كل النساء تحبني إلا...الآنسة حياة!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سليمى السرايري
    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
    • 08-01-2010
    • 13572

    #16
    كنتُ بحاجة ان اضحك قليلا....................
    .................................................. ..........فضحكت

    أحب أسلوبك المرح
    وتظل الحياة جميلة سوى كانت تلك الآنسة
    أو هذه التي نرقص في أحضانها

    اسمح لي بهذا الاهداء اغنية الحياة



    تقبّل مروري أستاذي العزيز محمد شهيد
    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

    تعليق

    • محمد شهيد
      أديب وكاتب
      • 24-01-2015
      • 4295

      #17
      لا تقل هذا محال
      ذاك ضرب من خيال
      كن ثابتا كن راسخا مثل الجبال
      فجعل أنظر للسماء
      وسرحت في هذا الفضاء
      فبدا الغمام يزول يظهر لي القمر...

      الله، جرعة تفاؤل أشربها على الساعة السادسة و النصف صباحا مع كوب الشاي الأخضر فيالها من فسحة أمل!
      استمعت بالمعزوفة كلمات و ألحان و أداء.
      ألف شكر لجمال روحك.

      تعليق

      • سليمى السرايري
        مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
        • 08-01-2010
        • 13572

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
        لا تقل هذا محال
        ذاك ضرب من خيال
        كن ثابتا كن راسخا مثل الجبال
        فجعل أنظر للسماء
        وسرحت في هذا الفضاء
        فبدا الغمام يزول يظهر لي القمر...

        الله، جرعة تفاؤل أشربها على الساعة السادسة و النصف صباحا مع كوب الشاي الأخضر فيالها من فسحة أمل!
        استمعت بالمعزوفة كلمات و ألحان و أداء.
        ألف شكر لجمال روحك.


        العفو أستاذي محمد شهيد
        تستحق كل الجمـــــــال

        000111000.jpg

        لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

        تعليق

        • محمد شهيد
          أديب وكاتب
          • 24-01-2015
          • 4295

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة




          العفو أستاذي محمد شهيد
          تستحق كل الجمـــــــال

          [ATTACH=CONFIG]2797[/ATTACH]

          من حسن كرمك. تحية تقدير.

          تعليق

          • منيره الفهري
            مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
            • 21-12-2010
            • 9870

            #20
            حلوة.اعجبتني...و لكني لم أستطع التعرف على الانسة حياة...و كيف لا تحبك و أنت..أنت...؟
            اه نسيت ..من تكون انت؟
            تحياتي

            تعليق

            • محمد شهيد
              أديب وكاتب
              • 24-01-2015
              • 4295

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
              حلوة.اعجبتني...و لكني لم أستطع التعرف على الانسة حياة...و كيف لا تحبك و أنت..أنت...؟
              اه نسيت ..من تكون انت؟
              تحياتي

              ههه سعدت بعودتك، المنيرة الهادئة.

              الآنسة حياة هذه ليس لها من اسمها نصيب. بما أنها لا تحبني إذن حياتها من غير معنى هههه
              أما أنا، فاسألي عني بقية نساء العالم يأتينك بالخبر اليقين
              .
              فهل تذكرت من أنا؟

              هههههه
              تقديري.
              م.ش.

              تعليق

              • محمد شهيد
                أديب وكاتب
                • 24-01-2015
                • 4295

                #22
                تركت فسحة تأمل للآنسة حياة لعلها تستفيق من غيبوبتها و تستوعب الدرس فتعود إلى صوابها. يبدو على أنها هي الإخرى فكرت في نفس المكيدة: أنني سوف أقلع عن غيي لأستدرك ما ارتكبت في حقها من تنقيصٍ لشخصها وذكرٍ لجل عيوبها. كانت تنتظر في صمت العذراء أن أتقدم باعتذار علني أمحو باليمنى أثر العار عن الجبين - و أمدها باليسرى سكين تجهز به على المذلول
                ...يبدو أن الآنسة حياة لم تعِ بعد - نسيت ربما أو تناست - أنني و إن كنتُ أرتدي بذلة من لندن و أمشي في حذاء من روما و أتعطر بطيبٍ من جافا و في جيبي منديل من حرير آسيا، لكنني رجل شرقي لا أزال أحتمي في جلباب والدي...

                أنا هو م.ش فمن تكون هي "حياة"!
                التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 09-09-2018, 21:10.

                تعليق

                • سليمى السرايري
                  مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                  • 08-01-2010
                  • 13572

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
                  تركت فسحة تأمل للآنسة حياة لعلها تستفيق من غيبوبتها و تستوعب الدرس فتعود إلى صوابها. يبدو على أنها هي الإخرى فكرت في نفس المكيدة: أنني سوف أقلع عن غيي لأستدرك ما ارتكبت في حقها من تنقيصٍ لشخصها وذكرٍ لجل عيوبها. كانت تنتظر في صمت العذراء أن أتقدم باعتذار علني أمحو باليمنى أثر العار عن الجبين - و أمدها باليسرى سكين تجهز به على المذلول
                  ...يبدو أن الآنسة حياة لم تعِ بعد - نسيت ربما أو تناست - أنني و إن كنتُ أرتدي بذلة من لندن و أمشي في حذاء من روما و أتعطر بطيبٍ من جافا و في جيبي منديل من حرير آسيا، لكنني رجل شرقي لا أزال أحتمي في جلباب والدي...

                  أنا هو م.ش فمن تكون هي "حياة"!


                  مرحبا من جديد صديقي محمد


                  ربما شعرت الآنسة عذراء الصمت، بشيء من الإهمال والنسيان فخيّرتْ الإنسحاب كما دخلت برقّة المشاعر وصفاء الحب....
                  لكن الجميل أن يستدرك شهريار ما ارتكبه في حقّها خاصة حين كانت تغنيه وردا ولوزا ويرد عنها انسحابا وابتعادا ونسيانا (ههه)..
                  -
                  -
                  دمت بكل سعادة صديقي الأنيق صاحب العطر الأزرق الفريد والعجيب.
                  -
                  محبتي

                  لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                  تعليق

                  • محمد شهيد
                    أديب وكاتب
                    • 24-01-2015
                    • 4295

                    #24
                    مساء الورد صديقتي الفراشة سليمى،

                    حسب ما تناقلته حكايات العشاق بلغنا أن الإهمال المقصود يزيد من حدة العشق و سمعنا من أفواه الراويات أن الصد و الهجران يذكيان نار الشوق عملاً بالأثر: زر غبا تزدد حبا!
                    فبما أنك شهرزاد العرب، ما صحة ما وصل إلينا من أخبار العشق و العاشقين؟

                    م.ش.

                    تعليق

                    يعمل...
                    X