عيناك صوتي
    تعالي معي ندهش العالم
    تعالي معي نطفة تبرق برحم القيامة
    (7)
    هلام حول القلب
    هلام حول الروح
    أردتك كوني شجراً لا يذبل في واحة الدم
    ينام الغيم على تلالك
    و هاهي يدك تأخذني إلهاً خالقاً
    دعي راحتيك معي أكفكف آخر ما تبقى
    في هذا القلب الأثري من حياة
    (8)
    لعينيك ما لقيتُ..
    لعينيك ما ألاقي
    هذا هو قلبي
    هذا هو احتراقي
    صدى لأيام راحت.. و لا باقي
    (9)
    قررت أن أختم قلبي بالشمع الأحمر أو الموت
    و أبقيه مستودعاً للآلام و الأحقاد
    و بقايا رائعة من صورة لك كانت حياة
    و الآن..
    سأطعمه للنيران و الموت
    (10)
    هذا القلب
    إمَّا يموت هو .. أو أنا
    خيارٌ واحد لا غير
    (11)
    خائفٌ عليك..
    حتى الآن غير قادر على الخلاص من حبِّي و خوفي
    و لا استمرار إلا لهما
    (12)
    لا الموت قادر على تحريري منك
    و لا الجنون
    و لا الرحيل الأبدي
    إنك دمي
    و أين ينجو هاربٌ من دمه ؟!
    و لا مكان حولي إلا للجثث و الدماء !!
    (13)
    عاجزٌ.. عاجزٌ..
    إنِّي عاجزٌ حتى عن العيش
    (14)
    في مدى عيشي كله
    و لا لحظة كنت فيها سعيداً
    دعيني أرتاح بعد موتي..
    وأبقى سعيداً
    (15)
    اعذريني لأني أحببتك أكثر من الحياة
    راحت هي .. و بقيتِ أنتِ
    (16)
    كم كنت غبياً .. حين أحببتك
    و ذهبت إليك
    و صرت أغبى .. حين تركتك
    و ابتعدت عنك
    (17)
    ما من حبٍّ حقيقي إلا ويموت
    لأن الحقيقة دائماً ميتة
    دائماً مخيفة لذوي القلوب الضعيفة و المواقف الهزيلة
    (18)
    أنا نظيفٌ و واثقٌ أنَّ العالم مثلي
    أتعامل بصدق
    أحبُّ بصدق
    أعيش بصدق
    و كلُّ البثور التي تشوه وجه الكون ..ستنتهي
    و مهما كان هدفي نبيل
    و مهما كان الثمن..حتى لو كان أنتِ
    لن أتعامل مع الوجود إلا بصدق
    (19)
    هي ذي ذاكرة مقيتة
    تمشي أشجاراً في الروح
    جاءت العمر..مشينا معاً
    هنا والحياة كأنَّها جمر
    وكأنَّ الدمعة أنثى تتعرى من اللهفة..
    و تمضي في هذا السحاب المضمحل
    هي ذي أفق جديد عقيم
    يعدُّ أنفاسي للخمول
    و ما حولي روما و قلبي رماد نيرون
    و البلاد التي ذبلت على أصابع تسكعها العفوي
    إنها أشيائي الجميلة تفرُّ من عناقيدها
    و أنا على مسافة العنب
    أمتلك ناصية الشعر و الأشجار
    خيولي التي تخرِّب الرِّياح...تفتت العاصفة
    فاركضي أيتها الذاكرة في جسم الله
    ليتسع جسدي للغزو و النار
    و الجمر مقصلة الرؤيا
    و هذه الأماسي دجنَّت بعض قصائدي
    فاستيقظت ميتاً..
    و العمر يخرج من البيوت صوب الغبار و المساء
    وحشة تتصبب عرقاً على جسمك
    ترتدين موتي ثياباً دافئة
    و تتفتح زهرة القتلى في هذه الأرض
    ليست القصيدة...قبلة أو سكين
    ليست القصيدة...زهرة أو دماء
    ليست القصيدة...رائحة عطر أو نهر عنبر
    ليست القصيدة...سمكة .... أو بحر
    القصيدة...قلب...
    كالوردة على جثة الكون
  • مهتدي مصطفى غالب
    شاعروناقد أدبي و مسرحي
    • 30-08-2008
    • 863

