[frame="13 70"]ذبل الورد الذي ..وضعتِ
وبكت أزهاره شوقاً إليكِ
يسألني الياسمين أماه إلى أين....رحلت
فما أحب الماء بعد يديكِ
أسأل البيت عنكِ لم أجد أحداً
فأبحث في زوايا البيت كي ألاقيكِ
أبحث في الشاطئ المحزون بمخيمنا...أسأله
فيضحك الموج حيناً ثم.يبكيكِ
إني أراكِ دوماً بين أمتعتي
فأمشي أماه ملهوفة أجثو.....لديكِ
يلفني الحزن والأحزان....تغمرني
أهيم حيناً وأحياناً...أناديكِ
لاشئ بعدكِ بعد الأن يبهجني
فكل عطاء الكون لن يوازيكِ
أنتِ من نفسي أجزاء لم تعد..فيكِ
ويزرع الحب في نفسي...ليعطيكِ
أنتِ الربيع الحلو الذي يطالعني
حتى خريف العمر يُزهِر فيكِ[/frame]
وبكت أزهاره شوقاً إليكِ
يسألني الياسمين أماه إلى أين....رحلت
فما أحب الماء بعد يديكِ
أسأل البيت عنكِ لم أجد أحداً
فأبحث في زوايا البيت كي ألاقيكِ
أبحث في الشاطئ المحزون بمخيمنا...أسأله
فيضحك الموج حيناً ثم.يبكيكِ
إني أراكِ دوماً بين أمتعتي
فأمشي أماه ملهوفة أجثو.....لديكِ
يلفني الحزن والأحزان....تغمرني
أهيم حيناً وأحياناً...أناديكِ
لاشئ بعدكِ بعد الأن يبهجني
فكل عطاء الكون لن يوازيكِ
أنتِ من نفسي أجزاء لم تعد..فيكِ
ويزرع الحب في نفسي...ليعطيكِ
أنتِ الربيع الحلو الذي يطالعني
حتى خريف العمر يُزهِر فيكِ[/frame]
تعليق