أود بداية أن أتوجه بالشكر الخالص لأستاذنا الموجي على تواضعه - رغم سنه و قدره - و تقبله للفكرة. فاعلم، حفظك الله، أننا ما اقترحناها عليك وعلى السادة والسيدات الكرام إلا لأننا نحب هذا البيت الذي أسسته لنا ولا نريد له إلا العلو و الازدهار حتى يعودكما كان قبلة للأقلام المميزة بعيدا عن التشاحن والتطاحن فيما لا ينفع ديننا ولا أمتنا ولا عقولنا في شيء. فهذه خطوة إيجابية تحسب لك. فالشكر لك موصول.
أخي الأستاذ حسين، تعلم علم اليقين على أنني لم أشارك يوماً في تشاحن أو تلاسن مع أحد (ولقد أغلق لي بدل الموضوع ثلاثة) و كنت شاهداً على كيفية علاجي و تسييري للخلاف. فماحصل بينك وبين أخينا زياد لم أطلع على جزء منه إلا حينما نشر في الأيام الأخيرة كلاماً لا يليق فكتبت له نصيحة و لم يتقبلها مني و لم أعاتب عليه. وأنت أخونا الكبير دوماً ينتظر منك من هم في سني وسن زياد أن تكون قدوة لنا في الحلم و الأناة و أن تكون مرشداً فيما ميزك الله به علينا دون إفراط ولا تفريط. كلنا هنا من أجل التعاون على البر، دون مقابل مادي، فعلام كل هذه الضغينة!؟ أخي حسين، سبق لي أن نصحتك في موقف غيره هذا (لعلمي بأنك تقبل النصيحة) فاستجبت لها و كانت العاقبة خيراً. اليوم أطلب منك أن تغفر فيما كان لك فيه الحق، و لا شك معك حق و لو طالك الحظر لساندتك أيضاً، و أن تعتذر لمن اعتقد أنك مسسته بشيء أساء إليه (فوالله ما زاد الاعتذار الأخيار إلا رفعة).
أما عن المساندة، فهي المؤازرة و التعاون على الخير؛ لماذا تراها حرباً!؟ كن جميلا تر الوجود جميلا!
أخي حسين، عفا الله عما سلف، و لننشر المودة و الأخوة، و لعنة الله على إبليس.
و بالمناسبة، أتوجه بالشكر الخالص لجميع الأسماء التي استجابت للنداء، و لنحمد الله الذي جمع بيننا رغم تباعد الديار.
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أخوكم م.ش.
أخي الأستاذ حسين، تعلم علم اليقين على أنني لم أشارك يوماً في تشاحن أو تلاسن مع أحد (ولقد أغلق لي بدل الموضوع ثلاثة) و كنت شاهداً على كيفية علاجي و تسييري للخلاف. فماحصل بينك وبين أخينا زياد لم أطلع على جزء منه إلا حينما نشر في الأيام الأخيرة كلاماً لا يليق فكتبت له نصيحة و لم يتقبلها مني و لم أعاتب عليه. وأنت أخونا الكبير دوماً ينتظر منك من هم في سني وسن زياد أن تكون قدوة لنا في الحلم و الأناة و أن تكون مرشداً فيما ميزك الله به علينا دون إفراط ولا تفريط. كلنا هنا من أجل التعاون على البر، دون مقابل مادي، فعلام كل هذه الضغينة!؟ أخي حسين، سبق لي أن نصحتك في موقف غيره هذا (لعلمي بأنك تقبل النصيحة) فاستجبت لها و كانت العاقبة خيراً. اليوم أطلب منك أن تغفر فيما كان لك فيه الحق، و لا شك معك حق و لو طالك الحظر لساندتك أيضاً، و أن تعتذر لمن اعتقد أنك مسسته بشيء أساء إليه (فوالله ما زاد الاعتذار الأخيار إلا رفعة).
أما عن المساندة، فهي المؤازرة و التعاون على الخير؛ لماذا تراها حرباً!؟ كن جميلا تر الوجود جميلا!
أخي حسين، عفا الله عما سلف، و لننشر المودة و الأخوة، و لعنة الله على إبليس.
و بالمناسبة، أتوجه بالشكر الخالص لجميع الأسماء التي استجابت للنداء، و لنحمد الله الذي جمع بيننا رغم تباعد الديار.
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أخوكم م.ش.
تعليق