عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان، مكفرات ما بينهن إذا اجتنبت الكبائر) رواه مسلم
حديث شريف -- متجدد
تقليص
X
-
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تنافسوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانا) رواه البخاري ومسلم
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الرحيم أمزيل; الساعة 07-03-2023, 21:19.
تعليق
-
-
- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من صلى علي صلاة واحدة صلى الله عليه عشراً) رواه مسلم
- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار) رواه البخاري ومسلم
- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى) قالوا: يا رسول الله: ومن يأبى؟ قال: (من أطاعني دخل الجنة، ومن عصاني فقد أبى) رواه البخاري
- عن أنس بن مالك الأنصاري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من رغب عن سنتي فليس مني) رواه البخاري ومسلم
- عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين) رواه البخاري ومسلم
تعليق
-
-
( ورد في الحديث :
( إذا سجد أحدكم فليخوِّ وإذا سجدت المرأة فلتضم).
خوّى :
هنا بمعنى رفع يديه عن الأرض كما يرفع الطائر جناحيه فوق فراخه .هكذا يجب أن يفعل الساجد في صلاته لاكما يفعل الكثير من المصلين حتى ممن تجاوز الخمسين يضع ساعديه على الأرض كما تفعل بعض الحيوانات .وقد نهى رسول الله (عليه الصلاة و السلام)عن ذلك.
-
🥰 1
تعليق
-
-
( ( وعن أبي هريرة ( قال : قال رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - : " يخرج في آخر الزمان " ) أي : يظهر ( " رجال يختلون " ) بسكون الخاء وكسر التاء ، أي : يطلبون ( " الدنيا بالدين " ) ، أي بعمل أهل الآخرة ، أو يستبدلونها به ويختارونها عنه ، والأظهر أن معناه : يخدعون أهل الدنيا بعمل الدين ، من ختله إذا خدعه ، والمعنى : يختلون في طلبها بملابسة الأمور الدينية والتدرع بلباسها على وجه الرياء والسمعة وسائر الأحوال الدنية ، كما يدل عليه قوله : ( " يلبسون للناس " ) أي : لله ( " جلود الضأن " ) : بسكون الهمزة ويبدل ، والمراد به عينه أو ما عليه من الصوف وهو الأظهر ، فالمعنى أنهم يلبسون الأصواف ليظنهم الناس زهادا وعبادا ، تاركين الدنيا ، راغبين في العقبى ( " من اللين " ) ، أي : من أجل إظهار التلين ، والتلطف ، والتمسكن ، والتقشف مع الناس ، وأرادوا به في حقيقة الأمر التملق والتواضع في وجوه الناس ، ليصيروا مريدين لهم ومعتقدين لأحوالهم ( " ألسنتهم أحلى من السكر ، وقلوبهم قلوب الذئاب " ) ، بهمز ويبدل ، أي : أمر من مرارتها من شدة حب الدنيا والجاه ، وكثرة البغض والعداوة لأهل التقوى ، وغلبة الصفات البهيمية ، والشهوات الحيوانية ، والإرادات النفسانية ، كما قال تعالى : ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام أي : على الطعام ، وعلى تحصيل المال الحرام . ( " يقول الله : أبي " ) أي : بإمهالي ( " يغترون " ) أي : لم يدروا أني أمهل ولا أهمل ، والمراد بالاغترار هنا عدم الخوف من الله تعالى ، وترك التوبة من فعلهم القبيح ، أي : أفلا يخافون من سخطي وعقابي ؟ ( " أم علي " ) أي : على مخالفتي ( " يجترئون " ) ؟ أي بمكرهم الناس في إظهار الأعمال الصالحة افتعال من الجراءة ; ولذا قيل : الاجتراء الانبساط والتشجيع .
[ ص: 3336 ] قال الطيبي - رحمه الله - : أم منقطعة أنكر أولا اغترارهم بالله وبإهماله إياهم حتى اغتروا ، ثم أضرب عن ذلك وأنكر عليهم ما هو أطم منهم ، وهو اجتراؤهم على الله . ( " فبي " ) أي : فبذاتي وصفاتي ( " حلفت لأبعثن " ) من البعث ، أي : لأسلطن ، أو لأقضين ( " على أولئك " ) أي : الموصوفين بما ذكر ( " منهم " ) أي : مما بينهم بتسليط بعضهم على بعض ( " فتنة تدع الحليم " ) أي : تترك العالم الحازم فضلا عن غيره ، وفي بعض نسخ المصابيح : الحكيم بالكاف بدل الحليم باللام ، والمؤدى واحد ( " فيهم " ) أي : فيما بينهم ( " حيران " ) ، أي : حال كونه متحيرا في الفتنة ، لا يقدر على دفعها ولا على الخلاص منها ، لا بالإقامة فيها ولا بالفرار منها . قال الأشرف : من في " منهم " يجوز أن تكون للتبيين بمعنى الذين ، والإشارة إلى الرجال ، وتقديره على أولئك الذين يختلون الدنيا بالدين ، وأن يجعل متعلقا بالفتنة ، أي : لأبعثن على الرجال الذين يختلون الدنيا بالدين فتنة ناشئة منهم . ( رواه الترمذي ) .)
تعليق
-
-
عَنْ أَبِي أَيُّوبَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - e -:
" أَرْبَعٌ مِنْ سُنَنِ المُرْسَلِينَ: الحَيَاءُ، وَالتَّعَطُّرُ، وَالسِّوَاكُ، وَالنِّكَاحُ "
[1] - سنن الترمذي ت شاكر (3/ 383) (1080) والمعجم الكبير للطبراني (11/ 186) (11445) وتهذيب الآثار مسند ابن عباس (1/ 490) (772) حسن لغيره
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 8202. الأعضاء 0 والزوار 8202.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 1,072,363, 21-10-2025 الساعة 14:58.


تعليق