يا لها من شريرة لا تقدر النصوص البديعة..

النقد له أصوله

فمن ينقد بالبدء يوضح جماليات أي نص، وبعدها

يركز على سيئاته ..

دام جمال قلمك

ههه
هذا رأيها ويُحترم ..
ليرد ويقول/ أنتِ لست ناقدة ههه

لا أعتبره من النقد الهدَّام ..
من حق أي قاريء أن يصنَّف ..
هذا كاتب وهذا ليس بكاتب وهذا ..
فوصفه احالة للنص المكتوب ..
لا شخصنة في ذلك .

المعيب هو شخصنة النقد ..
وتوجيه النقد للكاتب نفسه .

تحياتي للعكاشة ..
وأنت كاتب ههه

الق ق ج ما زالت تحت التنظير والمناقشات الأدبية ولم يكتمل الحراك فيها بعد، هي حمالة أوجه نظر مختلفة وكثيرة .. ليتك لم تحدد جنسا معينا ليكن الكاتب كتب نصا فقط بدون تجنيس، والأمر لك .

أستاذتي عبير هلال المحترمة حياك الله .
نعم هناك من لا يقدر الجهد المبدول وإخراج النصوص البديعة كما تكرمت .
وقد يمتد ذلك إلى الغيرة والحسد للنفس الأمارة بالسوء .
نعم أستاذتي الفاضلة ، النقد له أصوله وقواعد وقد يعطي ثماره المرجوة .
عكس النقد الهدم الذي يقطع الطريق على الإبداع وينفرالناس من الكتابة ...
كم تمنيت لو تواكب " أعمالنا " من طرف النقاد لنسير على الطريق الصحيح .
ما أحواجنا لمن يقول لنا لقد أصبت في هذا وأخطئت في داك .
كوني بخير أستاذتي عبير وإلى فرصة قادمة بحول الله .
تحية لقلمك المبدع .

"أنت لست بـ'كاتب‘" لا أراها تهجما. بل أنت تقتص لها منك. والأنثى منذ الأمد وهي مادة يحاول الرجل أن يُصنّعها لتلائم رغباته. حتى الانتقاد، انتقاد الرجل، محرم. أما هو فيختلقها في قصيصة ويحاسبها على ما جنته يداه. حرب الجنسين قديم، ولأن الرجل عضليا أقوى استطاع التجبر والانتصار. ولما تحضر الكون لا زال الرجل يريد التفوق الذهني. كان بودي لو أنك ذكرت التهجم إلا إذا كانت عبارة (أنت الست كاتبا).

تحياتي

القدير عكاشة

سررت بالنقاش معك

فالحياة مدرسة ومنها نتعلم الكثير

تعرضنا كثيرا للنقد ومنه تعلمنا

وتطورنا ولا زلنا نتعلم

أيها الراقي

تعليقي عليك من خبرتي الطويلة بالحياة

ولا يخص أحدا

دمت بخير

ومحتارة لماذا البعض يأخذ تعليقاتي

على محمل شخصي

أخت اميمة

لن أرد عليك بأسلوبك

سامحك الله

لا تفسدي موضوع الرجل

طالما لا أهمك حسب قولك بشيء

لمَ تلاحقيني ؟؟؟

الف شكر لك اخت اميمة

باذن الله من ابداع لابداع

لم لا ؟

الف شكر الله يخليك ويسعد قلبك

إذا كان ما جاء في نصك قصة .. فالقصة رائعة
وأما عن محتواها ( كنص )
أعتقد يا عزيزتي أنها لم تسء إليه بقولها : أنت لست كاتب
فالحقيقة ليس كل من أمسك قلماً أو كتب موضوعاً أو حتى كتاباً يسمى كاتباً
في القديم .. كان يطلق على الذي يكتب أدباً ( كاتباً أو أديباً ) بعدما يكون قد ملأ المكتبات بعشرات الكتب
فهل يمكن أن يتساوى كاتب هذه الأيام بالمنفلوطي على سبيل المثال ؟!
وبشكل عام .. لا يجوز المجاملة ولا بأي حال خاصة في مجال الكتابة
بالمقابل لا يجوز الهدم الكلي .. بل التشجيع يرافقه النقد والتعديل .. وإلاّ لما تقدم أحد في هذا المجال ..
أذكر أن صبية كنت أعلمها في الصفوف الأساسية .. وأذكر أنها كانت ضعيفة جداً في القراءة والكتابة
ودارت الدنيا .. وخرجت صفحات التواصل الإجتماعي لتعطي الناس ما لم يستحقون من ألقاب أو هم من يخلعون الألقاب على أنفسهم
ففي أثناء بحثي عن اسم ما .. فوجئت بها تنفرد بصفحة كتبت عليها ( الشاعرة والأديبة والكاتبة فلانة .. )
أقسم أنني صعقت ..
وأنا مذ كان عمري ( 15 سنة وأنا أكتب وحتى الآن شارف عمري على الستين لم أجرؤ أن أسمي نفسي كاتبة
فحذار أيها الأحبة أن نعطي الناس أكثر مما يستحقون فهذا يضرهم أكثر مما ينفعهم بالتأكيد

تحية ... ناريمان الشريف

الجميلة ناريمان

معك حق

اعجبتك بتعليقك الرائع

لا زلنا طلاب في مدرسة الحياة

ومنها نتعلم الكثير

أتعرفين شيئا اذكرها كالان

طالبة لي كانت تأخذ علامات سيئة

تحدثت معها وشجعتها وأفهمتها أن المادة سهلة

فقط عليها أن تجتهد وتفاجات أنها استفادت من نصحي

وتوجيهاتي لها طيلة السنة وانها تفوقت

تصوري من خمسين لستة وتسعين

وهذاأسلوب لا زلت أتبعه من طلابي النقد والتوجيه

دون توبيخ ..حتى يرتقي الشخص

عليه أن يثابر ..بقرأ لأدباء كبار وللجميع ويتقبل أن ينقد

يقدم له ..