    #2
    [align=center]
    صباح الخير ...
    أيها الإنسان الراحل أبداً
    في روح القصيدة
    الحق أقول لك :
    أمة ...
    كل صباح تنعي مبدعيها
    و تشرب قهوتها بنكهة النسيان
    تنكسر دائماً ..
    و تخبئ حاضرها في غمد الماضي
    لن تمر عليها شمسك أبداً
    [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة مهتدي مصطفى غالب; الساعة 18-10-2010, 02:03.
    ليست القصيدة...قبلة أو سكين
    ليست القصيدة...زهرة أو دماء
    ليست القصيدة...رائحة عطر أو نهر عنبر
    ليست القصيدة...سمكة .... أو بحر
    القصيدة...قلب...
    كالوردة على جثة الكون

    تعليق

    • محمد مثقال الخضور
      مشرف
      مستشار قصيدة النثر
      • 24-08-2010
      • 5517

      #3
      تخرج روحي من أمتعتي
      هنا
      بين سطورك المثخنة بالمجد
      أرقد على ذاكرتي
      خوفا عليها
      من رائحة الزعتر البري
      أخاف أن يوقظها
      فترهقني يا سيدي تجاعيد أرياحي الماضية

      أتعيدني إلى التاريخ
      وحدي ؟
      دون قبيلة ؟ ودون ثأر ؟

      أأنتحر وحيدا قرب مجزرة آبائي الأولين ؟
      اعتراضا على عدم الشهادة ؟
      لماذا قطعت يديك ؟
      ولسانك ؟
      وشللت قدميك ؟
      وقرحت كبدك ؟
      قبل ان تستوي الأرض على السماء
      فتعصران بينهما مركبا بريا
      لا يقوى سكانه على العوم ؟

      وأصابعك التي نامت في موقد الخلافة
      أتراها أنجبت ذراعا ؟
      بعد أن صهرها الرماد ببطء
      ام اكتفت بوضع العظام شوكا ضالعا في جريمة انتقام الوردة ممن قطفها ؟
      واقتلع أمها
      وجففهما
      وصنع منهما وقودا لموقده ؟

      يا سيدي
      خذني شريكا ثالثا في هذا الانتحار المؤدي إلى الولادة الثانية
      كي أستنشق دم مشيمتي
      قبل أن أبدأ الصراع الثاني
      فلعلي - هذه المرة - أهتدي
      إلى الطريق الذي لا يفتت العظام
      قبل يتهالك على نفسه الجسد

      الرسم أمنيةٌ
      وعلى ضفاف اللون أودعت الأماني
      فتقلبت في وجه أشلائي ممرات كثيرة
      وقبعت خلف قصيدة أهذي طفل
      لم يزل في حضن منقله
      يساوم أمة قد أنكرت فيه الرجاء
      ومارست كل انفعالات التشرد
      فانتهى من حيث جاء

      ولك كل الود والتقدير والاحترام
      يا من أشرت على القتيل

      تعليق

      • نزيه صقر
        أديب وكاتب
        • 09-08-2009
        • 405

        #4
        تخيلي وجهي المنفي في المراثي
        و على ضفاف الوجع ..

        حيث يكتب الشاعر مهتدي غالب يكتب بدمائه إنه ينزف
        وحيدا ترافقه نفسه وبعض رؤى من رحلوا متابطا مرارة الواقع منتعلا حرائقه حيث الهلام اينما رحل
        شريدا إلا من همه وبعض من خمرة الكلمات عتقها الألم وصبها في أتون القصيدة فاشتعلت الجراح بالجراح
        لا أدري وأنا أقرأ هذا الكم الهائل من تأوهات الحروف أتشرق نفسي منتظرة غدا مشرقا
        يشرق من هذا الدمار
        أم تعود إلى كهفها القديم حيث جدنا الحزن يتوكؤ على عصاه ودخان آهاته يلف الآفاق
        صديقي مهتدي دمت بخير

        تعليق

        • مهتدي مصطفى غالب
          شاعروناقد أدبي و مسرحي
          • 30-08-2008
          • 863

