انتهى التوقيت يا سادة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سلمى الجابر
    عضو الملتقى
    • 28-09-2013
    • 859

    انتهى التوقيت يا سادة

    انحنى ليقبل قدميها..لم يجد لهما أثرا...
    التعديل الأخير تم بواسطة سلمى الجابر; الساعة 09-01-2018, 11:15.
  • سامر بوغانمي
    أديب وكاتب
    • 06-02-2014
    • 103

    #2
    اه من فوات الأوات أستاذة سلمى.حسب ما فهمت أن الرجل أراد أن يبر أمه فلم يجدها
    هذا ما فهمته و قد أكون مخطئا
    تقديري استاذة سلمى
    التعديل الأخير تم بواسطة سامر بوغانمي; الساعة 09-01-2018, 07:16.

    تعليق

    • أميمة محمد
      مشرف
      • 27-05-2015
      • 4960

      #3
      جميل أستاذة سلمى
      وقد أقرأها بالسبع كلمات الأولى وأكتفي بلا" سمع هاتفاً...
      تقديري لك وأهلا بك في القصيرة جداً

      تعليق

      • فوزي سليم بيترو
        مستشار أدبي
        • 03-06-2009
        • 10949

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة سلمى الجابر مشاهدة المشاركة
        انحنى ليقبل قدميها..لم يجد لهما أثرا..سمع هاتف يقول: انتهى التوقيت يا سادة.
        بعد أن قمت بنقر أعجبني على رد الأستاذة أميمة بخصوص حذف ما بعد " أثرا " في النص
        راجعت نفسي فوجدت أن "انتهى التوقيت يا سادة " ضرورية لأن غياب الشخص المُراد تقبيل قدمه قد يكون
        لعدة أسباب أخرى وليس الموت فقط ، وهذا هو قصد كاتبة النص المبدعة سلمى جابر ، والله أعلم .


        تحياتي أستاذة سلمى الجابر
        فوزي سليم

        تعليق

        • عائده محمد نادر
          عضو الملتقى
          • 18-10-2008
          • 12843

          #5
          والله ياسلمى من أروع ماقرأت قوة وتأثيرا
          أنا مع الغالية أميمة لأن العنوان أعطانا سبب عدم وجود رجليها
          الله ياربي كم هي مؤثرة
          فات الأوان على البحث
          كانت أمامك ولم تقبل قدميها بل ربما أجحفت بحقها
          اشطبي الفائض سلمى فالعنوان قام باللازم وجدا
          النجوم للنص لأنه يستحق
          ومضة تحذير وانذار لمن يستطيع
          والحمد لله على نعمة البر بالوالدين الف الحمد لله
          محبتي لك
          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

          تعليق

          • عائده محمد نادر
            عضو الملتقى
            • 18-10-2008
            • 12843

            #6
            ضعي كلمة ( ياسادة ) مع العنوان وستكون من أقوى المؤثرات
            محبتي لك
            الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

            تعليق

            • أميمة محمد
              مشرف
              • 27-05-2015
              • 4960

              #7
              سواء كُتبت الجملة أو لا سيفهم ما ذكرتَ من النص لأن الهاتف لم يوضح سبب انتهاء الوقت، الإشكال في الشكل والتقديم
              شكرا لوقتك ورأيك دكتور فوزي

              تعليق

              • عبير هلال
                أميرة الرومانسية
                • 23-06-2007
                • 6758

                #8
                انتهى التوقيت تعني أنه يوجد أكثر من شخص بالغرفة

                غير الرجل ، وربما جميعهم ينتظر دوره ليقبل قدميها

                ومعهم وقت محدد لذلك ولكن أين هي الاقدام التي يجب تقبيلها

                قد اختفت مع التوقيت ..

                يجب أن نستغل كل دقيقة في حياتنا

                حتى لا نخسر الأهم فيها ...


                محبتي للغالية



                sigpic

                تعليق

                • حاتم سعيد
                  رئيس ملتقى فرعي
                  • 02-10-2013
                  • 1180

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سلمى الجابر مشاهدة المشاركة
                  انحنى ليقبل قدميها..لم يجد لهما أثرا..سمع هاتف يقول: انتهى التوقيت يا سادة.
                  انحنى ليقبل قدميها..لم يجد لهما أثرا..سمع هاتفا يقول: "انتهى التوقيت يا سادة".
                  تلك حال البلاد أستاذة سلمى..غرقت في الوحل..لم يعد لها أقدام..كلنا يعلم أن السنوات العجاف أصبح عددها سبعة وأنّ الجميع ينادي:"هل من مغيث؟".

