هاهاها
المتبجحون يلبسون ثوب التقوى الزائف دائما
المصيبة أنهم يحيطوننا بل يلتصقون بنا ويستمرون بإسماعنا الاسطوانة المشروخة وكأننا ملحدين هاهاها
أكره هذا الزيف والرياء
محبتي لك

أحببت النقاط بدل العنوان لأنها تركت لنا مساحة وضع مانريد من عناوين بمخيلتنا

شتائل ورد

ومن لا يكره هذا الزيف والرياء؟!!
مرضى بعيد عنك هم بحاجة لطبيب نفسي لكن طبيب مخلص في أخلاقه ومهنته مش طبيب ابو تلات ورقات هههههه
تحياتي إليك

إذا كانت الأستاذة المحترمة عائدة قد أجبت العنوان ذي الثلاثة نقط ، وكما قالت يمكننا أن نضع أي عنوان .
فأنا أقول احمد الله أنها كانت تتحدث مع " الإبن " بدل " الزوج " وإلا كانت الكارثة .
الكثير من بني جلدتنا يستغلون - الذين - لأغراضهم الضيقة لكن الله يمهل ولا يهمل .
سرعان ما تنكشف عوراتهم أمام الناس .
للنت والجوال محاسن وبلوات ...
شكرا لكم .

أختي الغالية/ سميرة ..

أظنكِ قمتِ بقولبة لأدب النقطة فصارت البدعة في أعلى النص ههه والفكرة جميلة .. بالنسبة للمضمون فأظنه تضمن مسألة خلافية قد يكون هنالك تخريج لها، فالخلوة لم تأتِ في النص حسب التصور الشرعي المنهي عنه قطعاً. ليته كان قاطعاً بمشهد آخر! مجرد رأي والأمر لكِ.

تحياتي لكِ.

الغالية سميرة

يا لها من مخلوقة أبعد ما تكون

عن الله تستغفل صديقتها

لتتقرب من ابنها

وفعلا جيد أنها لم تخطف الزوج

من صديقتها فهذا فعلته الكثيرات

بصديقاتهن ..

محبتي للمبدعة

ومن يدري لعلها تتحدث مع الزوج أيضا ولكنه أكثر خبرة وأعمق تجربة فلم يتم كشفه 😂
مقارنة بالابن قليل الخبرة 😉
الله يكفينا شر هؤلاء الذين يتسترون بالدين
ضيعوا وأضاعوا
تحياتي.

أهلا بأخي الفاضل زياد،

إنّها بدعة حسنة لها أساس شرعي في عرف الكتابة
أتفق معك في كون المسألة خلافية لها تخريج شرعي ولكن هذا التخريج خاص بهم، مرفوض إذا صدر عن غيرهم.!
والمشهد القطعي سيأتي مع طول المران والخبرة على اقتناصه، شاكرة لك حضورك المثري.

المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة

منذُ عامٍ، وطالبتي المحتشمة تُرْسل لي ليل نهار رسائل "تقوى الله في الخلوات" ...
البارحة، اكتشفْتُ أنّها تتحدثُ مع ابني خلوةً باسم مستعار!.

يا ست سميرة سلام الله عليك

المشكلة بواقعنا الحالي انه منفصم الشخصية ...
يعيش بواقع ويمارس وضع آخر ....ليس ذنبه،، لانه هو تابع لمن يملي عليه،،، يقلد كالببغاء بالكلام ....
اما عند الممارسة يعود لطبيعته الاولى،،،،،
في مثل شعبي يقول:: اذا كان رب البيت للطبل ضارباً .............. فشيمة اهل البيت الشطح والنطح،،،
رب البيت هنا:
النظام السياسي الذي خلط الدين بالسياسية والاجتماع البشري .......فضاعت الناس بلجة من المتاهات،،
واصبح النفاق والدجل والكذب سيد الموقف ....
عندما نرى مراجع دين تفتي لجحافل الامبريالية باحتلالنا واغتصاب ارضنا وعرضنا ............؟؟؟؟؟؟!!!!
ماذا تترجين من هذه الطفلة ؟؟؟؟؟؟!!!!!
اننا بكارثة بل بكوارث لم تعرفها الامة بزمانها .؟!

بورك لفتة الانتباه هذه على اجيالنا والله يستر من المخبأ,,؟!
البابلي يقرؤك السلام

النص جميل ومدهش..
وربنا يستر من التفكك الاتي
والتناقض في الأخلاق بين الظاهر والباطن.