كنت في بدايتي أكره النقد البناءأظنه شتيمة لي

ولكنني اكتشفت أنه لصالحي

والحمد لله أشعر أنني بتحسن مستمر ..ليس كما أتمنى ولكني بفضل الله

وبفضل المبدعين والمبدعات وتوجيهاتهم لي أصبحت أفضل...

محبتي لك وتقديري الكبير غاليتي الراقية المتواضعة

هذا نموذج عن النقد الجارح، لنقل إن عبارتها جافة، وليس معها حق إذا كان الكاتب يرتجى منه
إلا إذا نقدته ولم يفد شيئا ولم يتطور في أي من نصوصه وتصل نصوصه لحد الابتذال
لا أدري إذا كانت قصة واقعية، حيرني أنها ناقدة والناقدات أقل من النقاد عموما وهل هن أقل موضوعية من وجهة نظرك؟
الكلمات البسيطة أحيانا ناجعة، فليس كل كلام ولو لم يكن أدبا خالي المحتوى وليس كل أدب لا يخلو من فضاضة
كنت دائما نعم الأديب الملتزم خلقيا وأدبيا في قسم القصيرة جداً طيلة المدة التي عرفتك فيها.. أميمة
لو سمحت لي
كيف لم ترها تهجما؟ ومعناها لا تكتب بعد
مع شكري ان المشاركة في صف المرأة كما فهمت
وسؤال آخر ماذا عليه أن يفعل في هذه الحالة؟ هل يكتب وقد قيل له أنت لا تصلح للكتابة؟ أم يكمل في مكان آخر! قد يفعل إذا كان رأي الجميع
أن يكتب في مكان أقل تواضعا، ولا أنصحه إذا لم يكن رأي الجميع
تحياتي

أعدت كل المشاركات المحذوفة
وسأعود لاعطاء رأي حول النص مع المحبة للرائع أبو حفصة

أهلا بالعزيزة أميمة محمد
لي من الأسباب الكثير لكنني تركت ما يتعلق بالأمور الفنية وركزت على تيمة التضاد ذكر/ أنثى في "رواية" الرسام للأحداث. رواية الأحداث آفتها رواتها أو رسّاموها بحروف أو ألوان بسيطة. كل ما يوحي بالعداء هي مفردة "تهجمت"[عليه وقالت: حشو]. التهجم هو (أنت لست بـ" كاتب"). أمران هنا: هو رسام أو قاص (راوي)، إذا كان راويا فإنه لم يذكر الأحداث التي كانت سبب اتهامها بالتهجم. أنت لست بكاتب جمله تقريرية مباشرة.(لا ينبغي أن تؤخذ خارج أطر الأعراف الأدبية وإنزالها على شخص مادي. إذا كان فعلا يقصد ناقدة حقيقة فهو ليس كاتب بكل معاني فنون الأدب بما فيها معنى الأخلاق) وكان في روايته أنموذج الآفة بأن حذف أو كثّف حد الريبة. وهو بهذ ليس كاتبا (أي ناسخا أمينا). وحسب أعراف علامات التنصيص التي بها أحاط أو حصر "كاتب" فإنه أعطى المفردة معنىً خاصا غير المألوف، أما إذا كانت علامات اقتباس نص ما قالته، فإن قصرها على مفردة كاتب وحدها يثير الريبة أيضا. الأمر الآخر، ضمن تيمة التضاد، أنه هو وحده (أي: الشخصية الراوي) من روى أو رسم التهجم تقريريا للقارئ ولم يتح لنا فرصة كوننا شهودا فنقرر ما إذا كان الأمر تهجما. أنْ يحذف الراوي أو يختزل رواية الأسباب، ثم يتركنا مع نتيجتها التقريرية أمر يثير شكوكنا ويجعلنا نراه ضدا للناقدة (وليس لناقد). هذا التأنيث لا يمكن أن يخرج عن موقف الرجل من المرأة حتى لو لم يقصده الكاتب. فإن كان الوضع حقيقة تهجما فإنه يقول لا يحق لناقدة أن تدلي بدولها أو حتى أن تتهجم. وهذا في أسوأ الأحوال رهاب الآخر "الدوني" في الموروث البشري.
ما عرضته هنا لا ينبغي أن يشغل بال أحد، فما عرضته هو أمر يخصني وحدي ولا علاقة له بالأستاذ العزيز عكاشة أبو حفصة.

أرجو أنني أجبت سؤالك (كيف لم أر تهجما). فإن لم أجب فالعتب على ضبابية الرؤية

ولك وللأستاذ أبو حفصة خالص التقدير

كتبَ محمد مزكتلي:

ناقدة، هدفها واضح، لا أدري كيف خفي على الجميع!؟.
هي بقعة زيت وضعت ليتزحلق بها من دخل هنا.
أقترح على الجميع المغادرة، حتى يتم تنظيف المكان.

صباح الخير على الجميع.