بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير .. بالتوفيق إن شاء الله

ألف تهنئة
رزقكما الله من فضله ألفة ولحمة.
وبارك في عمركما و منحكما ذرية صالحة

آمين

بالتوفيق غاليتي وياربي يتمم بخير عليك
ربي يسعدك وينعم عليك بالرفاه والبنين وسعة الحال اللهم آمين
أنا أيضا خطبت ابنتي على شاب من عائلة محترمة وطيب وربي يتمم عليها النعمه
كوني بخير وسعاده عزيزي وبالرفاه والبنين

مبارك لكما ..
جمع الله بينكما بالخير ..
ورزقكما الذرية الصالحة.

اللهم آمين، و لك بمثل ما دعوت و خير و زيادة.

اللهم آمين، و لك بمثل ما دعوت و خير و زيادة.
شكر الله لك، ممتنة لتهنئتك.

اللهم آمين، و لك بمثل ما دعوت و خير و زيادة.

بارك الله لهما و جمع بينهما بخير و فرح، و أتم فرحهما ببركة و مودة و رحمة أبدية في الدارين.
حفظها الله لك، و سخرك لها يا رب .

لله الحمد.. حكمة و رحمة: فقدت أمي و أنا طفلة،
بعدها ربما عشت العصامية، حتى أتأمل أحياناً..
فرط فرحتي و عظيم حبي له( و هو يستحق تماما إن شاء الله)
فأشعر بعض شيء كأنما أحزن على حالي^^"( رغم أني أستحقه تماما إن شاء الله)
عبثا تلك فقط مرارة وحدتي فيما مضى، لله الحمد.

جزاكما الله خيراً أنتما القديران معا،
ممتنة لتلبيتك دعوتي، وتهنئتكما شرف لي.

اللهم آمين، و لك بمثل ما دعوت و خير و زيادة.


كدائما و أبدا ..
النصوص من بين يديك لا تنجو.( كناقد محمود)


ذلك لأنني:
كتبته بالجوال حيث لا أستطيع تشكيل الحركات،
ثم وضعته بمكان آخر هذا رابطه ..



ثم فتحت الحاسوب (اللابتوب: حيث أستطيع التشكيل) و نسخته إلى هنا،
بعدما حذفت و أضفت حسب مقتضى الحال "لكل مقام مقال"، فـ
نسيت تعديل بعض الهنات، هذه واحدة منها ربما.

اللهم آمين، و لك بمثل ما دعوت و خير و زيادة،
شكر الله لك، ممتنة لتهنئتك.

بارك الله لك،
نعم أصبت د.حسين ليشوري:
كنت أقصدها بضم العين و كسر القاف و فتح الدال .. ظناً مني أنه هكذا بناؤها ل"المجهول"،
إنما ؟
بعدما فتحت أستاذي الفاضل الدال رغم إسكانك القاف و فتحك للعين علمت الآن ربما
بأنك لا تقصد " المصدر" و إلا فإنك ستضم
الدال كمبتدأ مرفوع بالضمة،
و تأكد خطأي هنا، لا أعلم، هل المسألة كذلك ؟!

أعلاه فيما يتعلق بالمبنى،
و أما المعنى :
حسب أعراف بيئاتنا العربية عامة جميعا الرجل هو من يخطب و يكتب (يعقد القرآن)،
و العكس غير مقبول.
و حسب بيئتنا خاصة خطأي في صياغة غير ذلك المعنى كارثي.

أُخبرُ و حسب، لا أحكم.


---

لقب" الحربي" وهو لقبي أيضا،
يضم عددا هائلا من الأفراد يكاد يشكلون دولة لوحدها هه في السعودية و العراق و بادية الشام،
و يقال أصلهم من الحجاز ، و من بينهم أقسام ( أفخاذ نسميها) يقال بأنهم أشراف الحجاز
و قد بدا على خلقة بعضهم ذلك ،
و يتنوعون تطبعا بثقافة الأقاليم التي يعيشون بها،
فأنا مثلاً في ظاهري منقبة و بباطني "مستقلة فكريا" مسلمة طبيعية أكفر بكل الأحزاب و الصراع،
و غيري بنفس اللقب بمثل فكري و لكنها محجبة تكشف وجهها و لا بأس بذلك،
و غيري عافانا الله جميعا
بنفس اللقب متطرفة متنطعة من قوم لم يزيدوا بلادنا العربية و الإسلامية إلا بؤسا و شقاء،
و غيري عافانا الله جميعا
بنفس اللقب متطرفة مائلة بثقافة تافهة سطحية لا تحتشم بفكرها و لباسها
و هؤلاء وجدوا لهم حضورا بالسوشال ميديا.

بل حتى الاختلاف بالمعايش، فأنا و هو من البسطاء، و أكفر بالمادة كمعيار للإنسان الصالح ..
أي عندما تحدثت عنه بغبطة، لم يأتي شعوري لمال أو جاه إنما ..لـ
إنسان.

بحثت عن الاسم من بعد ما ذكرته أستاذي توا فوجدت هذا:


و هو من بني حرب الذين قطنوا "مكة"،
أما أنا و ابن عمي ( من الجد) فأسلافنا من المدينة المنورة،
لكننا و آباؤنا من بني حرب الذين قطنوا حاضرة نجد أريافها و مزارعها " القصيم".



أُخبرُ و حسب، لا أهتم بالنسب.



أعتذر عن الثرثرة،
لفتة حديثك طيبة، فلا أود أن أبخسها.

كالعادة ..
حظ سيء لا أشأ أن أخطئ فيما لا أخطئ به في العادة إلا أمامك د.ليشوري،
و علامة المد تلك خطأ شنيع لا ريب.



ردا على الملحوظة الطويلة:
د. أ. أو أد. لا أؤمن بالألقاب ، و حتى عندما أشاء وضعها ؟
سأضعها كما أشاء.

يقول البرفسور د.علي الهويرني، ربما عن الورقة المؤطرة المزخرفة :
" و الله ما اكتشف العلوم في الأرض، إلا.. أولئك الأميين،
و لا تزال شهادة الدكتوراه ؟
تغمس
كعكتها
في مرقة الأميين".




جزاك الله خيرا،
و حفظك الله.