                  من أقوال الامام علي عليه السلام

                  (صُحبة الأخيار تكسبُ الخير كالريح إذا مّرت بالطيّب
                  حملت طيباً)

                  محمد نجيب بلحاج حسين
                  أكْرِمْ بحاتمَ ، والإبحارُ يجلبُهُ...
                  نحو الفصيح ، فلا ينتابه الغرقُ.

                  تعليق

                  • سلمى الجابر
                    عضو الملتقى
                    • 28-09-2013
                    • 859

                    #10
                    الأساتذة الافاضل
                    عائدة محمد نادر
                    أميمة محمد
                    الدكتور فوزي سليم
                    سامر غانمي
                    عبير هلال
                    حاتم سعيد ( ابو هادي )
                    شكرا لتعليقاتكم الجميلة و أنا أتعلم منكم بفضل الله تعالى و قد غيرت حسب نصائحكم.تحياتي و الاحترام

                    تعليق

                    • سميرة رعبوب
                      أديب وكاتب
                      • 08-08-2012
                      • 2749

                      #11
                      ومضة مؤثرة جدا وعميقة
                      يمكن أن ترتدي الدلالة صورًا حياتية بالغة الأهمية في حياة الإنسان، لا يمكن تداركها إذا انصرم زمانها،
                      كالأم والوطن ...
                      تحياتي إليك أخت سلمى
                      رَّبِّ
                      ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




                      تعليق

                      • محمد فهمي يوسف
                        مستشار أدبي
                        • 27-08-2008
                        • 8100

                        #12
                        أستاذة سلمى
                        رائعة تلك النبضة القصيرة جدا
                        تجيدين فن القص المحبك
                        وفضلا ما تكرمت به من إضافة
                        ما اقترحته الأستاذة أميمة .....
                        ولكني لم أجد التعديل المذكور !!
                        تحياتي للجميع
                        ولا أحب الاختفاء القسري
                        الذي لا يترك أثرا ......

                        تعليق

                        • سامر السرحان
                          أديب وكاتب
                          • 24-11-2012
                          • 860

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة سلمى الجابر مشاهدة المشاركة
                          انحنى ليقبل قدميها..لم يجد لهما أثرا...
                          الانحناء لا يؤدي غرض تقبيل الأقدام , فتقبيل الأقدام يكون بالجثو او الركوع , لذلك فالمشهد يحتم علينا تفسيرات كثيرة
                          منها أن هذا الابن اعتاد على تقبيل أقدامها براً بها . وهي الأن ترقد على سرير المستشفى بعدما بتروا أقدامها لمرضٍ ما أصابها
                          وبما أنها على السرير فالانحناء يؤدي غرض التقبيل لأن مستوى السرير عالٍ . وبلا شعور منه عندما نادت الممرضة أن وقت الزيارة قد انتهى
                          راح ليقبل أقدامها كما اعتاد دائماً فلم يجد لهما أثراً ....

                          قصة جميلة تفتح أبواب التأويل والخيال .
                          حماك الله
                          https://www.facebook.com/samer.al.940

                          تعليق

                          • ريما ريماوي
                            عضو الملتقى
                            • 07-05-2011
                            • 8501

                            #14
                            نص كبسولة، جميل جدا والعبرة ان بر والديك قبل فوات الأوان.
                            نرجو ان نراك هنا من جديد.

                            تقديري.


                            أنين ناي
                            يبث الحنين لأصله
                            غصن مورّق صغير.

                            تعليق

                            • سلمى الجابر
                              عضو الملتقى
                              • 28-09-2013
                              • 859

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة سامر بوغانمي مشاهدة المشاركة
                              اه من فوات الأوات أستاذة سلمى.حسب ما فهمت أن الرجل أراد أن يبر أمه فلم يجدها
                              هذا ما فهمته و قد أكون مخطئا
                              تقديري استاذة سلمى
                              شكرت لأنك كنت هنا أستاذ سامر بوغانمي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X