مُؤَقَّتْ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سميرة رعبوب
    أديب وكاتب
    • 08-08-2012
    • 2749

    مُؤَقَّتْ

    هندم وتبرنس
    منطلقًا يُؤذّنُ لصلاة الصبح.
    إذ مجنون يجلس بعتبةِ الباب.
    أشبعه ركلا وضَرْبا: قم من هنا يا مأفون
    أخرتني عن وقت الأذان.!
    رَّبِّ
    ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




  • محمد شهيد
    أديب وكاتب
    • 24-01-2015
    • 4295

    #2
    مع الأسف، كان عليه أن يمد إليه يدا لا أن يركله. سمعت ذات مرة أحد الأصدقاء يحكي قصة ربما تنسب إلى حسن البصري : أنه مر مع أحد طلابه على رجل وامرأة كانا في حالة شبهة، فطلب الطالب من البصري أن يدعو عليهم بالهلاك. فرفع الشيخ يديه إلى السماء وقال: اللهم كما فرحتهما في الدنيا ففرحهما في الآخرة. يروي الطالب فيما بعد على أنه عاش إلى أن رأى الشخصين و قد صلحت حالهما.

    تحية لك، أخت سميرة، مع الابتسامة

    تعليق

    • سميرة رعبوب
      أديب وكاتب
      • 08-08-2012
      • 2749

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
      مع الأسف، كان عليه أن يمد إليه يدا لا أن يركله. سمعت ذات مرة أحد الأصدقاء يحكي قصة ربما تنسب إلى حسن البصري : أنه مر مع أحد طلابه على رجل وامرأة كانا في حالة شبهة، فطلب الطالب من البصري أن يدعو عليهم بالهلاك. فرفع الشيخ يديه إلى السماء وقال: اللهم كما فرحتهما في الدنيا ففرحهما في الآخرة. يروي الطالب فيما بعد على أنه عاش إلى أن رأى الشخصين و قد صلحت حالهما.

      تحية لك، أخت سميرة، مع الابتسامة

      سواء أصحتْ القصة للحسن البصري أم لا، فإن أعظم درس يتعلمه الإنسان من عقيدته "الرحمة والأخلاق"، وإلّا يبقى كل ما يتفوه به وما يفعله زيف وهراء
      وشيء لحظيّ لا قيمة له.!

      تحية لك، أخ محمد
      رَّبِّ
      ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




      تعليق

      يعمل...
      X