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد الخضور مشاهدة المشاركة
          تخرج روحي من أمتعتي
          هنا
          بين سطورك المثخنة بالمجد
          أرقد على ذاكرتي
          خوفا عليها
          من رائحة الزعتر البري
          أخاف أن يوقظها
          فترهقني يا سيدي تجاعيد أرياحي الماضية

          أتعيدني إلى التاريخ
          وحدي ؟
          دون قبيلة ؟ ودون ثأر ؟

          أأنتحر وحيدا قرب مجزرة آبائي الأولين ؟
          اعتراضا على عدم الشهادة ؟
          لماذا قطعت يديك ؟
          ولسانك ؟
          وشللت قدميك ؟
          وقرحت كبدك ؟
          قبل ان تستوي الأرض على السماء
          فتعصران بينهما مركبا بريا
          لا يقوى سكانه على العوم ؟

          وأصابعك التي نامت في موقد الخلافة
          أتراها أنجبت ذراعا ؟
          بعد أن صهرها الرماد ببطء
          ام اكتفت بوضع العظام شوكا ضالعا في جريمة انتقام الوردة ممن قطفها ؟
          واقتلع أمها
          وجففهما
          وصنع منهما وقودا لموقده ؟

          يا سيدي
          خذني شريكا ثالثا في هذا الانتحار المؤدي إلى الولادة الثانية
          كي أستنشق دم مشيمتي
          قبل أن أبدأ الصراع الثاني
          فلعلي - هذه المرة - أهتدي
          إلى الطريق الذي لا يفتت العظام
          قبل يتهالك على نفسه الجسد

          الرسم أمنيةٌ
          وعلى ضفاف اللون أودعت الأماني
          فتقلبت في وجه أشلائي ممرات كثيرة
          وقبعت خلف قصيدة أهذي طفل
          لم يزل في حضن منقله
          يساوم أمة قد أنكرت فيه الرجاء
          ومارست كل انفعالات التشرد
          فانتهى من حيث جاء

          ولك كل الود والتقدير والاحترام
          يا من أشرت على القتيل
          الشاعر الرقيق محمد الخضور
          شكراً لك
          آسف للتأخير ..
          إنما في هذا الصباح الذي لم يبدأ بعد ..
          أقول لك صباح الخير ...
          دائما ما أشعر بالقلق حين يكتشف الأخر في نصي ما لك أكتشفه أنا ..
          كما أشعر بقشعريرة الحياء ...
          أمام هذه القراءة التي أحب أسلوبها و مضمونها و ستبقى في ذاكرتي أبداً
          لك محبتي و مودتي و تقديري
          ليست القصيدة...قبلة أو سكين
          ليست القصيدة...زهرة أو دماء
          ليست القصيدة...رائحة عطر أو نهر عنبر
          ليست القصيدة...سمكة .... أو بحر
          القصيدة...قلب...
          كالوردة على جثة الكون

          تعليق

          • سليمى السرايري
            مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
            • 08-01-2010
            • 13572

            #6
            هنا أرى الصباح بحجم الذكريات العارية
            ألمسه هذا الصباح
            ألبسه .....
            هنا الأصابعُ أدمنت الاحتراق الجميل
            ارتقتْ إلى اتّساع الروح

            هنا الشهادة أضحتْ لعبة المنافقين الذين لوّثوا مدن الصدق اليتيم
            وكأّن الشهادة ضربات طبول خاوية
            وكأن الشهادة أدمنت عريهم الزائف

            هنا الألوان تخلق تركيبة جديدة نزيّن بها ما تساقط في دمنا من جراح
            الوهم أرجوحة المواسم الصامتة
            الوهم وشم في ذاكرة محنّطة

            لا أحد ينام بين ضفّتين غير الذين غادروا على عربات المنفى
            لا أحد يحاور الأنقاض غير الذين ناموا تحت التراب..

