ما لديه، ولدَيّ.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أميمة محمد
    مشرف
    • 27-05-2015
    • 4960

    ما لديه، ولدَيّ.

    لدى قريبي الذي لم يبلغ الخمسين ثروة طائلة، فيلا.. أرض.. شهادات.. عيادة، وعيون تتلصص خفية على منجزاته
    ولديه عائلة كبيرة، وأخوات يعيلهن، وأولاد أخ وحيد أيتام، لديه أيضا ضغطا مرتفعا، وشره للتدخين، أصيب بذبحة منذ أيام نجا منها بأعجوبة. ولديـ... العفو منكم، أطلت. كنت أريد أن أقول: أحمد الله أن ليس لدي كل هذا!
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    #2
    هاهاها
    كل هذا أميمة
    ياربي الحمد لله أنه فيه ضغط بس مو ضغط دم لا
    هاهاها
    ضغط الحياة أقوى وهو الذي سيأتينا بضغط الدم وكل العلل
    أحببتها وجدا أميمة
    اليوم اكتشفت أن دمك ( خفيف )
    محبتي يالغلا
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

    تعليق

    • أميمة محمد
      مشرف
      • 27-05-2015
      • 4960

      #3
      أنت جميلة جداً أستاذة عائدة، فلك روح فريدة، وليس هذا فحسب، لك روح العطاء والمرح والمشاركة...
      والله قريبي هذا لديه ما يمكن أن يُحسد عليه... إلا إنني لمحبتي له أعرف أن لديه ثقلا يرهق كاهله وأسأل الله له الشفاء والعودة لأبنائه سالما فهو لا يزال في المستشفى
      محبتي لعطائك النابض الأستاذة القديرة عائدة

      تعليق

      • فوزي سليم بيترو
        مستشار أدبي
        • 03-06-2009
        • 10949

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
        لدى قريبي الذي لم يبلغ الخمسين ثروة طائلة، فيلا.. أرض.. شهادات.. عيادة، وعيون تتلصص خفية على منجزاته
        ولديه عائلة كبيرة، وأخوات يعيلهن، وأولاد أخ وحيد أيتام، لديه أيضا ضغطا مرتفعا، وشره للتدخين، أصيب بذبحة منذ أيام نجا منها بأعجوبة. ولديـ... العفو منكم، أطلت. كنت أريد أن أقول: أحمد الله أن ليس لدي كل هذا!
        أحمد الله أن ليس لدي كل هذا!
        لكن لديك من العطاء الكثير . ومن القناعة بتلال لا تفنى
        ومن المحبة بحجم كوكبنا والسماء .
        لكن ... أين القصة القصيرة هنا ؟
        تحياتي أستاذة أميمة
        فوزي سليم

        تعليق

        • أميمة محمد
          مشرف
          • 27-05-2015
          • 4960

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
          أحمد الله أن ليس لدي كل هذا!
          لكن لديك من العطاء الكثير(الحمد لله) . ومن القناعة بتلال لا تفنى(أسأل الله هذا)
          ومن المحبة بحجم كوكبنا والسماء .(يا سلام!)
          لكن ... أين القصة القصيرة هنا ؟
          تحياتي أستاذة أميمة
          فوزي سليم
          أهلا دكتور..
          القصة في جيبي ههها أمزح
          ما تصنيفك للنص؟ أم ليس لديه أي تصنيف؟
          ألم تر في النص مفارقة ما ؟
          أشكرك لإمضائك ورأيك النبيل

          تعليق

          • فوزي سليم بيترو
            مستشار أدبي
            • 03-06-2009
            • 10949

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
            أهلا دكتور..
            القصة في جيبي ههها أمزح
            ما تصنيفك للنص؟ أم ليس لديه أي تصنيف؟
            ألم تر في النص مفارقة ما ؟
            أشكرك لإمضائك ورأيك النبيل
            من ناحية التصنيف
            أنا لست معه ، فلكل نص لسان ومن خلاله يتكلم .
            وبما أنني أتمتع بدرجة مدير لجنة المقترحات في الملتقى
            فأقترح أن يتم تجهيز وفرش منتدى جديد من " أيكيا "
            ونطلق عليه اسم " النصوص الحائرة " .
            أما بخصوص المفارقة ، فحالما تخرج من جيبك سيكون لي رأي فيها .
            تحية وسلام أستاذة أميمة
            فوزي سليم

            تعليق

            • عكاشة ابو حفصة
              أديب وكاتب
              • 19-11-2010
              • 2174