تقديري.

كتبَ محمد مزكتلي:

عوَّدتْنا الأخت سميرة رعبوب على إثارة المواضيع الجدلية.
وفي المُداخلات قرأت ما يؤكد ذلك.

نص مقتبس
تضمن مسألة خلافية قد يكون هنالك تخريج لها، فالخلوة لم تأتِ في النص حسب التصور الشرعي المنهي عنه
نهاية الاقتباس.

قرر المتدخِّل هنا أن يُدخِلَ يدَه في جرابِ الحاوي.
وقطعاً هو سيُخرِجُ منهُ ما يريد.
لأن فِقه الخِلاف عندَ المشتغلين بالدين هو فقهٌ معتبر.
وعندهم تسعين ألف حالة للخلوة.

هذا الفكر الجمعي الفاسد الذي كرَّسَه من أرادوا سياسة العوام كما يسمونهم كيف يشاؤون.
هو من جرَّ الويلات على هذه الأمة.

ليس الحق على البُنَيَّة، وليس الحق على الولد.
وليس الحق على المتدخِل.
فجميعهم يتصرفون ويعتقدون ما عمل على صنعه وتكريسه وتجذيره في العقل والقلب أهل الدين والسياسة.
خلال مئات السنين من غفلة الأمة.

وكلمة تخريج أصلها خرج وجذرُها خَرَّ، أي تفَلَّت وسقط.
والتخريجة في المصطلحات القانونية.
هي الالتفاف على نص القانون وتفريغه من محتواه.
أمراً كان أم نهي.

إن التصوير الشرعي لأي مسألة يأتي كمثال أو أصل ليقاس عليه.
ويستحيلُ على الشارع ذِكْرَ آلاف الحالات حتى نتقيَّد بالتصوير الشكلي والحرفي.
لِعبادةٍ أو عملٍ أو جزاء أو عقاب.
حيث تأتي الضوابط الشرعية الأخرى، وتُحدِّد الأمرَ بعينه.
أهمها جلب المصالح وَدَرْأُ المفاسد وسدُّ الذرائع.
وحينها علينا أنرمي كيس الحاوي في البحر.

الشكر كل الشكر للأخت سميرة رعبوب على نصوصها التي تنضح حِكْمة.
وتنطق معرفة وتشِعُّ هِداية.

وقصيصتها هذه واحدة من القصيصات المعتبَرات التي قرأتها هنا.
لها كل التقدير.


صباحُ الخير على الجميع.

أهلا وسهلا.. أديبتنا الجميلة عبير،
فعلا هذه الشخصية أبعد ما تكون عن الله، فهي تدندن بالمواعظ التي لا تطبقها على ذاتها.!
الله يبعدنا عنهم ويكفينا شرهم...آمين
ومن يدري -أستاذتنا الجميلة عبير- ربما تكون شابكة مع الزوج باسم آخر مستعار، لكنّه كثير الخبرة فلم يتم كشفه كما ذكرتُ لعكاشة هههه
سرني حضورك الجميل، دمتِ رائعة ودام لك الود والورد.

وعليكم السلام أيها البابلي،
فعلا الكثير من الناس في الواقع يعيشون الفصام في كل جوانب الحياة بدءً بالذات وانتهاءً بالآخرين،
وقد يكون النظام السياسي الفاسد له أثر بالغ في تكوين الشخصية المنافقة والمزدوجة، ولكن النّفاق لم يظهر إلا في المجتمع المسلم تحت نظام عادل.!
فمن المؤكد أنّ هذه الفتاة التي تدندن بتقوى الله ولا تعمل بذلك مثلها مثل الطبيب أو المعلم أو المهندس أو حتى المسؤول الذي لا يتقي الله ولا يراعي شرف المهنة
ولا أداء الأمانة.!
ومن شدة مرض هؤلاء أنهم لا يشعرون به، إلى حد ينشغلون بتقويم الآخرين ومراقبتهم وينسون أنفسهم وماذا يفعلون في خلواتهم؟!!

تحياتي إليك، وشاكرة لك تفاعلك الثري.

آمين ربنا يحمينا ويكفينا شرهم وشر تناقضهم
شكرا لإطلالتك البهية أستاذة ريما ريماوي.
تحياتي والورد.