            شاعري الكبير
            مهتدي مصطفى غالب



            ها أنا أقف على قمّة كلماتك كالانتظار
            أجمع من سماء حروفك نجوما بلون الحقيقة
            سأدخل مدينة الدهشة وأخرج منها مسكونة بمحافلك الجديدة

            شكرا من القلب
            تقديري لغربتك وجراحك وسفرك العميق

            ~~~~


            سليمـــــــى

            التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 22-11-2010, 08:06.
            لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

            تعليق

            • سليمى السرايري
              مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
              • 08-01-2010
              • 13572

              #7
              محمد الخضور




              تخرج روحي من أمتعتي
              هنا
              بين سطورك المثخنة بالمجد
              أرقد على ذاكرتي
              خوفا عليها
              من رائحة الزعتر البري
              أخاف أن يوقظها
              فترهقني يا سيدي تجاعيد أرياحي الماضية

              ~~~~~

              وترقد عواصفي في أرق المدى
              جاثية أوجاعي فوق أصابعي
              مليئة بالغيوم وبصهيل خيول تقتفي رجع صداها

              يا سيّد التجاعيد

              أين رائحة الأعشاب البريّة ؟
              أين مواكب الفرح؟
              هل انزوت همساتنا هناك عند آخر الليل ؟
              حتما ستعود يوما اللحظات الهاربة
              ستعود المساءات مخضّبة بحمرة أدونيس إله الأرض
              حيث التواريخ مازالت تتعقّبنا
              أين يرقص العشق على تنهيدات أفروديت

              ~~~~
              كن دائما كما أنت
              تتخصّب حروفك عشقا لمحافل لغة لا تشبهنا.

              ~~
              تقديري الكبير شاعري الخضور




              سليمـــــى


              التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 22-11-2010, 08:08.
              لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

              تعليق

              • زياد هديب
                عضو الملتقى
                • 17-09-2010
                • 800

                #8
                صديقي الغالي
                كنت جارحاً حد السكين
                ورقيقاً حد الندى
                وجميلاً حدَّكَ

                دم بخير
                هناك شعر لم نقله بعد

                تعليق

                • مهتدي مصطفى غالب
                  شاعروناقد أدبي و مسرحي
                  • 30-08-2008
                  • 863

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة نزيه صقر مشاهدة المشاركة
                  تخيلي وجهي المنفي في المراثي
                  و على ضفاف الوجع ..

                  حيث يكتب الشاعر مهتدي غالب يكتب بدمائه إنه ينزف
                  وحيدا ترافقه نفسه وبعض رؤى من رحلوا متابطا مرارة الواقع منتعلا حرائقه حيث الهلام اينما رحل
                  شريدا إلا من همه وبعض من خمرة الكلمات عتقها الألم وصبها في أتون القصيدة فاشتعلت الجراح بالجراح
                  لا أدري وأنا أقرأ هذا الكم الهائل من تأوهات الحروف أتشرق نفسي منتظرة غدا مشرقا
                  يشرق من هذا الدمار
                  أم تعود إلى كهفها القديم حيث جدنا الحزن يتوكؤ على عصاه ودخان آهاته يلف الآفاق
                  صديقي مهتدي دمت بخير
                  أيها الصديق الشاعر الساحر نزيه صقر
                  شكراً لك ...
                  فأجمل قطعة من عمرنا عشناها معاً بأمنياتنا و أحلامنا الجميلة ..
                  التي تكسرت بمعاول الواقع ....
                  فكانت قصائدنا تحاول إعادة تجميعها لتبقى هي سرّ كينونتنا
                  لك محبتي و مودتي و تقديري
                  ليست القصيدة...قبلة أو سكين
                  ليست القصيدة...زهرة أو دماء
                  ليست القصيدة...رائحة عطر أو نهر عنبر
                  ليست القصيدة...سمكة .... أو بحر
                  القصيدة...قلب...
                  كالوردة على جثة الكون

                  تعليق

                  • ماهر هاشم القطريب
                    شاعر ومسرحي
                    • 22-03-2009
                    • 578

                    #10
                    تحيتي لك ايها المعلم
                    لك شكري على الدوام ومع كل حرف جديد يخرج من محار روحك
                    اعود لهذا النص الجميل وارفعه الى واجهة القصيدة
                    للتثبيت والتقدير ايها الشاعر المدرسة
                    ماهر

                    تعليق

                    • حكيم الراجي
                      أديب وكاتب
                      • 03-11-2010
                      • 2623

                      #11
                      شاعرنا المبدع
                      يفترش حرفك سجاد امبراطورية العجب
                      يعزف لنا لحنا معتقا بالروعة
                      جنائن ورد تنحني في مجلس ابداعك
                      تقديري الكبير
                      [flash= http://www.almolltaqa.com/upload//up....gif]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]

                      أكتب الشعر لا ليقرأه المهووسون بالجمال
                      بل أكتب لأوثق انهيارات القُبــــح ..