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
              لدى قريبي الذي لم يبلغ الخمسين ثروة طائلة، فيلا.. أرض.. شهادات.. عيادة، وعيون تتلصص خفية على منجزاته
              ولديه عائلة كبيرة، وأخوات يعيلهن، وأولاد أخ وحيد أيتام، لديه أيضا ضغطا مرتفعا، وشره للتدخين، أصيب بذبحة منذ أيام نجا منها بأعجوبة. ولديـ... العفو منكم، أطلت. كنت أريد أن أقول: أحمد الله أن ليس لدي كل هذا!
              أنا والله لا أعرف طريقا لنقد القصة القصيرة جدا . ولست أهلا لذلك أمام ما تكتبه أستاذتنا أميمة محمد حفظها الله .
              القصة " ما لديه ولدي " تعتبر في نظري الضيق طبعا نقلا لواقع . نعرف البطل والمكان والحالة المادية والزوار .
              مريض شفاه الله مصاب بالضغط والذبحة الصدرية مدمن" تدخين" ونجى من الموت بقدرة قادر .
              لازال يرقد بالمستشفى - حسب تصريح الكاتبة - أسأل الله أن يرد إلى أهله سالما معافى وطهور إن شاء الله .
              تصفحت ردود الإخوة ومنهم من اقترح على كاتبتنا المحترمة نقلها إلى... ولكل واحد رأيه الذي يحترم .
              أنا لا أقول بأنها قصة قصيرة جدا أو مجرد نص عادي ولكنني يمكنني القول أنها غالبت عليها الذاتية من خلال :
              " ولديـ... العفو منكم، أطلت. كنت أريد أن أقول : أحمد الله أن ليس لدي كل هذا " ...
              أين القفلة ؟ ، أين الدهشة ؟ . إحتراماتي أستاذتي .
              ومنهم الإخوة من ذهب إلى جعلها من الأدب الساخر مع العلم أنها تنقل واقع بتفاصيل أكثر دقة مع حمد الله على ما ابتلاه الله به .
              هكذا طليت على ما كتبت أستاذتي أميمة محمد في ركننا المحبوب القصة القصيرة جدا .
              رأيكم يهمني والسلام عليكم .
              أخوكم عكاشة أبو حفصة .
              [frame="1 98"]
              *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
              ***
              [/frame]

              تعليق

              • أميمة محمد
                مشرف
                • 27-05-2015
                • 4960

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
                أنا والله لا أعرف طريقا لنقد القصة القصيرة جدا . ولست أهلا لذلك أمام ما تكتبه أستاذتنا أميمة محمد حفظها الله .
                القصة " ما لديه ولدي " تعتبر في نظري الضيق طبعا نقلا لواقع . نعرف البطل والمكان والحالة المادية والزوار .
                مريض شفاه الله مصاب بالضغط والذبحة الصدرية مدمن" تدخين" ونجى من الموت بقدرة قادر .
                لازال يرقد بالمستشفى - حسب تصريح الكاتبة - أسأل الله أن يرد إلى أهله سالما معافى وطهور إن شاء الله .
                تصفحت ردود الإخوة ومنهم من اقترح على كاتبتنا المحترمة نقلها إلى... ولكل واحد رأيه الذي يحترم .
                أنا لا أقول بأنها قصة قصيرة جدا أو مجرد نص عادي ولكنني يمكنني القول أنها غالبت عليها الذاتية من خلال :
                " ولديـ... العفو منكم، أطلت. كنت أريد أن أقول : أحمد الله أن ليس لدي كل هذا " ...
                أين القفلة ؟ ، أين الدهشة ؟ . إحتراماتي أستاذتي .
                ومنهم الإخوة من ذهب إلى جعلها من الأدب الساخر مع العلم أنها تنقل واقع بتفاصيل أكثر دقة مع حمد الله على ما ابتلاه الله به .
                هكذا طليت على ما كتبت أستاذتي أميمة محمد في ركننا المحبوب القصة القصيرة جدا .
                رأيكم يهمني والسلام عليكم .
                أخوكم عكاشة أبو حفصة .
                أشكر لك رأيك الصادق الذي يهمني أيضا، أستاذ عكاشة، لا حرمنا رأيك في الملتقى، والسلام عليكم.

                تعليق

                • محمد مزكتلي
                  عضو الملتقى
                  • 04-11-2010
                  • 1618

                  #9
                  كتبَ محمد مزكتلي:

                  هذه ليست قصة قصيرة جداً، بل قصة طويلة جداً.
                  قصة استعجال الإنسان ليرى العدل السماوي أمام عينيه.

                  الإنسان الذي يطلب المستحيل من ربه.
                  ويؤمن بأن الله قادر على كل شيء.
                  فما دام الله كذلك، لم لا يحقق له ما يريد!؟.

                  يعتقد الإنسان بأن السعادة تكمن في ما ينقصه.
                  وبما أن أكثر الناس ينقصهم المال ، ساد الاعتقاد بينهم بأن المال هو السعادة بعينها.

                  ولا يتأكد من خطأ هذا الاعتقاد إلا من أمتلك المال الكثير.
                  ويعرف تماماً ما هي السعادة التي يمكن أن يشتريها بالمال.
                  هي السعادة التي يحس بها وهو يرى بؤس الآخرين.
                  ولا يمكنه شيء غيرها.

                  أنا رجل ثري، وأمتلك من المال فوق أي تصور.
                  ومن الغريب أن أتكلم بهذا المنطق.
                  وأصدقائي من الأثرياء ينتقدوني وأنا هكذا.
                  لكنهم جميعاً يشعرون بمرارة الحقيقة التي تؤرقهم على الدوام.
                  وعند كل واحد منهم لعنة أو مصيبة أو حرقة في القلب أو جبل من الهم يرزح فوق صدره.
                  تجعل السعادة أمامه سراب يرى ولا يطال.
                  قد يصادف الفقير السعادة يوماً ما، لأنها أمامه.
                  أما الثري فلا سبيل له إليها لأنه تركها خلفه.

                  الثري يحس بالسعادة، ولا يشعر بها.
                  والفقير يشعر بالسعادة، ولا يحس بها.
                  وشتان ما بين الشعور والإحساس.

                  أخيراً أقول:
                  إن عدل الله المطلق متحقق في كل زمان ومكان، بين كل عباده وخلقه.
                  وسيظل إلى أن يرث الأرض ومن عليها.

                  أشكر الأخت أميمة محمد على رؤيتها المتميزة للحياة.
                  والقصيصة إن دلَّت على شيء فهو الشعور بأن الكاتب وصل إلى ما عجز عنه الآخرون.
                  أنتهز الفرصة هنا لأبارك لها فوزها بالمرتبة الثالثة في منتدى المنابر الثقافية.
                  وإن كنت أرى أن القصة تستأهل المرتبة الثانية.

                  ما قصة كل هذه المداخلات المحذوفة!؟.


                  صباح الخير.
                  أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                  لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                  تعليق

                  • أميمة محمد
                    مشرف
                    • 27-05-2015
                    • 4960

                    #10
                    السلام عليكم، أسعد الله نهارك.
                    كمثال، قد يستعجل الإنسان العدل السماوي عندما يُظلم، في الواقع قد يكون ابتلاء له، واختبار ما إذا كان صابرا محتسبا، ويؤتى أجره على كل حال
                    لكن الإنسان غير صبور، ولا استثني نفسي. الحمد لله العادل الواحد.
                    من يعيش في هذه الحياة الفانية، يرى فعلا إن السعادة ليست في الكثير ولا في ما لدى الآخرين، ولا حتى فيما ينقصه وإن كان مهماً لديه، كالأولاد والمال والصحة
                    بل في الطمأنينة وصلاح الحال، وفي العودة للأهل مسرورا يوم الحساب

                    الثري يحس بالسعادة، ولا يشعر بها.
                    والفقير يشعر بالسعادة، ولا يحس بها.
                    وشتان ما بين الشعور والإحساس.
                    تمتع بما لديك أستاذ محمد، فالمال نعمة تُغبط عليها، فأنفق وأنفق، أنفق على نفسك بما تستحق وعلى الفقراء بحقهم وما يزيد إن شئت
                    عني أجد سعادة في الإنفاق، فيسعدني أن أتشارك المال مع العائلة والآخرين، فلا أكتفي به لنفسي
                    في المقابل، من لديهم المال الوفير، وأراهم والله أعلم، بين حالين سعادة متوسطة(أغلبهم)، وحال رث أحيانا
                    لا أرى للمال ذلك الأثر على سعادة الإنسان في الحياة خاصة إذا تخطى حد الفقر.. إذ أن الفقر متعب والدليل أن الله أوصانا بالفقراء والمساكين والمال وسيلة لا بد لنا منها

                    عن المشاركات المحذوفة، أتقبل بلا شك رأي معارض يقول إنها تحتاج لعناية أكبر خاصة في قفلتها، ولكنني من النوع الذي لا يتقبل حين يرى ما بين السطور
                    استخفافا بالنص أو كاتبه، وسخرية مبطنة، بدليل أنني عندما عاملت بالمثل، بلا أية كلمة نابية، تم حذف مشاركتي والاحتجاج علي.

                    شكرا لمباركتك أستاذ محمد، ولتفضلك بالمرور، جزاك الله خيرا، والحمد لله أن أفكارنا تلتقي مع أحد، لاختلافنا عن الآخرين وكلٍ له اختلافه
                    ورزقك الله الصحة والسعادة في الدارين.

                    تعليق

                    يعمل...
                    X