                      تعليق

                      • مهتدي مصطفى غالب
                        شاعروناقد أدبي و مسرحي
                        • 30-08-2008
                        • 863

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة حكيم الراجي مشاهدة المشاركة
                        شاعرنا المبدع
                        يفترش حرفك سجاد امبراطورية العجب
                        يعزف لنا لحنا معتقا بالروعة
                        جنائن ورد تنحني في مجلس ابداعك
                        تقديري الكبير
                        الأديب حكيم الراجي
                        شكراً لك ...
                        كلماتك أشاعت السرور في قلبي
                        نكتب كي لا تتوقف الحياة
                        لك محبتي و مودتي و تقديري
                        ليست القصيدة...قبلة أو سكين
                        ليست القصيدة...زهرة أو دماء
                        ليست القصيدة...رائحة عطر أو نهر عنبر
                        ليست القصيدة...سمكة .... أو بحر
                        القصيدة...قلب...
                        كالوردة على جثة الكون

                        تعليق

                        • مهتدي مصطفى غالب
                          شاعروناقد أدبي و مسرحي
                          • 30-08-2008
                          • 863

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة ماهر هاشم القطريب مشاهدة المشاركة
                          تحيتي لك ايها المعلم
                          لك شكري على الدوام ومع كل حرف جديد يخرج من محار روحك
                          اعود لهذا النص الجميل وارفعه الى واجهة القصيدة
                          للتثبيت والتقدير ايها الشاعر المدرسة
                          ماهر
                          الصديق الشاعر الوفي و الجميل ماهر قطريب
                          شكراً لك ...
                          أنت كتلة وفاء و شعر
                          لك محبتي و مودتي و تقديري
                          ليست القصيدة...قبلة أو سكين
                          ليست القصيدة...زهرة أو دماء
                          ليست القصيدة...رائحة عطر أو نهر عنبر
                          ليست القصيدة...سمكة .... أو بحر
                          القصيدة...قلب...
                          كالوردة على جثة الكون

                          تعليق

                          • سليمى السرايري
                            مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                            • 08-01-2010
                            • 13572

                            #14
                            أستاذي العزيز مهتدي


                            أراك قفزت على ردودي
                            هل ورد فيها شيئا أساء إليكم ؟؟


                            فائق تقديري

                            ~~~
                            سليمى

                            لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                            تعليق

                            • مهتدي مصطفى غالب
                              شاعروناقد أدبي و مسرحي
                              • 30-08-2008
                              • 863

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
                              أستاذي العزيز مهتدي



                              أراك قفزت على ردودي
                              هل ورد فيها شيئا أساء إليكم ؟؟


                              فائق تقديري

                              ~~~
                              سليمى
                              الأديبة الراقية سليمى
                              شكراً لك ...
                              لست ممن يتجاهل أي رأي بنصي ... و خصوصاً إذا كان هذا الرأي ممن أحترم رأيه و كتاباته و أقدره و أقدر كتاباته .... و أنت كما أعرف ... لست ممن يزعجون الأخرين بكتاباتها أو ردودها ... فأنت رقيقة الإحساس و شاعرية الردود ... و تختارين أجمل اللوحات التي ترافق ردودك ...
                              أما لماذا لم أكتب حتى الآن ... فيعود ذلك إلى ما كتبته ... فأنا منذ قرأتي له ... أبحث عن كلمات تعطيك حقك ... فأنا أعمل على تقديم رد ... يوازي ما كتبته ... و كوني على ثقة أديبتنا الراقية أنك من أهم الشاعرات و الشعراء الذين أهتم برأيهم في نصي ... و أهتم بما يكتبون ...
                              لك مودتي و تقديري ... و لي عودة ..
                              ليست القصيدة...قبلة أو سكين
                              ليست القصيدة...زهرة أو دماء
                              ليست القصيدة...رائحة عطر أو نهر عنبر
                              ليست القصيدة...سمكة .... أو بحر
                              القصيدة...قلب...
                              كالوردة على جثة الكون

                              تعليق

                              يعمل...
                              X